AyaMohamed340

حبايبي ازيكم ♥️♥️
          	نشوف التحديث الجديد في رواية ملكت عرش قلبي أو وأغرقني طوفان عشقها المستحيل عشان نعرف هأكمل الروايات إمتى ♥️♥️
          	دمتم بخير ♥️

SaharfaragAbdelhamed

@ AyaMohamed340  اوك
Reply

yara-mohmed11

رواية #سلاطين_العشق
          للكاتبه يارا محمد
          بسم الله الرحمن الرحيم❤
          
          بقصر عيلة الهواري كانو قاعدين كلهم وكل واحد منهم بيبص للتاني بطريقه مختلفه 
          
          بيقاطع نظراتهم صوت المأذون :بارك الله لكما وبارك عليكما وجمع بينكما في خير 
          
          كل واحد منهم بيزفر بضيق 
          
          نجات بسعاده :مبرووووك يا حبابيب قلبي 
          
          صخر بضيق :بعد اذنكو انا داخل اوضتي 
          
          صفيه :استني أنت رايح فين خد عشق معاك أنت ناسي انها بقت مراتك ولا أيه 
          
          عشق بضيق :لا يا تيته انا عايزه افضل في اوضتي هيا عجباني 
          
          صفيه :عشق أنا مش باخد رأيك انتي خلاص بقيتي مرات صخر يعني تنسي اوضتك دي 
          
          صخر بيبص لعشق بعدم اهتمام ويدخل الاوضه وعشق بتبص لطيفه بغضب :اللهي يجيلك عبط في غرورك ده يا صخر يا ابن أم صخر وو 
          
          صفيه :عشششق
          
          عشق بتنفخ بضيق وتقوم :انا ماشيه يا تيته اهو ماشيه 
          
          صفيه بتبص لأسد وزين :وانتو مش هتكلم معاكو عشان تعبت فا يلا كل واحد ياخد مراته وعلي اوضتو 
          
          أسد بيبص لملاك وبيتنهد :يلااا
          
          وبيمشي أسد وملاك بتروح وراه 
          
          حور بتبص لزين بخبث وبتجري علي اوضته 
          
          زين بيبص لجدته وعمته بصدمه :هيا جريت علي اوضتي انا صح 
          
          نجات :ههههه اه يا حبيبي 
          
          زين وهوا بيجري علي اوضته :انتي يابت خدي هنا 
          
          لمتابعة الروايه حصري علي تطبيق واتباد .....
          
          https://www.wattpad.com/story/254674189?utm_medium=link&utm_source=android&utm_content=share_writing

yara-mohmed11

نوفيلا اسميتها وتيني 
          "مكتمله"
          
          بسم الله الرحمن الرحيم
          
          تجلس علي علي المقعد امامه وهيا تنظر له بضيق :علفكره أنا زهقت 
          
          علفكره أنا مش قولتلك تيجي "قالها بسخريه 
          
          لتزفر بضيق من هذا البارد المتعجرف :طب إلعب بابجي معايا طيب 
          
          ليقول بسخريه وهوا مازال لم ينظر لها :لا أنا مش عيل زيك 
          
          لتنظر له بغضب مرير وتهتف بهمس بين نفسها :أنا هوريك بقا مين العيله دي
          
          وبثانيه كانت تأخذ الاوراق التي يعمل بها من امامه وتركض بعيداً عنه وهيا تنظر له بأبتسامه مرحه 
          
          ليقف بغضب وهوا ينظر لها :رجعي الورق عشان مش اخلي نهارك أسود ...الورق ده مهم مش للعب 
          
          لتنظر للورق بيداها بخبث :تؤتؤ أنا عايزه اعمل بيه فانوس رمضان 
          
          لينظر لها بغضب أكبر :فانوس رمضان إيه يا بنت المجانين ...رجعي الورق اصل وأقسم بالله مهسيبك 
          
          لتنظر له وهيا تقول بعناد ومرح أيضاً :لابد أن افعل به فااانو.. عااااا 
          
          لينظر لها بغضب وهوا يأخذ منها الأوراق بعدما حاصرها بين الحائط والمكتب :بقا أنتي متسمعيش كلامي وأقسم بالله مهرحمك بقا 
          
          لتنظر له وهيا تشعر بالخوف الشديد فوجهه لا يبشر بالخير أبداً ..هيا تعلم أن لا يجب لأحد أن يأخذ شئ منه بدون استأذانه لكن هيا فعلت الاسوء 
          
          لتشعر بالرعب يدب بقلبها عندما تجده يقترب منها بغضب فلابد عليها الآن أن تهرب منه وبالفعل بثواني كانت تركض وترمي نفسها بأحضانه وهيا تهرب من غضبه بحضنه وتتشبت به بقوة 
          
          ليقف هوا بتصنم فهوا توقع أن تهرب منه لتختبأ من غضبه لكن تفاجأ عندما وجدها تختبأ بأحضانه 
          
          ليجدها تهتف بهمس :آسفه والله مش هعمل كده تاني 
          ليبتسم بحب وهوا يخرجها من احضانه ويقول :بحبك يا وتيني 
           #اسميتها_وتيني❤
           #بقلم_يارا_محمد 
          
          https://www.wattpad.com/story/265085516?utm_medium=link&utm_source=android&utm_content=share_writing

yara-mohmed11

رواية #انثي_بين_يدي_وحش 
          للكاتبه :يارا محمد
          
          ********
          
          تقف تيا أمام بوابة القصر بخوف وهيا تنظر للأرتفاع وتفكر كيف ستتسلق فوق هذا الجدار 
          
          لتهتف بهمس وخوف :يارب 
          لتنهي حديثها وهيا تتسلق فوق الحائط لكن تجد من يمسك قدماها ...لتفتح تيا عيناها برعب وصدمه وتهمس بخوف :أعوذ بالله من الشيطان الرجيم انصرف وسيب رجلي الله ايخليك 
          
          ؟؟ :دنا شكلي أنا اللي هخليكي تنصرفي من الدنيا كلها 
          
          تيا بهمس وصدمه :يلهوي دا صوته ...ايوه هوا فعلاً "لتستدير ببطئ وهيا تدعي أن تكُن خاطئه ولم تجده هوا 
          
          أيهم وهوا يتحدث ببرود رغم الغضب الذي بداخله منها :كنتي بتحاولي تهربي مش كده 
          
          تيا بصدمه :أهرب ...احم أهرب ايه بس يا راجل دنا رايحه انضف الجنينه 
          
          أيهم وهوا يضغط علي شفتيه بغيظ :ممم طب انزلي يا شاطره 
          
          تيا وهيا تنظر له برعب وترجع بظهرها للخلف :لا الله ايخليك يا باشا ..والله ما هتحصل تاني صدقني ..عيل وغلط وسماح المرادي الله ايخليهوملك 
          
          أيهم بصراخ غاضب :انزلي اخلصي 
          
          لتقفز تيا بسرعه بدون أن تري أين ستقع "لكن لحظه ، أنها وقعت بين يداه "يدي الوحش"
          
          تيا وهيا تغمض عيناها وتبتسم ببلاهه :الله روحت الجنه "ولم تكمل جملتها وتجد نفسها تقع أرضاً 
          
          تيا بآلم :اااااه "يلهوي هوا أنا وقعت من الدور العاشر ولا ايه اااه يا مفاصلي منك لله ...يلهوي أقصد شكراً يباشا 
          
          أيهم وهوا ينظر لها بتحذير وضيق :خمس ثواني والاقيكي ورايا ..ثانيه واحده هتتأخريها مش هقولك علي اللي هيحصلك 
          
          تيا وهيا تنظر حولها بفزع :خ خمس ثواني ..."لتقوم راكضه خلفه عندما تجده يدلف للداخل
          
          لمتابعة الروايه حصري علي تطبيق واتباد ....
          
          https://www.wattpad.com/story/242758394?utm_medium=link&utm_source=android&utm_content=share_writing

El_Amira_

الباب اتفتح بهدوء، ودخل مازن... ملامحه مرهقة، شعره مبعثر، وعينه شايلة  بص حوالينه في الصالون، ولما ملقاش أيلا، سأل بصوت واطي ومجهد)
          
          مازن (بصوت تعبان):
          "أيلا فين"
          
          جاسر (بحدة وقلق):
          "إنت كنت فين من الصبح"
          
          مازن (بهدوء وإجهاد):
          "بعدين يا بابا...'
          
          (بص لتاني مرة على الموجودين، ولسه في عينه نفس السؤال)
          
          مازن:
          "أيلا فين"
          
          چنان (بلطف وحنان):
          "فوق يا حبيبي... في أوضتها".
          
          (مازن هز راسه بصمت، وبدأ يطلع السلم بهدوء، خطواته تقيلة وتعبه باين عليه... اتجه ناحية جناح أيلا)
          
          جناح أيلا 
          
          (الغرفة ساكنة، أيلا كانت نايمة على السرير، ملامحها شاردة، عنيها في السقف وموبايلها جنبها. الباب اتفتح بهدوء، ودخل مازن، وقف لحظة يتأملها، ثم نادى بصوت خافت مليان حنية وتعب)
          
          مازن (بابتسامة صغيرة):
          "أيلا..."
          
          (أيلا أول ما سمعت صوته، قفزت من السرير وكأن روحها رجعت لجسمها، جريت عليه وحضنته بكل خوفها ودموعها نازلة على خده)
          
          أيلا (بصوت مبحوح من البُكا):
          "إنت كنت فين.... أنا قلقت عليك... خفت عليك يا مازن..."
          
          مازن (وهو بيحاول يفتح عنيه بصعوبة):
          "مش قادر أتكلم... تعبان أوي..."
          
          (مد ايده وشالها بهدوء، وخدها معاه للسرير، حط راسه على كتفها ولف دراعه حواليها وغمض عينيه)
          
          مازن (بهمس):
          "خليكي معايا... لحد ما أنام..."
          
          (أيلا حطت راسها على صدره، ولسانها ساكت..والهدوء غطّى الغرفة، كأن الزمن وقف لحظة)
          https://www.wattpad.com/story/398504774?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_writing&wp_page=create&wp_uname=El_Amira_