fsSALao
سعداء جداً بمشاركتك معنا في مسابقة رباعية المرايا، نتمنى لك كل التوفيق!
@AliAhmed10
2
Works
0
Reading Lists
44
Followers
السلام عليكم ورحمة الله أولًا، مع قرب نهاية السنة البائسة هذه، كل عام وأنتم بخير يا رب، وعسى الله أن يبدلنا خيرًا في السنة القادمة، وكل الخير والعافية هي بعافية أشرافنا في فلسطين واليمن ولبنان وكل إنسان باع الدنيا وزهرتها واشترى الجنة بضيق الحياة لأجل الدفاع عن شرف الأمة في قضية المسلمين الأولى. اللهم أنعم عليهم بجل نعمك وارزقهم الأمان – الذي حُرموا منه – في الدينا والآخرة، وارزقنا يا الله الأمان والصبر جميعًا، خاصةً لأهلنا في سوريا الحبيبة الشقيقة، فالعدو قد صال بها وجال والخوف من القادم. وكما طمعتُ برحمة الله ولطفه، أطمعُ بجبروته وانتقامه، خاصةً لأذلّاء الأمة وأرجاسها المطبعين والمنبطحين. وثانيًا، وفيما يخصني، فحالي هو من حال هذا العام، لم أكتب إلا قليلًا ولم أقرأ إلا نادرًا. وبالوقت الذي أردتُ فيه شحن طاقتي شاركتُ في مسابقة هنا على الواتباد تدعى «رباعية المرايا» وحاولتُ أن أقتص من عالم «مسرح الثمانية» قصةً أُشارك فيها وأُراعي بها شروط المسابقة، وكالعادة، تبدأ الفكرة بفأرٍ يحاول الوصول لجبنة، وتنتهي عند ملك الغابة وهو يدير مملكته، يدير الغابة التي لا يقطنها!! على أي حال، قد كنتُ على درايةٍ بهذا، وأن شرط الثلاثين ألف كلمة لن يمكنني الالتزام به، بالأخص مع مسابقة تتطلب تطور شخصيات بشكل معقول، لكني حاولت وفشلت، وصار الفصل الأول فقط عشرة آلاف كلمة، وقد أخذ مني معظم الوقت، وهو اليوم سأُشارك به وحيدًا xD. ولم أكن لأنشره بالطبع، لأن روايةٍ كهذه لا بد من أن تُقرأ فصولها بشكلٍ متعاقب وسريع، لأنها أشبه بالحكاية، وكذلك ما زال يحتاج الكثير من التعديل، لكني خجلتُ من منظمين المسابقة حقًا، خصوصًا أني قد طلبتُ من عندهم تمديد ومدّدوا، فيعني أُشارك بهذا الفصل الأعور أحسن من السبات، وبعدها أعود للسبات. عذرًا على الإطالة. سأنشر الفصل الأول لرواية «حين شهِق التنور» الآن. دمتم
@AliAhmed10 حاليًا تم إنهاء الجزء الأول من الرواية بصيغةpdf ونعمل على الثاني، ستكون مكونة من ثلاثة أجزاء بإذن الله لكن لا أفكر بنشرها قبل أن يتم طباعتها ورقيًا وتلقى رواجًا وتباع في المكاتب ثم بعدها أجعلها متوفرة بإذن الله في المكاتب الالكترونية، حاليًا سأنهيها هنا على الواتباد ثم أقوم بإلغاء نشرها من أجل العمل على ذلك شكرًا لاهتمامكم
@SeasRose بالفعل، كلام حكيم جدًا. العفو، لو سمحت كاتبة «الأشين»، أردتُ معرفة ما إن كانت روايتها متوفرة بصيغة pdf؟ أُريد قراءة الرواية ورقيًا، وكنتُ قد قررت أن ألتقط لها صورًا كي أطبعها لكن حينها عدد الصور سيكون مهولًا، بالتالي صفحات كثيرة. لذا لو كانت متوفرة، وإن كان طلبي لا يتعبكم أو يزعجكم فملف الـ pdf عظيم وعندما تنزل الرواية على الورق تكون أعظم. وشكرًا لدعمكم الرائع
سعداء جداً بمشاركتك معنا في مسابقة رباعية المرايا، نتمنى لك كل التوفيق!
السلام عليكم ورحمة الله أولًا، مع قرب نهاية السنة البائسة هذه، كل عام وأنتم بخير يا رب، وعسى الله أن يبدلنا خيرًا في السنة القادمة، وكل الخير والعافية هي بعافية أشرافنا في فلسطين واليمن ولبنان وكل إنسان باع الدنيا وزهرتها واشترى الجنة بضيق الحياة لأجل الدفاع عن شرف الأمة في قضية المسلمين الأولى. اللهم أنعم عليهم بجل نعمك وارزقهم الأمان – الذي حُرموا منه – في الدينا والآخرة، وارزقنا يا الله الأمان والصبر جميعًا، خاصةً لأهلنا في سوريا الحبيبة الشقيقة، فالعدو قد صال بها وجال والخوف من القادم. وكما طمعتُ برحمة الله ولطفه، أطمعُ بجبروته وانتقامه، خاصةً لأذلّاء الأمة وأرجاسها المطبعين والمنبطحين. وثانيًا، وفيما يخصني، فحالي هو من حال هذا العام، لم أكتب إلا قليلًا ولم أقرأ إلا نادرًا. وبالوقت الذي أردتُ فيه شحن طاقتي شاركتُ في مسابقة هنا على الواتباد تدعى «رباعية المرايا» وحاولتُ أن أقتص من عالم «مسرح الثمانية» قصةً أُشارك فيها وأُراعي بها شروط المسابقة، وكالعادة، تبدأ الفكرة بفأرٍ يحاول الوصول لجبنة، وتنتهي عند ملك الغابة وهو يدير مملكته، يدير الغابة التي لا يقطنها!! على أي حال، قد كنتُ على درايةٍ بهذا، وأن شرط الثلاثين ألف كلمة لن يمكنني الالتزام به، بالأخص مع مسابقة تتطلب تطور شخصيات بشكل معقول، لكني حاولت وفشلت، وصار الفصل الأول فقط عشرة آلاف كلمة، وقد أخذ مني معظم الوقت، وهو اليوم سأُشارك به وحيدًا xD. ولم أكن لأنشره بالطبع، لأن روايةٍ كهذه لا بد من أن تُقرأ فصولها بشكلٍ متعاقب وسريع، لأنها أشبه بالحكاية، وكذلك ما زال يحتاج الكثير من التعديل، لكني خجلتُ من منظمين المسابقة حقًا، خصوصًا أني قد طلبتُ من عندهم تمديد ومدّدوا، فيعني أُشارك بهذا الفصل الأعور أحسن من السبات، وبعدها أعود للسبات. عذرًا على الإطالة. سأنشر الفصل الأول لرواية «حين شهِق التنور» الآن. دمتم
@AliAhmed10 حاليًا تم إنهاء الجزء الأول من الرواية بصيغةpdf ونعمل على الثاني، ستكون مكونة من ثلاثة أجزاء بإذن الله لكن لا أفكر بنشرها قبل أن يتم طباعتها ورقيًا وتلقى رواجًا وتباع في المكاتب ثم بعدها أجعلها متوفرة بإذن الله في المكاتب الالكترونية، حاليًا سأنهيها هنا على الواتباد ثم أقوم بإلغاء نشرها من أجل العمل على ذلك شكرًا لاهتمامكم
@SeasRose بالفعل، كلام حكيم جدًا. العفو، لو سمحت كاتبة «الأشين»، أردتُ معرفة ما إن كانت روايتها متوفرة بصيغة pdf؟ أُريد قراءة الرواية ورقيًا، وكنتُ قد قررت أن ألتقط لها صورًا كي أطبعها لكن حينها عدد الصور سيكون مهولًا، بالتالي صفحات كثيرة. لذا لو كانت متوفرة، وإن كان طلبي لا يتعبكم أو يزعجكم فملف الـ pdf عظيم وعندما تنزل الرواية على الورق تكون أعظم. وشكرًا لدعمكم الرائع
أشكر لك مرورك وتصويتك على روايتي المتواضعة أتمنى أن تنال إعجاب ذائقتك
@SaraAlsukary على الرحب. الرواية في قائمة القراءة منذ صدورها؛ أنوي قرآتها كاملة وليس مجرد مرور
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. كيف حالك؟! كيف تسير الأمور؟
السلام عليكم كيف حالكم ؟ عساكم بخير أرى أن الشهور بدأت تتعاقب ولم يتم نشر الفصل الثالث حتى الآن متى سيتم نشره ؟
@SeasRose وعليكم السلام ورحمة الله... الحمدلله بخير، أدامه الله علينا وعليكم. أنا أرى ما هو أسوأ، حال الرواية لا يسرني إطلاقًا. غيابي كثير وقلمي فقير، لكن لعلها عثرة ومن بعدها نهوض فثبات. حاليًا أُفكر في المشاركة بإحدى المسابقات برواية جديدة قصيرة كي أستعيد الشغف، ومن بعدها بإذن الله أعود لـ «مسرح الثمانية» بهمّة. نشكركم على سؤالكم المستمر، شكرًا بحق
@fsSALao ممتن لكلامكِ الإيجابي، حفظك الله ورعاك... وليس من باب تبادل المدح إلا أني أرى روميلدا في المكتبات يتهافت عليها القرّاء، وفي المستقبل القريب!
@IIx_xll هههه
@SeasRose حسنًا الطرفة لم تكن جيدة إطلاقًا!
السلام عليكم ورحمة الله لإخوتي الذين قرأوا الفصل الاول من «مسرح الثمانية»، بعون الله الفصل الثاني سيأتي الجمعة، والفصل الثالث مع كأس العالم القادم... في الأسفل سأكتب مراجعة عامة مخلّة لفكرة الفصل الأول، لا تحرق الأحداث ولكن ليقرأها من قرأ الفصل، فالأفضل لمن ينوي قراءة الرواية أن يبدأ بها وليست لديه أي فكرة عنها. تُفتتح الرواية بمشهدٍ لشخصٍ يغرق في ظهيرة يومٍ مشؤوم، ينجو بعد ذلك ليجد نفسه في جزيرة نائية فاقدًا للذاكرة. يُحيط الفصل بالفتى ريبال ويدور حول صراعه مع جسده المعتل وعقله المنهك، يحاول أن يهدأ، يحاول أن يتذكر، يحاول أن يفهم ما حدث. مع مرور الكلمات والأسطر، لا يجد شرحًا وافيًا لكن بعض الغمام ينجلي، يكتشف أنه كان يعيش في جزيرة أكبر تُسمى "السفينة" مجاورة للجزيرة الحالية، وهي وطنه، وقد أمضى عامًا كاملًا بعيدًا عنها. يستمر الفصل في استعراض بعض الأحداث التي تزامن محاولات ريبال المضنية في مواجهة ذاكرته الهشة لتذكر أرضه وأهله. وينجح لاحقًا في استعادة ذكريات بعض الأشياء بفعل فاعل. ويتذكر عددًا من الأشخاص الذين كانوا جزءًا من حياته على "السفينة" : التوأم نمران ونمير، الشاب الأسمر نديم، الولد الصغير سقب، الفتى الغليظ توءمة، وذاك الفتى المدعو ذياد. ولأن الغموض يحكم الفصل ينتهي الفصل بشكل غامض عندما تُكتشف ثغرة في اللحظات التي سبقت حادث غرق ريبال في الظهيرة. وينتهي الفصل كما بدأ... بالختام، أشكر كل من قرأ الفصل الأول وكل من لديه الرغبة في الاستمرار. الآراء التي طُرحت شيء عظيم، كثّر الله منه! بإذن الله أتفرغ للرواية تمامًا، لكن من المثير للسخرية أني لا أجد وقتًا في العطلة، لتعود الجامعة لتساعدني بالهرب للكتابة، فأجد واقع الكتابة أشد مرارة فأعود للواقع أتمنى العطلة. لا كثّر الله من المرارة! دمتم بخير
@SeasRose كنت داخلة أقراها بما إني مبحبش أكمل ف حاجة ناقصة ف هستني بقا لحد كأس العالم :&
@AliAhmed10 أحب الجهود المكرسة التي تظهر في اسطرك حقاً أنا متأكدة أن هذا الكتاب سيكتسح المنصات و معارض الكتب!! أنا أيضاً أحاول الموازنة بين كتابة روميلدا و ظروف الحياة و أحارب لكي أجد وقتاً للقراءة بهدوء و تركيز، لكن كتابك يستحق أن أتفرغ له✨
السلام عليكم... في الوقت الذي أنتظر فيه إعلان نتائج الجامعة وترقبي لفشلٍ في إحدى مواد تخصصي في الأشعة الطبية، أعادني الزمن إلى الأيام التي لاذت فيها نفسي بالفرار من دراسة الهندسة متحاشيةً صعابها. تذكرت هذا فتأملت في التخصصين، فوجدتهما يمثلان عصب زمننا الحالي، أو العمود الفقري الذي يحمل آمال البشرية. وقد خطر لي هذا السؤال... الهندسة أم الطب؟ أيهما يحمل الأثر الأعظم في عصرنا هذا؟ الطب الذي يمسك بيد الإنسانية نحو البقاء، أم الهندسة التي تسلك بنا للرخاء؟ أي الاثنين يمسك بزمام الريادة برأيكم؟ وإن أجبت واخترت واحدًا فتخيل حياتنا بلا الخيار الثاني.
@AliAhmed10 اتفقت معك وبشده ويأتي الاجابه عن السؤال الثاني هل هناك نيه لكمال الروايه
@EitrAbraham وتعقيبًا بسيطًا على ذكركم للدين، فلا شك أن العودة إلى تعاليم الله عز وجل ونهجه القويم هي السبيل للنهوض بالمجتمعات، فالإسلام (وكذلك الأديان السماوية الأخرى) يدعو إلى التوازن بين العمل المادي والتطور الروحي، بين السعي في الأرض وبين تهذيب النفس. ولكن المشكلة تكمن في المجتمعات مثلما هي بالأنظمة، المشكلة في غياب الوعي بتحديد الأهداف، نتيجةً لغياب الوعي بتحديد القدوة – وليس بعدم وجودها – نتيجةً للغزو الغربي غير الديني الذي بدّل هويتنا، ونتيجةً للغزو الإعلامي الشيطاني الذي قسّم ويقسّم أُمتنا الإسلامية، ونتيجةً لذلك اختلط الحابل بالنابل وضاعت المفاهيم الصحيحة، وتدنّس الحق بأهل باطل، ولُمّع الباطل بأيدٍ خبيثة صُوّرت على أنها أيدي حقٍ وإسلام. وفي غياب كل هذا نحن نعاني ما نعانيه، ومعانتنا لا داعي من الحديث عنها، فإنها اختلطت بدمنا.
@EitrAbraham أولًا، نشكر لكم مروركم الكريم وإبداء رأيكم. أما عن الفكرة الرئيسة التي دار حولها الكلام، وهي المفاضلة بين الطب والهندسة، فإنها تعكس واقعًا أوسع يتمثل في تحول المجتمعات عبر العصور. ففي عصورٍ مضت، كانت الزراعة هي العمود الفقري الذي ارتكزت عليه الحضارات. كانت بذرة التطور ومصدر الاستقرار، ومنها انبثقت الحاجة إلى علومٍ أخرى كالطب لمعالجة الأجساد، والهندسة لتطوير البنية التحتية، ولكنها جميعًا تنتمي إلى منظومة تكاملية، لا فضل لعلمٍ على آخر إلا بقدر ما يخدم الإنسان ويحقق الخير للمجتمع. وأما عن هيمنة الطب والهندسة على عقول الأجيال اليوم، فإنها نتيجة مباشرة لمنطق السوق الرأسمالي الذي يُعلي من قيمة ما يدر الربح على حساب ما يخدم الروح أو الثقافة. في هذا السياق، نجد كثيرًا من الطلاب يختارون تخصصات لا تنبع من شغفهم الحقيقي، بل من ضغط الواقع الاقتصادي، حتى لو كان ذلك على حساب مواهبهم وميولهم. فتجدين شخصًا هوى الكتابة قد اختار دراسة الأشعة الطبية على حساب متعته وتطوره في دراسة اللغة والآداب، أو دراسة العلوم السياسية. وهذا الأمر – كما ذكرتم – يتجلى بوضوح في معظم البلدان العربية، حيث أصبحت الفرص محدودة ومحصورة في بعض المهن، ما دفع الكثيرين للتخلي عن أحلامهم في سبيل ما يعتبره المجتمع "ضمانًا للمستقبل"، وما يعتبره المجتمع هو واقع لا يمكن إنكاره. إضافةً إلى ذلك، لا بد أن أشير إلى أن المشكلة ليست في العلوم أو المهن بحد ذاتها، بل في الطريقة التي تُدار بها هذه الأولويات، فالعلم يُفترض أن يكون وسيلة لإعمار الأرض وتحقيق العدالة، ولكن حين يتحول إلى أداة لاستغلال الإنسان أو تكريس الفوارق، يصبح عبئًا بدلًا من أن يكون نعمة. وأخيرًا، يبقى النقاش حول هيمنة مهنة أو تخصص على آخر انعكاسًا لمرحلة مؤقتة من التاريخ، والوعي بهذا الواقع هو الخطوة الأولى لتغييره، فلا نجاح حقيقي دون احترام التنوع في المواهب والقدرات، ولا مستقبل مزدهر دون بناء مجتمعات تُعلّي من شأن العدل والمعرفة على حد سواء.
Both you and this user will be prevented from:
Note:
You will still be able to view each other's stories.
Select Reason:
Duration: 2 days
Reason: