بَدر

بدر لا تنام الذيابه ماتنام

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته  
          
          كيف الحال ? عدت للحساب بعد ما تم إصلاح الهاتف 

أفضل ما في روايتك هو عنصر الغموض، بعض الشخصيات تظهر وكأنها شخصية سطحية وهامشية من عامّة الناس ليس لها أهمية وهذا ما ظننته عندما قرأت، لكن فجأه في الأجزاء الأخرى تكون ذات أهمية والشخص الذي فاجئني هو ذلك الرجل الذي ذهب للعلاج عند سيرين، ظننه مريضاً عادياً لكن الآن إتضح بأنه بونز ذو اليد الواحدة!،  كما أنه لو دققنا كثيرا وجمعنا بعض الأشياء وربطنا الأمور ببعضها لوجدنا أشياءا وأمورا لم نكن نعلم عنها شيئا وهذا ممتع للغاية عندما أقرأ. 
          
          كما أن التعقيد في الرواية يجعلني أشعر بالحماس  والتركيز أكثر.. وخلقك لعالم مثل هذا جميلٌ كثيراً فهو يحتوي على أراضٍ، ومعتقاداتٍ، ورموز تتميّز بها. 
          
          والأفضل من كل هذا هو عدد الشخصيات الضخم بالرواية ومع ذلك لم تهمل أيّ شخصية !، أقصد بأن بعض الكتاب يضعون ويكدسون الشخصيات بالرواية دون التعمق لا بماضيهم ولاشخصيتهم، يضعونها فقط هكذا.. لكنك تعمقت بكل شخصية.. شكلها، دوافعها، طموحاتها، ما تكرهه وماتحبه وكل شيء !!. 
          
          أعلم بأن الكلام كثير لكنها جميلة فعلاً فخلق عالم والتعمق به وخلق شخصيات من كل ناحية والتعمق بها مع ذكر تاريخهم أمر عجيب وصعب لكنه مذهل وجميل !! 
          
          أتمنى أن تستمر بالكتابة والتقدم والتطوير، بالتوفيق لك :) 

          ✨ هل أنتم مستعدون لأحدث مغامرة مع إيريس ونواه؟! ✨
          
           حلقة جديدة مليئة بالإثارة والتشويق! هل يمكن أن يتحمل نواه مفاجآت إيريس؟ ماذا سيحدث عندما يتحول الكهف إلى مكان مليء بالأسرار التي قد تغير كل شيء؟! ️
          
           هل سيصمد نواه أمام غضب إيريس؟ هل حقًا هناك مخرج من هذا الكهف أم أن مصيرهما سيكون مختلفًا عن كل توقع؟ 
          
          ---♡--------♡-----------♡--------♡---
          
           أطرف لحظات الحلقة!
           إيريس (وهي تتخيل زيروس): "سأقتلك يا نواه..."
           نواه (بصدمة): "ماذااا؟!"
           نواه: (هل هي نائمة أم فقدت صوابها؟!)
          
          ---♡--------♡-----------♡--------♡---
          
           لحظة مشوقة أخرى!
           إيريس (وهي نائمة): "نواه ليس ذكيًا كما يظن نفسه..."
           نواه (مصدوم): "مفاجأة جديدة! حامل أغراض؟!"
           نواه: (حتى وهي نائمة، تستهزئ بي؟!)
          
          ---♡--------♡-----------♡--------♡---
          
           التعليقات المضحكة!
           نواه (بعد خداع إيريس): "أخيرًا استيقظتِ!"
          ⚡ إيريس (غاضبة): "نواه!!!! سأقتلك!!"
          نواه: "ماذا؟ لقد أنقذتِ من النوم العميق!"
          
          ---♡--------♡-----------♡--------♡---
          
           هل سيستطيع نواه الهروب من إيريس؟ وهل ستكتشف إيريس أنه خدعها؟ كل هذا وأكثر في الحلقة الجديدة! ✨
          
           نواه (وهو يركض بعيدًا عن إيريس): "هذا واضح جدًا..."
           إيريس: "شكرًا؟ لا تتوقع مني شيئًا، أيها الأحمق!"
          نواه: "أنا في كابوس، أليس كذلك؟!"
          
          ---♡--------♡-----------♡--------♡---
          
           تابعونا وتفاعلوا معنا! لأن رأيكم هو المحرك لقصتنا القادمة. شاركونا أفكاركم وتعليقاتكم! 
          
           رمضان مبارك لكم جميعًا! ✨
          
          ---♡--------♡-----------♡--------♡---
          
          https://www.wattpad.com/story/389893241?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_writing&wp_page=create&wp_uname=MoonStars696

لقيت واحد نفس خلفيتك بالتيك

هل لك أن ترد لي المتابعة لو سمحت

حسابك فخم

مرحبا..  ممكن تاخد نظرة على روايتى وتعطينى رئيك فيها من فضلك 
          
          
          ماذا ستفعل عزيزي القارئ إذا وجدت روحك تنسحب ببطء من جسدك وعيناك تراقبان العالم يتلاشى أمامك؟ هل ستصرخ؟ أم ستستسلم لذلك الفراغ البارد الذي يبتلعك بلا رحمة؟
          
          هذا تمامًا ما سيواجهه أبطالنا في هذه الرواية... حين يقررون دون أن يدركوا العواقب الانطلاق في رحلة استكشاف نحو غابة ملعونة تغمرها طاقة سلبية هائلة لكن هل تساءلت يومًا عن السبب؟
          لأن في أعماق تلك الغابة تختبئ أبواب لا تقود إلى أي مكان مألوف... بل إلى عالم آخر.
          
          عالم حيث تُشوَّه الحقيقة وتُختطف الأرواح ويكمن الخطر خلف كل باب مفتوح أو مغلق... والسؤال الحقيقي هنا: هل يمكنهم العودة؟ أم أن الغابة ستبتلعهم إلى الأبد تاركة قصتهم عالقة بين العوالم؟
          
          https://www.wattpad.com/story/374599793?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_writing&wp_page=create&wp_uname=doha_Adel

لِمَ تعَظون قوماً ؟! 
          
          كم هي الاعذار التي يصنعها الانسان للفرار من مسؤولية التصدي للواقع العام؟ كم يتفنن الانسان – وخلفه ابليسه- في أنْ يخترع في كل عصرٍ تبريراتٍ (معاصرة) وملائمة لثقافَةِ كل جيل.
          
          ففي أصحاب السبت، كانت (لمَ تعظون قوماً اللهُ مهلهكم) تبريرٌ يحمل بصمات الايمان الظاهرية، لكنه شيطاني.. 
          وفي زمان الناس هذا، تبريراتٌ تحمل بصماتِ ثقافةِ البشر السائدة، الحرية المزعومة..
           
          فـ(لِمَ تعظون قوماً) أصبحت في زماننا.. (دع الخلق للخالق).. و(عدم التدخُّل في حريات الاخرين).. و(كل ينام في قبره وحده..) وأما (موسى بدينه وعيسى بدينه) فأقوى دلالةً عند البعض من كل آياتِ الانبياء والمرسلين مجتمعة!
          
          لكن.. في النهاية.. تصطدم  الأعذار جميعها، بصخرةِ الواقع و(سنن الله الحقَّة). بصخرة (الفِطرة) السليمة غير الملوَّثة التي تكترث لمصائر الناس.. بالنصوص التي ترجِّح جانب الحق على خدشِ بعض المشاعر.. بفكرة (المسؤولية) التي عُجنت بكل حُكمٍ عقليٍ وشرعي.. 
          
          فبدل البحث عن الاعذار، واختراعها.. لنبحث عن ارادةٍ وتنمية للذات لتحمل تلك المسؤوليات، والاهتمام بالشأن العام، والتصدّي.. ونطلب من الله تعالى أن يعيننا على ذلك.. "وما قَصُرنا عنه فبلِّغناه" #تدبرات

عمو بدددددر كيفك تذكرتني؟