AliAhmed10

وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ مُسْفِرَةٌ
          	 ضاحِكَةٌ مُسْتَبْشِرَةٌ
          	

AliAhmed10

لبّيك.. لبّيك
Reply

AliAhmed10

{وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ}

MmmEbrahim

@AliAhmed10  لا تحذر من عدو لديه عقل
            بل احذر من عدو بلا عقل او اخلاق
            
            النصر لفلسطين باذن الله تعالى 
Reply

AliAhmed10

@MmmEbrahim 
            ليقول ما يقول؛ ما هو إلا إنسان مهبول استقوى على الخانعين وضعاف القلوب. لطالما استعمل لسانه وحسب، ولطالما هدد وتوعّد ولم يفعل. 
            حقيقة لا أجد وصفًا يناسبه غير أنه مهرج فعلًا. 
            للآن أذكر ردة فعل الناس عندما صار رئيسًا لأول مرة، كان الأمر غريبًا حقًا، كيف لمهرج أن يحكم الدولة العظمى! لكنه للأسف حكم وتجبّر، وذلك بعد أن اتضح أن هناك من يهاب المهرجين ومرضى بفوبيا منهم، فطاعوا كلامه وركعوا له، ويكفي بهم هذا الوصفين.
            
            أما أهل غزة وكل من ذاد عنهم بالفعل أو بالقول لا خوفٌ عليهم ولا هم يحزنون 
Reply

MmmEbrahim

@AliAhmed10  
            وماذا بعد النصر جاءت الطامه الكبرى 
            
            يريدون التهجير للفلسطينيون. اى عدل واى فرحه هذا 
            
            وقف الضرب فى غزه 
            
            تم ضرب مخيم جنين.اين النصر لا اقلل نصر الأبطال ولا انكر دماء الشهداء.
            
            ولكن اصرخ باعلى صوت اين هى العدالة 
            
            كبف بعد التدمير الشامل لغزه 
            
            لل نستطيع إخضاع اسرائيل لمحاكمه دوليه على تدمير وتقتل الاطفال والرجال والنساء.
            
            اصرخ واقول. كيف نكاف الصهيونى. المحتل
            
            وان نعطيه غزه.
            
            اقولها لترامب  الذى يريد شراء غزه.
            
            متى كانت الاوطان تباع ؟
            
            ومن ولمن سوف يدفع الثمن هل للاطفال التى 
            
            نالت من كل انواع اعذاب اضعاف
            
            ام الى الأمهات التى ذفت أبنائها الى الجنه .
            
            
            ام الى الرجال التى بكت على وطن 
            
            وبكاء الرجل عظيم.
            
            لمن سيدفع الثمن وقد اشتره كل فلسطين 
            
            نصيبه بدمائه لمن يدفع الثمن وقد 
            
            ارتوت الأرض بدماء الأبرياء وشهداء. الوطن.
            
            يريد التهجير للفلسطينيون والتطهير العرقى والدينى.
            
            ونحن نريد التطهير من الصهيونية العينه
            
            تريدون ان يعيش الفلسطينيون فى مكان اجمل
            
            واهداء يا على جمال احساسكم المعدومه 
            
            اذا اعطوا لهم اسرائيل فهى بها اماكن عديده
            
            جميله ومتطورة.
            
            البست هى من الاصل ارض فلسطنينيه ؟
            
            هل نسيتم ايها الاوغاد هل نسيتم انكم لا وطن لكم
            
            
            فلسطين لن تتركه أرضها .
            
            لعنه الله عليكم أجمعين
            
            والنصر باذن الله لفلسطين.
            
            
            اسفه لقد اقتحمت منصتك 
            
            ولكنى كنت محبطه من كلام العين الرجل البرتقالي 
Reply

AliAhmed10

السلام عليكم ورحمة الله
          أولًا، مع قرب نهاية السنة البائسة هذه، كل عام وأنتم بخير يا رب، وعسى الله أن يبدلنا خيرًا في السنة القادمة، وكل الخير والعافية هي بعافية أشرافنا في فلسطين واليمن ولبنان وكل إنسان باع الدنيا وزهرتها واشترى الجنة بضيق الحياة لأجل الدفاع عن شرف الأمة في قضية المسلمين الأولى. اللهم أنعم عليهم بجل نعمك وارزقهم الأمان – الذي حُرموا منه – في الدينا والآخرة، وارزقنا يا الله الأمان والصبر جميعًا، خاصةً لأهلنا في سوريا الحبيبة الشقيقة، فالعدو قد صال بها وجال والخوف من القادم. وكما طمعتُ برحمة الله ولطفه، أطمعُ بجبروته وانتقامه، خاصةً لأذلّاء الأمة وأرجاسها المطبعين والمنبطحين. 
          
          وثانيًا، وفيما يخصني، فحالي هو من حال هذا العام، لم أكتب إلا قليلًا ولم أقرأ إلا نادرًا. وبالوقت الذي أردتُ فيه شحن طاقتي شاركتُ في مسابقة هنا على الواتباد تدعى «رباعية المرايا» وحاولتُ أن أقتص من عالم «مسرح الثمانية» قصةً أُشارك فيها وأُراعي بها شروط المسابقة، وكالعادة، تبدأ الفكرة بفأرٍ يحاول الوصول لجبنة، وتنتهي عند ملك الغابة وهو يدير مملكته، يدير الغابة التي لا يقطنها!! 
          على أي حال، قد كنتُ على درايةٍ بهذا، وأن شرط الثلاثين ألف كلمة لن يمكنني الالتزام به، بالأخص مع مسابقة تتطلب تطور شخصيات بشكل معقول، لكني حاولت وفشلت، وصار الفصل الأول فقط عشرة آلاف كلمة، وقد أخذ مني معظم الوقت، وهو اليوم سأُشارك به وحيدًا xD. 
          ولم أكن لأنشره بالطبع، لأن روايةٍ كهذه لا بد من أن تُقرأ فصولها بشكلٍ متعاقب وسريع، لأنها أشبه بالحكاية، وكذلك ما زال يحتاج الكثير من التعديل، لكني خجلتُ من منظمين المسابقة حقًا، خصوصًا أني قد طلبتُ من عندهم تمديد ومدّدوا، فيعني أُشارك بهذا الفصل الأعور أحسن من السبات، وبعدها أعود للسبات. 
          عذرًا على الإطالة. سأنشر الفصل الأول لرواية «حين شهِق التنور» الآن. دمتم
          
          

AliAhmed10

@SeasRose
            مفهوم. كل التوفيق يا رب 
Reply

SeasRose

@AliAhmed10  حاليًا تم إنهاء الجزء الأول من الرواية  بصيغةpdf
            ونعمل على الثاني، ستكون مكونة من ثلاثة أجزاء بإذن الله 
            لكن لا أفكر بنشرها قبل أن يتم طباعتها ورقيًا وتلقى رواجًا وتباع في المكاتب ثم بعدها أجعلها متوفرة بإذن الله في المكاتب الالكترونية، حاليًا سأنهيها هنا على الواتباد ثم أقوم بإلغاء نشرها من أجل العمل على ذلك 
            شكرًا لاهتمامكم 
Reply

AliAhmed10

@SeasRose
            بالفعل، كلام حكيم جدًا.
            
            العفو، لو سمحت كاتبة «الأشين»، أردتُ معرفة ما إن كانت روايتها متوفرة بصيغة pdf؟ أُريد قراءة الرواية ورقيًا، وكنتُ قد قررت أن ألتقط لها صورًا كي أطبعها لكن حينها عدد الصور سيكون مهولًا، بالتالي صفحات كثيرة.
            لذا لو كانت متوفرة، وإن كان طلبي لا يتعبكم أو يزعجكم فملف الـ pdf عظيم وعندما تنزل الرواية على الورق تكون أعظم.
            
            وشكرًا لدعمكم الرائع 
Reply

SaraAlsukary

أشكر لك مرورك وتصويتك على روايتي المتواضعة أتمنى أن تنال إعجاب ذائقتك 

SaraAlsukary

@ AliAhmed10  
            كلامك أسعدني جدا، وأتطلع لرأيك واتمنى أن تعجبك
Reply

AliAhmed10

@SaraAlsukary
            على الرحب. الرواية في قائمة القراءة منذ صدورها؛ أنوي قرآتها كاملة وليس مجرد مرور
Reply

SeasRose

السلام عليكم 
          
          كيف حالكم ؟
          
          عساكم بخير
          
          أرى أن الشهور بدأت تتعاقب ولم يتم نشر الفصل الثالث حتى الآن
          
          متى سيتم نشره ؟

AliAhmed10

@SeasRose
            وعليكم السلام ورحمة الله... الحمدلله بخير، أدامه الله علينا وعليكم.
            
            أنا أرى ما هو أسوأ، حال الرواية لا يسرني إطلاقًا. غيابي كثير وقلمي فقير، لكن لعلها عثرة ومن بعدها نهوض فثبات.
            
            حاليًا أُفكر في المشاركة بإحدى المسابقات برواية جديدة قصيرة كي أستعيد الشغف، ومن بعدها بإذن الله أعود لـ «مسرح الثمانية» بهمّة. 
            
            نشكركم على سؤالكم المستمر، شكرًا بحق
Reply

AliAhmed10

@fsSALao
          ممتن لكلامكِ الإيجابي، حفظك الله ورعاك... وليس من باب تبادل المدح إلا أني أرى روميلدا في المكتبات يتهافت عليها القرّاء، وفي المستقبل القريب!