سبع سنوات من الهروب لم تكن كافية لتُطفئ النار داخلها…
حين وصلها طرد غامض يحمل مفتاحًا خشبيًا وصورة محترقة، عرفت “ليلى” أن الماضي لم يُدفن بعد.
عادت إلى بلدتها لتجد البيت الذي ابتلع عائلتها قد اشتعل من جديد، والكل يهمس: هل هي عودة القدر… أم بداية مؤامرة أكبر؟
بين فارس الذي كان حبها وصار غريبًا خطرًا، وسامر الذي يمثل الأمان، ومروان الذي يقتات على الشائعات، والثعلب الغامض الذي يعرف أكثر مما يقول… تجد ليلى نفسها وسط شبكة من الأسرار والخيانات والتهديدات.
والسؤال الذي يطاردها لم يعد: من أشعل النار؟
بل: من الناجي الحقيقي منها؟ ️
https://www.wattpad.com/story/400010181?utm_source=ios&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details&wp_uname=shehab_malik