Miss_dija

 رواية: "نافذة مقابلة" 
          "من وراء النافذة... يراقبها بعينين تحملان كل ذكريات الكون.
          
          هي التي نَسِيَتْهُ بعقلها، لكن روحها ما زالت تُنادي اسمه في صمت.
          
          عندما تلتقي نظراتهما مصادفة...
          
          يبدأ لغزٌمن الألم والحب بالانكشاف.
          
          لماذا محاه عقلها من ذاكرتها؟
          
          وما السر الذي يجعل قلبها ينبض له رغم النسيان؟
          
          قصة لا تعرف فيها الحدود بين الحب والوجع،
          
          بين الحقيقة والنسيان،
          
          بين الظل والجوهرة...
          
          ---
          
          ️ من كتابة: [Rose]
          
           صنفها: دارك رومانس • غموض • دراما نفسية
          
          "أحياناً... الحب لا يحتاج إلى ذاكرة، بل إلى قلب يتذكر"
          
          متاحة على واتباد 
          
          https://www.wattpad.com/story/402286395?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=lozareta_427
          
          ---
          
          اول رواية اكتبها أن شاء الله تنال اعجابكم

في أول السطر أريد أن أطمئن عليكي و على أحوالكي، أتمنى أن تكوني بخير و في أحسن الأحوال..
          أما بعد، فأنا هنا أقدم طلبا لكي بكل رجاء و بصوت جميع المتابعين و المتابعات، فضلا و ليس أمرا، أعيدي لنا أتراكسيا رجاءا.. لا أستطيع أن أفسر أو أن أشرح لكي كم أنا جد متعلقة بتلك الرواية، الأحداث الشخصيات، الأبطال.. اللغة، في حياتي كلها لم أذق كتابا ك أتراكسيا، أقسم لكي أنني لم أعد أجد للقراءة طعم منذ أن حذفتها، أرجوكي أعيديها.. أعيدي نشرها.. بل و أعيدي إحياء شغفنا المنطفئ من جديد..
          
          من متابعة مخلصة

خديجة؟ مدري وش دخلك لكن يمكنك تعرفي
          مقدر اعلِق يعني على النص فاهمتني يعني يوم اجي ارسِل يجي فشِل الإرسال وذا بس بِمنصتِك عن باقي المنصات مدري ليه 

خدوجة 
          كيف حالك يا عيوني؟ 
          اشتقت جدا جدا 

مفيش اخبار عن بارت تراني انتظِر 

@Siana-09  يا قلبي تسلمي لي على هذا دعاء جميل و دافئ مثلك ❤️

ألا ترى أن الوقت قد حان لترك متاع الدنيا و شهواتها و اللجوء إلى رب العالمين و العمل على اخرتنا و تحضير لها ؟ 
          
          كيف تطالب أن ينصرك الله و ينصر الأمة الإسلامية و الأمة بنفسها غارقة في الدنيا و فتنها ؟ 
          
          هل ترى أن هذه الأمة تستحق حمل راية النصر؟ 
          
          ألا يجب في هذا الوقت أن نترك كل ما لا ينفعنا و نعود إلى الله و نتوب توبة نصوحة، و نؤدي ماهو واجب علينا بقلب خالص سالم لله عز و جل 
          
          ألم يحن الوقت حتى ندرك مخطط الصهيوني اليهودي في هدم الإسلام، و إخراج المسلمين عن دينهم و إبعادهم عن ربهم و زعزعة بل هدم عقيدتهم ؟ 
          
          لقد وفروا لك البيئة المثالية حتى تبتعد عن ربك، من ملهيات الأنترنت و الأفلام و المسلسلات و الموسيقى الخ...... حتى أصبح قراءة ورد واحد من القرآن الكريم في اليوم مشقة عليك و كثيرة 
          
          إن نجاح مخططهم مبني على غفلتك و جهلك بدينك، فلا تدعهم يفلحوا....
          
          ارجع إلى الله و وحد الله عز و جل و خصص من وقتك لنيل العلم الديني و فهم دينك
          
          فأول سلاح لك لتجاهد لنصرة الله عز و جل هو التوحيد، التوحيد هو الأساس 
          
          إذا كنت حقا تود نصرة غزة و نصرة الاسلام، فأول خطوة هو العودة إلى الله، فالله ولي و هو نصير، إن لم ننصر الله فلن ننتصر 
          
          التوحيد و العلم هو السلاح الفتاك الذي يجب على كل مسلم أن يتسلح به 
          
          حان الوقت لقلب الموازين و نصرة الدين 
          
          و لا تنسى الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر 
          
          فإذا صمتنا عن المنكر سيضحى المنكر طبيعيا و المعروف شاذا 
          
            

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
          
          أما بعد، إن ما يحدث الآن في قطاع غزة يعد إبادة جماعية لإخواننا هناك، و كارثة إنسانية بكل ما تحملها الكلمة من معنى، و الأسوء من ذلك هو ضعف أمة بأكملها من إدخال لقمة عيش تسد جوع الأطفال و النساء و الرجال في غزة 
          
          لا أظن أن القلوب المسلمين أصبحوا يتلذذون بطعامهم و هو يدركون أن إخوانهم يموتون جوعا، أجسادهم قد حل بها الهلاك من الجوع و التجويع، أجساد تحترق و تأكل نفسها لتضيق صاحبها أشد أنواع العذاب 
          
          و لا أظن أن حياتنا مع ما يجري الآن قد أضحى يعمها الهناء و الحبور، لكن هل حقا نحن ضعفاء و أيدينا مكبلة من فعل شيء يغير مجرى الذي يسير به هذا العالم المتخاذل ؟
          
          هل أضحت الأمة الإسلامية، أمة تجيد فقط العويل ؟ هل حقا نحن عاجزون و أرواحنا قد أصيبت بالشلل فلا تقدر أن تحرك ساكنا ؟ 
          
          أود أخبركم أن عجزكم هذا ليس سوى وهما يتغذى على عاطفتكم 
          
          مشكلة المسلمين بل معظهم أنهم لا يدركون عن دينهم شيء، مخدرون بشهوات الدنيا حتى أصيبوا بالتخمة، فظلوا بأماكنهم يبكون على القيود الوهمية التي التفت على أجسادهم و أيديهم، قيودا خلقتها أنفسهم غارقة في الدرك الأسفل من متاع الدنيا، و الصهاينة الذي نجحوا في تخذير هذه الأمة 
          
          سمعت مقولة تقول: إذا أردت أن تغير العالم إبدأ بنفسك 
          
          إذا أردت حقا أن تهزم الصهاينة و الكافرين الذي عتوا في الأرض فسادا، و إذا أردت تحقيق النصر، فعليك أولا نصرة الله عز و جل 
          
          لقوله تعالى «يا أيها الذين آمنوا إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم »
          
           و أيضا قال المولى: « ولينصرن الله من ينصره » 
          
          إذا كنت حقا تريد النصرة لإخواننا في القطاع، و إذا أردت نصر الله تعالى، فعليك أن تنصر الله أولا، إذا نصرت الله، نصرك المولى، و إذا الأمة الإسلامية اجتمعت على نصرة الله عز و جل، فحتما سينصرها الله عز و جل و إن وعد الله حق، المعادلة بسيطة جدا 
          
          إبدأ بنفسك أولا بدلا من العويل و لوم الطواغيت، أنظر إلى نفسك، أنظر إلى علاقتك بربك، هل ترى نفسك تستحق أن تحمل راية نصر الله ؟ 
          
           هل تؤدي جميع حقوق الله واجبة عليك ؟ 
          
           
          
           
           
          
          
          
          
            

خدوجة اشتقت 
          كيفك

وينكك بنتت