زُحَـل.

نفس الحزن نفس الشعور لكن الفرق من سنوات أني الآن اتعايش. 

نزل الجزء الثاني من رعد استمتعو :) 

واخيرًا قررت زُحل أن تمسح الغبار عن احدى كتاباتها وتنشرها ، نشرتها تحديًا لنفسي سأرتجل فيها لاكسر عقدتي من عدم اكتمال اعمالي او عدم سير الاحداث بمثالية ، استمتعو جميعًا بالقراءة ستتضح الاحداث قريبًا. 

دائمًا يُخيل إليَّ بأنني سأحيا منسيًا لكنِّ ايضًا على يقين بأنني غرست بذرة بداخل كل من عرفتهم قد لا يتذكروني على الدوام ، ولكن يبقى الاثر. 

ايش أخبار زحل :)))

اصبحت تزورني قطرات من الشغف ، أهي ماتسمى بالمقدمة ؟ أسترجع الأمور كما كانت وتتحسن ؟

مرحبااا :))

مالمشكلة اذا اصبح الجميع يحبون بعضهم واكثر وفاءًا واخلاصًا واهتمامًا ، ألن يحل السلام بذلك ؟

انا الابرة بين كومة الفشل ، لا يوجد شيء واحد في حياتي يسير على مايرام ، اصبحت اتعايش مع افكار وروتين يقتلني واقفًا لكن مالحل ؟

لا أعلم إن كان عليّ البكاء او تمني الخلاص او اي شيء اخر ، انا تائه ضائع ووحيد بلا هدف بلا شغف وبلاروح في عالم لايعرف الرحمة ويتغذى على الارواح الضعيفة ، احطني بالسلام اينما كنت ايها الرب.