أحن إليك
حين يعانق البرد نافذتي
كأنك دفءٌ يتسلل إلى أوردتي
يذيب جليد الصمت الذي يثقلني
لصوتك الذي يُشعل في قلبي حرارة لا تهدأ
حتى وإن طالت المسافات.
أحن إليك
حين يعانق البرد نافذتي
كأنك دفءٌ يتسلل إلى أوردتي
يذيب جليد الصمت الذي يثقلني
لصوتك الذي يُشعل في قلبي حرارة لا تهدأ
حتى وإن طالت المسافات.