Begonia--

مساء الخير.
          	ذكرٌ جميل.
          	
          	« مُناجاة الـمُطيعين للهِ »
          	
          	اَلّلهُمَّ اَلْهِمْنا طاعَتَكَ، وَجَنِّبْنا مَعْصِيَتَكَ، وَيَسِّرْ لَنا بُلُوغَ ما نَتَمَنّى مِنِ ابْتِغاءِ رِضْوانِكَ، وَاَحْلِلْنا بُحْبُوحَةَ جِنانِكَ، وَاقْشَعْ عَنْ بَصائِرِنا سَحابَ الاْرْتِيابِ، وَاكْشِفْ عَنْ قُلُوبِنا اَغْشِيَةَ الْـمِرْيَةِ وَالْحِجابِ، وَاَزْهَقِ الْباطِلَ عَنْ ضَمائِرِنا، وَاَثْبِتِ الْحَقَّ في سَرائِرِنا، فَاِنَّ الشُّكُوكَ وَالظُّنُونَ لَواقِحُ الْفِتَنِ، وَمُكَدِّرَةٌ لِصَفْوِ الْـمَنائِحِ وَالْـمِنَنِ، اَلّلهُمَّ احْمِلْنا في سُفُنِ نَجاتِكَ وَمَتِّعْنا بِلَذيذِ مُناجاتِكَ، وَاَوْرِدْنا حِياضَ حُبِّكَ، وَاَذِقْنا حَلاوَةَ وُدِّكَ وَقُرْبِكَ، وَاجْعَلْ جِهادَنا فيكَ، و هَمَّنا في طاعَتِكَ، وَاَخْلِصْ نِيّاتِنا في مُعامَلَتِكَ، فَاِنّا بِكَ وَلَكَ وَلا وَسيلَةَ لَنا اِلَيْكَ اِلاّ اَنْتَ، اِلـهي اِجْعَلْني مِنَ الْـمُصْطَفَيْنَ الْأَخْيارِ، وَاَلْحِقْني بِالصّالِحينَ الْأَبْرارِ، السّابِقينَ اِليَ الْـمَكْرُماتِ الْـمُسارِعينَ اِلَى الْخَيْراتِ، الْعامِلينَ لِلْباقِياتِ الصّالِحاتِ، السّاعينَ اِلى رَفيعِ الدَّرَجاتِ، اِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيْء قَديرٌ، وَبِالْإِجابَةِ جَديرٌ بِرَحْمَتِكَ يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ .

Begonia--

مساء الخير.
          ذكرٌ جميل.
          
          « مُناجاة الـمُطيعين للهِ »
          
          اَلّلهُمَّ اَلْهِمْنا طاعَتَكَ، وَجَنِّبْنا مَعْصِيَتَكَ، وَيَسِّرْ لَنا بُلُوغَ ما نَتَمَنّى مِنِ ابْتِغاءِ رِضْوانِكَ، وَاَحْلِلْنا بُحْبُوحَةَ جِنانِكَ، وَاقْشَعْ عَنْ بَصائِرِنا سَحابَ الاْرْتِيابِ، وَاكْشِفْ عَنْ قُلُوبِنا اَغْشِيَةَ الْـمِرْيَةِ وَالْحِجابِ، وَاَزْهَقِ الْباطِلَ عَنْ ضَمائِرِنا، وَاَثْبِتِ الْحَقَّ في سَرائِرِنا، فَاِنَّ الشُّكُوكَ وَالظُّنُونَ لَواقِحُ الْفِتَنِ، وَمُكَدِّرَةٌ لِصَفْوِ الْـمَنائِحِ وَالْـمِنَنِ، اَلّلهُمَّ احْمِلْنا في سُفُنِ نَجاتِكَ وَمَتِّعْنا بِلَذيذِ مُناجاتِكَ، وَاَوْرِدْنا حِياضَ حُبِّكَ، وَاَذِقْنا حَلاوَةَ وُدِّكَ وَقُرْبِكَ، وَاجْعَلْ جِهادَنا فيكَ، و هَمَّنا في طاعَتِكَ، وَاَخْلِصْ نِيّاتِنا في مُعامَلَتِكَ، فَاِنّا بِكَ وَلَكَ وَلا وَسيلَةَ لَنا اِلَيْكَ اِلاّ اَنْتَ، اِلـهي اِجْعَلْني مِنَ الْـمُصْطَفَيْنَ الْأَخْيارِ، وَاَلْحِقْني بِالصّالِحينَ الْأَبْرارِ، السّابِقينَ اِليَ الْـمَكْرُماتِ الْـمُسارِعينَ اِلَى الْخَيْراتِ، الْعامِلينَ لِلْباقِياتِ الصّالِحاتِ، السّاعينَ اِلى رَفيعِ الدَّرَجاتِ، اِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيْء قَديرٌ، وَبِالْإِجابَةِ جَديرٌ بِرَحْمَتِكَ يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ .