Jenaan~/ابناءُ الفَوضى

لستُ ممن يرضون بالقَليل ولا الكَثير يرضيني،انا ممن يرضى بقضاء ربه

كَوني آسفة على أخطاء لم ارتكبها تَجعل رغبةً في الخفَق تعتريني

ولأن سألت الناسَ عني،قالوا وما هذا البشري الا مُزري بِـ الظلام أَينما حل يَأتي..
          
          
          
          وماذا لو اخبرتك يا ابن آدم ان الظلامَ مِني وأَني احب كل انش مني؟..
          
          
          اني ان رأيتُ الدَّهاليزِ تَمضي خَلفها سِرت لأَني..سَأَقودها ذاتَاً في  يومي.
          
          
          أُغدقُكَ بِليلٍ سَرمدي والسرمَدةُ هُوايةٌ تَمضي..
          
          
          فِلما تَخشى الفاني،وكُله يزول كَـ الأَحلامِ؟.
          
          
          
          
          
          لما؟

مشكلتي مع الكتابة :
          
          
          اتحمس لنشر الفصل وما انتبه اني ما اعطي المشهد حقه الا بعد اعادت القراءة بعد مدة

الناس : سردك حلو ومميز.
          
           انا : هاهههيييي شكراً.'جرعة ثقة تزداد'
          
          
          بعد أسبوعين قررت ارجع اقرا جليد الجحيم:
          
          
          انا : اينَ الجَمال انا لا أراه هل تَرونه؟.
          
          
          المُتابعين: هُناك
          
          
          انا : لا استطيع الرؤية
          
          
          المتابعين (بعد ان تم طحني وعجني وهرسي في الرواية ): هل ترينه؟.
          
          
          انا : لا.
          
          
          
          
          <وصف مشاعري بعد ما رجعت قرأت رواية جليد الجحيم من الفصول الاولى>
          
          
          T-T

لِنرى من قرأ رواية جليدِ الجحيم ويستطيع الإجابة عن هذا السؤال:
          
          
          
          - من قَرر استئصال قلب أسوار واعطائهُ للعاملة؟.

في غُرفةِ الإمتحانِ سأَلوها : هَل انهيتِ امتحانكِ؟.
          
          فَقالتْ : أَجل.
          
          فَسألها : بالأجل تَعنينَ المَوت ام نَعم،ام لأَجل كل شيء.
          
          - كانَ الأمر اختلافاً في اللَّهجةِ والمَعنى

كَـ أَنكَ تَموت وَعيناكَ تَحتَضر ثُم تَتمُ صِياغةُ الكلماتِ بدمكَ قائِلين: كاذبٌ يحاولُ لَفت الإنتباهِ..
          
          يَرسمونها فَوق جَبينك

وَلِأَني آسِفةٌ على اخطاءٍ لَم ارتَكبها..سَأَكتبُ أَخطاءٍ بِدمِ كُل خَطأ آخرَ

-لِما الزَّمن يَحتَدم ان بَغى اللّينَ من الأَنفُسِ؟.
          - هَل رأَيتِ كِذبَةٌ ذاتَ يَومٍ تَرى الحَقيقةُ؟.