La Dona

يارب ينزل فصل من رواية الماركيزه قبل الاثنين 
          عندي امتحان نهائي

تم نشر اقتباس كتالي من رواية الماركيزة للفصل القادم 
          https://www.instagram.com/_amel_watt_?igsh=MW1ldXpqN2gyYnRn

الماركيزة من احلى رواياتك ارجوك تكمليها هي اولا 
          او تنزلي فصل بالاسبوع بشكل ثابت 

و يا جمال الماركيزة 

https://www.instagram.com/_amel_watt_?igsh=MW1ldXpqN2gyYnRn

اشتقت اشتقت اشتقتتتتتتتتت

https://www.wattpad.com/story/403977196?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=roumantiaبعد اذن الكاتبة ارجو القراءة 

آنساتي 
          أن كنتم مهتمين هذه روايتي ، 
          لا ينصح بها لضعاف القلوب
           خاصة إن كاتبها يشكّ بسلامته العقلية ، 
          اهربوا طالما يمكنكم ذلك
          https://www.wattpad.com/story/395459565?utm_medium=link&utm_source=android&utm_content=share_writing

https://www.wattpad.com/story/403825166?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=rwry200
          
          روايتي اتمنى تقروها

ليس من حق أحد أن يسأل متى أنشر الفصول أو يقرر كيف أكتب، أو يأمرني بالنشر وكأنني لا أملك حياة! فأنا أعمل تسع ساعات يوميًا، ثم أعود إلى البيت لأساعد أمي، وأنا إنسانة لدي طاقة ومشاعر، ولا بد أن تكون حالتي النفسية جيدة حتى أستطيع الكتابة. هذا ليس واجبًا مدرسيًا يجب عليّ إنجازه أو يعاقبني عليه أحد الأساتذة، بل هو أمر أفعله بشغف وحب.
          
          حين أكتب مثل هذه الكلمات لا أقصد توبيخكم أو قول ما يسيء إليكم، بل أشرح فقط. وقد قلت سابقًا إنني ما زلت أتعلم، ولا بد أن أركز على عملي الذي سيتحمّل ثقله كتفيّ يومًا ما، فهناك مسؤوليات كبيرة تنتظرني، ولهذا يجب أن أكون مركزة جيدًا.
          
          أنتم تدرسون وتعودون إلى منازلكم لترتاحوا، ثم تقرؤون ما أكتبه في نصف ساعة دون تقدير للجهد الذي أبذله. لا تتفاعلون مع منشوراتي أو فصول روايتي التي أنشرها. ولو قارنا عدد المشاهدات بعدد التصويتات أو التعليقات، لوجدنا أن الأغلبية لا تتفاعل أبدًا. أرى كثيرين يراقبون بصمت، بينما قلة قليلة فقط تتفاعل وتدعم، وهم أشخاص أعرفهم ويعدّون على الأصابع، وبعضهم يتلقون دعمي وتشجيعي في الخاص لأنهم لا يتوانون عن دعمي في إنستغرام أو واتباد.
          
          أنا لا أهتم بعدد التصويتات، ولم أذكر هذا الأمر من قبل، لأنني أؤمن أن من يحب كتاباتي سيصوّت من تلقاء نفسه، لا لمجرد أن يكون عينًا صامتة تراقب مثل الأغلبية.
          
          هذا ليس توبيخًا ولا كلامًا جارحًا، بل هو واقع. أتمنى فقط أن يكون من يطالبونني بالنشر هم أنفسهم من يشجعونني، لا مجرد عيون تراقب بصمت.