AraleIlayda

سأختفي قليلًا… لا هروبًا، بل إعدادًا لميلاد شيء يستحق الانتظار.
          	أكتب الآن ببطء، بترف الصمت، وبصبر من يعرف أن العظمة لا تُعجَّل.
          	
          	في 24 ديسمبر 2027 ستولد كريمارا — رواية تاريخية حربية من بين العواصف والدماء.
          	
          	ثم… في 21 فبراير 2028 ستنهض كريزالين — معتمة، ساحرة، غامضة كجناح غراب في ليلٍ بلا قمر.
          	
          	وحتى ذلك الحين، لن أقدّم فصولًا ناقصة… بل عوالم كاملة تستحقكم.
          	
          	إلى اللقاء في زمن الكتابة — زمن النضج، والبناء، وملامسة الحلم.
          	

iu_iaii_4

هل كريزالين من تصنيفها علاقات ورومنسية؟

AraleIlayda

@ iu_iaii_4  صحيح، توجد عواطف في الرواية...بين الأصدقاء، وبين الإخوة، وحتى بين الأزواج...لكن لا وجود للرومانسية بالمفهوم المتعارف عليه. العلاقات في كريزالين مبنية على مشاعر إنسانية عميقة، وليس على خط رومانسي مباشر
            
Reply

AraleIlayda

سأختفي قليلًا… لا هروبًا، بل إعدادًا لميلاد شيء يستحق الانتظار.
          أكتب الآن ببطء، بترف الصمت، وبصبر من يعرف أن العظمة لا تُعجَّل.
          
          في 24 ديسمبر 2027 ستولد كريمارا — رواية تاريخية حربية من بين العواصف والدماء.
          
          ثم… في 21 فبراير 2028 ستنهض كريزالين — معتمة، ساحرة، غامضة كجناح غراب في ليلٍ بلا قمر.
          
          وحتى ذلك الحين، لن أقدّم فصولًا ناقصة… بل عوالم كاملة تستحقكم.
          
          إلى اللقاء في زمن الكتابة — زمن النضج، والبناء، وملامسة الحلم.
          

AraleIlayda

✦ هناك لحظات لا نُحاور فيها العالم، بل نصغي إلى ارتطام ذواتنا بذواتنا، فنكتشف أنّ الألفة قد تكون سُدفًا مستعارة، وأن الاعتياد قد لا يعدو كونه وشمًا على جسد الغرابة… في تلك اللحظات، تنكشف الحقائق كأطراسٍ بالية تُقطِّر أسرارها على مهل.
          
          *ੈ✩‧₊˚.............سُدَفُ المُدَجَّن.

AraleIlayda

⋆˚✿˖°  ꕥ  ་۪ ✿◞  ོ
          
          يُقال... في تلك البلاد التي تتوسّد الغيم وتتنفّس الغبار... إن الرُّقاد ليس نومًا كما نظن، بل انتظارٌ بألف عينٍ خفيّة. وإن الرماد، مهما بدا ساكنًا، ما هو إلا نفسٌ محتجز في صدر الجمر، لا ينطفئ بل يختبئ… كأنه يصغي لنداءٍ لم يأتِ بعد.
          
          كانوا يهمسون هناك، أن الفتنة حين تهجع، لا تفعل ذلك لتنام، بل لتُنصت. تسترق السمع إلى لحنٍ غابر، ترنيمة لا تُعزف على أوتار عودٍ أو نايٍ، بل على الشقوق التي تخلّفها الخيبات، والندم، والسنوات التي ذبل فيها الرجاء.
          
          وفي ذلك المكان... حيث السكون أبلغ من ألف صوت، وحيث لا يحتاج الحزن إلى بوق ليُعلَن... تبدأ الكارثةُ كما لم تُروَ في كتبٍ أو أُسطُر. لا بصيحة، بل بأنينٍ عميقٍ، كأنّه الغفران وقد أضاع طريقه.
          
          هناك، بين جدران الزمان المتصدّع، تُحاك المآسي على مهل، وتُردّدها الأرواح كأنّها أناشيدُ قديمة. لا أحد يعلم متى بدأت، ولا أحد يجرؤ على تأويلها… لأن التأويل في تلك الأرض، هو أول أبواب اللعنة.
          
          
          الفصل الثامن من رواية {كريمارا}.
          
          
          

AraleIlayda

⋆˚✿˖°  ꕥ  ་۪ ✿◞  ོ
          ما يُخفيه الصمت… أعمقُ مما تبوح به الرسائل.
          فالكلمات، أحيانًا، لا تُقال لتُفهَم… بل لتُنسى.
          
          الرسائل وصلت،
          العهود لم تُوقَّع…
          لكن شيئًا بدأ يتغيّر بصمتٍ، خلف الأبواب الموصدة.
          بين ماضٍ لم يُدفن، وذكرى تنبض بنقشٍ لاتيني لا يمّحي.
          
          الفصل السابع {كريمارا}.

AraleIlayda

«ما من سُقوطٍ يُفزعُ من اعتاد التهاوي،
          ولا من فقدٍ يُرهق قلبًا أُفرغ ممّا يحب.
          السطوة طيفٌ يتوارى عند أوّل شكّ،
          والشكُّ دويٌّ باطنٌ يحفرُ الذات كما يحفرُ السيلُ قلبَ الجبل.
          لكن حين تولد الإرادة من رحم الوحدة،
          تغدو الرغبةُ بوصلةَ الضائع،
          والمصير… دربٌ لا يُبصره إلا العميانُ الموقنون.»
          
          الفصل السادس_كريمارا.

AraleIlayda

 
          حين تصمت النوافذ، وتتكلم الدماء...
          يبدأ كل شيء من جديد، وكأنك لم تنجُ قط.
          
          ✦ الفصل السابع – أصداء التيه ✦
          
          «ثمة صدى لا يصمت… حتى بعد أن تهدأ الدماء.»

AraleIlayda

⋆⁺₊⋆ ☾ ⋆⁺₊⋆
          ثمة أزمنة لا تُقاس بالساعات، بل بالندوب.           
          
          هذه ليست روايةً تقليدية، بل تفككٌ صامت لإنسانٍ يُصارع اسمه، ذاكرته، وصوته الداخلي.
          كل صفحة مرآة مكسورة، كل سطر جرحٌ مفتوح في وعيٍ يتداعى.
          
          رحلة في دهاليز النفس، حيث لا بداية تُوثق، ولا نهاية تُغلق…
          بل عبور نحو ما لا يُسمّى.
          
          https://www.wattpad.com/story/396167655?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_reading&wp_page=library&wp_uname=AraleIlayda

AraleIlayda

✽ ❈ ✽ 
          هل سبق وأن أحسستم أن مدينةً ما تحاكمكم بصمتها؟
          
          لا ترفع صوتها، ولا تبوح بأحكامها، بل تكتفي بأن تراقبكم…
          كأن في صمتها ميزانًا، وفي شوارعها ذاكرة لا تنسى.
          في الفصل السادس من كريمارا،
          لا تُقاس الخسارات بالدموع، بل بالقرارات التي لا عودة منها.
          داتشيان، الخارج من رحم القرية إلى مدينةٍ بلا قلب،
          وكيلان، الداخلُ إلى صمتٍ عسكريّ لا يحتمل التردد.
          أما ميروفينتسا… فبقيت هناك، كجُرحٍ لا يُرى، لكنه لا يندمل.
          
          الفصل السادس ليس فصلًا جديدًا فحسب،
          بل مفترق، حيث يتقاطع الماضي مع ما لم يُولد بعد،
          وتُكتب الندبة، لا على الجسد… بل على الطريق.
          ❈ ✽ ❈ 

AraleIlayda

"بعض الأبواب لا تُغلق لأنها انتهت، بل لأنها كانت وهمًا منذ البداية... والذين نحبّهم لا يرحلون دائمًا، أحيانًا، يذوبون في الزوايا الباردة ويُصبحون صدىً لا يجيب."
          
          ✦ تم تعديل الفصل السادس من رواية "أصداء التيه" ✦
          مشهد جديد، نبضاتٌ أكثر، وظلالٌ تتكلم...