اتصل بها سبعًا وعشرين مرة ذات فجر ..
في الثامنة والعشرين ردت عليه وصوتها يغالبه النعاس : خيرًا .. ماذا حصل ؟؟
سألها فجأة : تحبينني ؟
عدلت من جلستها وقد بدأت تستفيق : هل تتصل في هذا الوقت لتسأل هذا السؤال ؟
ـ أجل ، فكرت بهذا .. لم استطع النوم ، يبدو لي أنكِ تحبينني لكنك لم تذكري لي ذلك من قبل ساد صمت عميق بينهما لدقائق كان التوتر فيها سيد الموقف قالت فجأة : أ.. أنا أحب.. أنا أحبك
ضل صامتًا لدقائق أخرى ، خافت من رده ، لم تعرف ماذا تقول ، لكنه فجأة أقفل الخط ما إن بدأت بالبكاء حتى وصلتها رسالة :
ـ لا تبكي .. أنا فقط طلبتها ليطمئن قلبي ، لكنه من فرط الإطمئنان شُلّ♥️°
اتصل بها سبعًا وعشرين مرة ذات فجر ..
في الثامنة والعشرين ردت عليه وصوتها يغالبه النعاس : خيرًا .. ماذا حصل ؟؟
سألها فجأة : تحبينني ؟
عدلت من جلستها وقد بدأت تستفيق : هل تتصل في هذا الوقت لتسأل هذا السؤال ؟
ـ أجل ، فكرت بهذا .. لم استطع النوم ، يبدو لي أنكِ تحبينني لكنك لم تذكري لي ذلك من قبل ساد صمت عميق بينهما لدقائق كان التوتر فيها سيد الموقف قالت فجأة : أ.. أنا أحب.. أنا أحبك
ضل صامتًا لدقائق أخرى ، خافت من رده ، لم تعرف ماذا تقول ، لكنه فجأة أقفل الخط ما إن بدأت بالبكاء حتى وصلتها رسالة :
ـ لا تبكي .. أنا فقط طلبتها ليطمئن قلبي ، لكنه من فرط الإطمئنان شُلّ♥️°