آمنت دائما بأن القراءة شئ مقدس فهي توسع خيالنا وتزيدنا معرفة ومعلومات لا حصر لها أو تفتح لنا مجالا لنسيان أحزاننا فتساءلت ولما لا أجرب أن أكتب لما لا أعبر عن مشاعري كما يفعل هؤلاء الكتاب الماهرين لما لا أحاول بجد حتي أصبح مثلهم أعبر بوصف دقيق عما أشعر أكتب ما تعلمته وما اكتشفته حتي يستفيد منه الآخرون أو لما لا أتخيل وأحول تخيلاتي إلي قصص يستمتع البعض بقراءتها والبعض الآخر لا فشددت عزمي وجاهدت بقوة بدأت بالخواطر ثم القصص القصيرة ثم بدأت أكتب روايات وها أنا ذا أمامكم بجرأة وقوة تقدمت أعرض لكم روايتي الأولي أناديها جنتي أتمني لكل من يقرأ هذا الوصف بأن يقرأ ولو جزءا صغيرا من القصة ويخبرني رأيه فرأيكم يهمني كثيرا
بعض المعلومات عني:
أدعي آلاء من مصر
أبلغ من عمري أربعة عشر ربيعا
بدأت الكتابة عندما كنت في العاشرة من عمري
أنا من الناس الذين يعشقون القراءة جدا
سواءا كانت قصصا هادفة أو بغرض المتعة رجاءا اللطف في التعليقات فأنتم لا تعلمون كم أن إحباط العزم يجرح كثيرا وشكرا لكم