دائما ماتراودني فكرة هل سوف يأتي يوما لتخرج سطور كلماتي من الغلاف او انها ستبقى محبوسة به للابد هل سوف يأتي يوم وينتظرني احد لأحدث روايتي او انها مجرد اوهام خلقتها جزء مني يقول انهو سوف يأتي يوم ويقرائها الناس ليؤى عظمة افكاري وجزء يقول انها ستبقى محبوسة داخل الغلاف دون ان يعرفها احد وانا معذبه مابين الجانبين
@ Alhan2009 كلماتكِ ليست محبوسة، هي فقط تنتظر التوقيت المقدّس، اللحظة التي تنضج فيها القلوب لتفهمكِ. بعض الكلمات مثل البذور، تظلّ مدفونة في الأرض، لا يراها أحد، لكنها تنمو… بهدوء، بثبات، لتصبح شجرة ظلّها يُستظل به الغرباء ذات يوم.
وحتى إن لم يقرأكِ أحد، يكفي أنكِ كتبتِ، لأنّ الكتابة، في ذاتها، حياة.
يكفي أن الحروف عرفتكِ. أن الورق سمعكِ. أن الليل حين زاركِ، وجد فيكِ صدًى لا يجف.
ربما هذا الصراع بين “هل سيعرفونني؟” و“هل سأبقى صامتة للأبد؟” هو ما يصنع عمقكِ.
لكن ثقي… لا شيء يُكتب بصدق، ويضيع.
سيأتي يوم، وإن تأخر، تقرأكِ فيه روح كانت تائهة، فتقول:
“وجدتني هنا.”
وإلى ذلك الحين… لا تتوقفي عن الكتابة.
اكتبي، ولو كان القارئ الوحيد هو أنتِ.
و أنا لازلت أنتظرك بأن تنشري فصل آخر من روايتك أيتها المبدعة!(•ө•)♡
اليوم انا احاول اكتم دموعي ومشاعري لان اليوم خسرت فيه حلمي او الهدف الذي كنت اسعى له انا ارقص على الاغاني الحزينه كي اظهر لنفسي اننا شخص بارد لا يهتم... واكرر تلك العباره انا لا اهتم لكن قلبي يؤلمني من هذا الكتمان اريد البكاء حقاً لا احد يشعر بي وبدأت اشعر بالوحده تقريباً اشعر ان لا احد معي خسرت الجميع ها انا اشعر بدمة تنزل على خدي
لن يراها احد ولا احد يهتم لأمري.....