BaderAlOtabi

التقيكم يوم الخميس ٢ أكتوبر في معرض الرياض الدولي للكتاب 
          	التذاكر مجانية ️
          	معرض الرياض الدولي للكتاب 2025 | WeBook 
          	بانتظاركم لتوقيع كتابَيّن والتشرف بالسلام عليكم 
          	بدر بن سالم

BaderAlOtabi

التقيكم يوم الخميس ٢ أكتوبر في معرض الرياض الدولي للكتاب 
          التذاكر مجانية ️
          معرض الرياض الدولي للكتاب 2025 | WeBook 
          بانتظاركم لتوقيع كتابَيّن والتشرف بالسلام عليكم 
          بدر بن سالم

BaderAlOtabi

‏كما تعلمون أحبابي، أنا غالبًا أتحدث من تجارب شخصية أو مواقف أراها بعيني، بهدف التحفيز والتوعية. واليوم سأشارككم قصة أعتبرها درسًا لنا جميعًا، لنتفادى الجهل والطيبة المفرطة التي قد تجعلنا مغفلين في قانون الغاب الذي نعيشه.
          
          يروي لي أحد المحامين أن شابًا، يبلغ من العمر ثلاثين عامًا، جاءه يريد رفع قضية على فتاة كان قد أعطاها مبالغ مالية. رفعنا القضية، وربحها بمبلغ مائة ألف دولار.
          
          حين صدر الحكم، انهارت الفتاة باكية وهي تقول: "هذه المبالغ كانت هدايا… من آيفونات وآيباد ورحلات، كان يحجز لي تذاكر سفر بالطائرة، وكل ذلك مقابل أن أتجرد للغريب وأعيش لحظات أو ساعات تغضب الله، فقط من أجل متعة وقتية." كانت تعمل في وظيفة مرموقة، وأعجب بها الشاب، فأغدق عليها الأموال والهدايا.
          
          وعندما سألت الشاب: "لماذا فعلت ذلك؟"، أجاب: "هي رخيصة، ورأيتها مع غيري، فأردت أن تتعلم من ألم الخيانة."
          
          الخلاصة… لا شرف بين اللصوص.
          
          الدرس يا أحبابي: من يبيع نفسه أو قلبه بثمن بخس، سيخسر أغلى ما يملك… وصدق الله العظيم: "ومن يتق الله يجعل له مخرجًا ويرزقه من حيث لا يحتسب".
          
           #بدر_بن_سالم

BaderAlOtabi

          
          نزلت روايتي الثانية: وردة الرماد
          حكاية من وجع وسكون، ومن حب ما اكتمل.
          لكل من مرّ من الرماد وترك في القلب وردة.
          قراءة ممتعة يا أحباب 
          بدر بن سالم
          
          
          
          
          

BaderAlOtabi

لغز للأذكياء
          
          اثنين من مكة وماهم من مكة،
          يعبدون الله، وماهم من خلقته؟
          الي يجاوب 
          سيتم التواصل عشوائي له كتابي

BaderAlOtabi

@ BaderAlOtabi لا 
Reply

1233455566op

@ BaderAlOtabi  مااعرف اهلي يكولون الماء قبل كانو يعبدون الماء 
            
            صح لو مو صح ؟؟؟؟؟ 
Reply

BaderAlOtabi

@ 1233455566opالحجر الاسود   والثاني عليك
Reply

BaderAlOtabi

الى احبابي تم نشر كتابي وروايتي الاولى بفضل الله بالمكتبات لداخل السعودية والموقع الرسمي لدار ريادة للنشر والتوزيع بجميع العالم العربي توصل له الرواية 

BaderAlOtabi

          
          كثير من المجالس اليوم لا تطيب إلا بمزاح ثقيل أو سخرية مبطنة، وكأن الضحك لا يُولد إلا من التقليل من غيرهم.
          والناس تتفاوت في تقبّل المزاح، فمنهم من يضحك وينسى، ومنهم من يتظاهر بالضحك ويمضي وقلبه مكسور.
          
          الرسول صلى الله عليه وسلم مزح، لكن بلطف لا يُؤذي، قال لأنس ابن مالك رضي الله عنه : يا ذا الأذنين، وقال لعلي ابن ابي طالب رضي الله : يا أبا تراب، وكانت كلمات فيها ملاطفة لا مهانة.
          أما اليوم، فالكلمة تخرج جارحة، فتزرع حقدًا، وربما عداوة لا تنطفئ.
          
          ولنا في التاريخ عبرة…
          ابن المقفع، برغم أدبه وحكمته، كان يلمز الحاجب بأنفه العظيم، حتى كرهه الحاجب وسعى لقتله، حتى استجاب الخليفة وأمر بصلبه.
          وأبو نواس، لما حاول أحد الحُجّاب السخرية منه وقال: "الخليفة ولاك على القردة والخنازير"، رد ساخرًا: "سمعًا وطاعة"، فغُشي على الخليفة من الضحك، وأجزل له العطاء.
          فرقٌ بين مزاح الحكيم ومزاح الحاقد.
          
          الغيبة ليست فقط في الغياب، بل حتى في حضور من تُهين، إن حزّ في خاطره قولك، فهي غيبة.
          فانتبه للقلوب، لا تطعنها بكلمة، ثم تنسى… فالناس لا تنسى، وكما قيل: ينسى الصافع، ولا ينسى المصفوع.