Ala291

أحن إليك
          	‏حين يعانق البرد نافذتي
          	‏كأنك دفءٌ يتسلل إلى أوردتي
          	‏يذيب جليد الصمت الذي يثقلني
          	‏لصوتك الذي يُشعل في قلبي حرارة لا تهدأ
          	‏حتى وإن طالت المسافات.

Ala291

أحن إليك
          ‏حين يعانق البرد نافذتي
          ‏كأنك دفءٌ يتسلل إلى أوردتي
          ‏يذيب جليد الصمت الذي يثقلني
          ‏لصوتك الذي يُشعل في قلبي حرارة لا تهدأ
          ‏حتى وإن طالت المسافات.