رُبما لو أحببتني لكنتُ شخصًا آخر
أكثر لطفًا وتصالحًا مع الآخرين
رُبما لكان لي حسٌّ كوميدي وضحكاتٌ حقيقية
رُبما كنتُ سأتقبل الناس والعالم برحابة
وأتوقف عن كوني مُتشائمة
أستيقظ مثلًا وأنا محملةٌ بالبهجة
وأكفّ عن الشتائم رُبما ولكنها الآن
مُجرد كلمة تجعل جرحًا نائمًا ، يفيق .