اللهم ارنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه

المجتمع الذي لايطبق شرع الله هو المجتمع الذي رجع للعصر الجاهلي بكل ماتحمله من معنا هم الذين يبعدون عن ذكر الله  ودينه والله كرم المراه وذكر الرسول صلى عليه وسلم احاديث كثير في  حقوقهم وتوصيات بالنساء وكيف يتعمل مع زوجاته ومع بناته يكفل الإسلام للمرأة حقوقًا متعددة مادية ومعنوية، تشمل الحق في الملكية والتصرف في أموالها، وحرية اختيار شريك حياتها، والحق في التعليم، والحماية من الإساءة والتمييز. ويتعامل الإسلام معها بتكريم واحترام، مُعلِيًا من شأنها كأم وزوجة وأخت وابنة، وجاعلًا الإحسان إليها من أفضل الطاعات.

اللهمّ إنّ الظالم جمع كل قوّته وطغيانه، وأنا الدكتور بان عبدك جمعت له ما استطعت من الدّعاء، يا ربّ فاستجب لدعوة عبيدك ونصر المظلوم  بان زياد طارق ونصر اخواتنا المستضعفات في العراق  من حدود الحرم المكي ☝ادعي الله ينتقم على  كل من قتلها ونسف دماها ونتهك  عرض الشريف العفيف آن ينتهك اعراضهم وان يكشف جرائمهم إنك المنتقم الجبار يا ذو الجلال والإكرام

(‏لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين) لا تيأس من رحمة الله ولا تقنطوا فالله قادر على كل شيء وهو بيده كل شيء أستعين بالله فلا معين لك غير الله الواحد الأحد ،نبينا  محمد صلى الله عليه وسلم؛ كما في الترمذي يوصي ابن عمه العباس بوصية غالية، رسم فيها طريق النجاة من الهلاك،
          ((يا غلام، إني أعلمك كلمات: احفظ الله يحفظك، احفظ الله تجده تجاهك، إذا سألت، فاسأل الله، وإذا استعنتَ، فاستعن بالله، واعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء، لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك، وإن اجتمعوا على أن يضروك بشيء، لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك، رُفعت الأقلام، وجفت الصحف))

كثير للإسف يقع في سب ولعن اليوم والساعه  وقول الله تعالى ( مَا هِيَ إِلاَّ حَيَاتُنَا الدُّنْيَا نَمُوتُ وَنَحْيَا وَمَا يُهْلِكُنَا إِلاَّ الدَّهْرُ [الجاثية: 24].
          في الصحيح عن أبي هريرة عن النبي ﷺ قال: قال تعالى: يؤذيني ابن آدم، يسب الدهر، وأنا الدهر أقلب الليل والنهار. وفي رواية: لا تسبوا الدهر؛ فإن الله هو الدهر.
          قال تعالى: وَمِنْ رَحْمَتِهِ جَعَلَ لَكُمُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ لِتَسْكُنُوا فِيهِ وَلِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ [القصص: 73]. 
          وقال تعالى: وَآيَةٌ لَهُمُ اللَّيْلُ نَسْلَخُ مِنْهُ النَّهَارَ فَإِذَا هُمْ مُظْلِمُونَ ۝ وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَهَا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ ۝ وَالْقَمَرَ قَدَّرْنَاهُ مَنَازِلَ حَتَّى عَادَ كَالْعُرْجُونِ الْقَدِيمِ ۝ لَا الشَّمْسُ يَنْبَغِي لَهَا أَنْ تُدْرِكَ الْقَمَرَ وَلَا اللَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ [يس: 40] 
          وقال سبحانه: وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ ۝ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ ۝ أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ [البقرة: 155- 157].

قال تعالى(يا أيها الناس أنتم الفقراء إلى الله والله هو الغني الحميد ) فاطر/13-15 .  للأسف بعض الكاتبات يتسهلون في موضوع  التكفير وجعل بطل الروايه كانه بطل خارق وهو كائن ضعيف لاحول ولاقوه

ربي يوفقك اختي لما يحبه ويرضاه

قال الله  وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ [البقرة: 155 - 157 
          ‎قال تعالى(قُل لَّن يُصِيبَنَا إِلَّا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا هُوَ مَوْلَانَا ۚ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ) 
          قال النبي ﷺ: احرص على ما ينفعك واستعن بالله ولا تعجز، فإن أصابك شيء فلا تقل لو أني فعلت كذا لكان كذا وكذا، لكن قل قدر الله وما شاء فعل، فإن لو تفتح عمل الشيطان خرجه الإمام مسلم في صحيحه.
          وثبت عن النبي ﷺ أنه قال: ما من عبد يصاب بمصيبة فيقول: إنا لله وإنا إليه راجعون، اللهم أجرني في مصيبتي واخلف لي خيرًا منها، إلا آجره الله في مصيبته، وأخلف له خيرًا منها

‏إذا تربيتي في مجتمع  يزرعون فيك مخافة الله اولا ووضعه  نصب عينيك  ثق أن  سوف تجد مجتمع  متماسك على خوف الله  محب للعطاء  وفعل الخير والصفات والأخلاق  الحميده   والشعور بالأمن والأمان 
          حفظ الحقوق  منها حق اليتيم والجار و والفقير   وكذلك الاخلاص والامانه  في العمل ، ونبذ الظلم والعدل ،وهذا  كله يكون بفضل الله الذي يسر لك دربك  الذي توكلت اليه في كل امورك  و جعلت مخافة وطاعة لأمره اساسا تأسست عليه حياتك لقوله تعالى  : وَهَذَا كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ فَاتَّبِعُوهُ وَاتَّقُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ [الأنعام:155] ويقول سبحانه: وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ [النحل:89]
           ومن حفظ الحقوق حق الفتاة في القبول والرفض دون اكره  عند الزواج 
          https://www.tiktok.com/t/ZS2ujT4mU/