Attokeh

أيّنَ ذهبتِ؟ أيّنَ اختفيتِ تاركةً كلَ ما بَنَيّناهُ خَلْفَكِ؟ أوما كنتُ رفيقَ دَربِك؟ أما كنتُ مَن تَبوحينَ لهُ بأسرارِك؟ أول مَن عَلِم لمَ أنتِ مهشمةٌ هكذا؟ ولمَ أنتِ كَوَردِ اليّاسمين؟ جميلةٌ ولكنّ مُعذبةٌ، مذكورةٌ ولكنَّكِ مجهورةٌ، محبوبةٌ ولكنّ بعيدةٌ! أوما كانَ هوَ مَن تَمَسَكتْ بِهِ يداكِ بينما تَذرفينَ دُموعَكِ عليَّ بغضِ النظرِ عن سَبَبِ المطر الغزير الساقط من عينيّكِ؟ 
          -خطابُ ورقة لي.
          -هو, القلم.

{أَلَا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ} #freePalestine

جايني شغف عجيب بالكتابة ومع ذلك بس ابدأ اكتب تنمسح كل السيناريوهات الي تخيلتها خلال الاسبوع 

أعتذِر على الإزعاج ~
          
          و لكِن هل بإمكانك ان تمَرِر(ي)  سحر عيناك على سحر أنامِلي و دعمِي على المواصلَة؟ 
          https://www.wattpad.com/story/335744048?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=SohaeKim2&wp_originator=gn2w3%2Bh3EwC2iqGYK7Y%2BKDcto77ga%2F7yUYso5GFYZfZxvD0MvO33EfBPqp8FDeX6GibHsp%2FuysPbn9XrpAMEGVpkzZUtgna0%2B%2FemNO15a9aiZeF4XxlSMpkdcKs%2FRIKR

اشتقت اليك وكأنك اب سافر برحلة عمل وترك طفله وهو نائم
          بكيت عليك وكأنك دمية طفل تمزقت امام ناظريه 
          اشتقت حتى هرب قلبي مني راجيًا الرحمة في مكانٍ ما 
          بكيت حتى بقع وجهي بالاحمر 
          احتضنت وسادتي متخيلًا انها انت 
          اكلت وجبتي الوحيدة في اليوم متحججًا انك من طلبت مني اكلها 
          رغم غصتي بالطعام وكأنه حجارة 
          حتى الماء اصبح وكأنه حديد ذائب 
          وفي النهاية تعاتبني لمراسلتي لك  
          وتتذمر لمشاركتي تفاصيل يومي معك 
          لن اقول مثلما يقولون…
          "يا شوق رفقًا بالفؤاد الا تعي؟"
          ولكن انت! رفقًا بي وبفؤادي الا تعي؟!

<3 ❤️