هو التفاعل ممكن يتحسن لما يكتمل لأن فى ناس كتير بقت بتجنب تقرا الرويات الناقصه لأنهم بيكونوا عارفين أن بيتسحب عليها وبيعانوا من الفضول للتكمله..دى وجهة نظرى بس مش اكتر بغض النظر عن انى مش من النوع ده بس اعرف ناس كدا ومش بلومهم صراحه لانى فعلاً فى روايات كتير قريتها مسحوب عليها من سنين وده شيء محبط
التفاعل ملهوش علاقه بمدى براعتك لانك ما شاء الله السرد بتاعك والقصه كلها تحفه بجد وابداع في الكتابة غالباً اسباب نقص التفاعل لأن اصلاً الايام دى الاهتمام بالوتباد نفسه بقى أقل عن زمان والسبب التانى أن روايتك موصلتش لناس تانى ومنكرش بردو في ناس بتقرا بصمت من غير دعم بس انا متحمسه لروايه بجد فا هوصلها لناس الى اعرفهم على قد ما اقدر يعنى طالما التفاعل هو إلى بيشجعك انك تكملى مش هقدر الومك بردو ده حقك
"لم تكن تعرف من هو… رجل لا يظهر في الاجتماعات، لا يُذكر اسمه داخل القصر، لا يبتسم ولا يُصافح أحدًا. لكنها عرفته من أول نظرة… عرفت أنها دخلت حياة رجل لا يُسمح لأحد بالخروج منها."
https://www.wattpad.com/story/396804422
مرحبًا،
أرسل إليك هذه الكلمات محمولة على نسائم من ورد الحنين ونبضٍ خافت يشبهكِ…
أنا عاشقة الحرف، صانعة لعوالم لا تُرى، تنبض في الظلّ وتتنفّس بالأسرار.
أكتب لأن في صدري أبوابًا لم تُفتح بعد، وقصصًا تهيم بين الحقيقة والحلم، تنتظر قارئًا يشبهكِ كي تنجو من الصمت.
أهيم بعالم رواياتي كما يهيم المسافر بين خرائط لا يعرف نهاياتها،
أغزل من خيوط الفقد والغموض والحنين، حكاياتٍ تنبض بالحب، وتُخبّئ بين طيّاتها شيئًا يشبه النور… أو الندبة.
في كتابتي، ربما ترين ظلكِ، وربما ترين وجهًا لم تعرفيه بعد.
كلماتي مرآة… أحيانًا تصدق، وأحيانًا تشوّش، لكنها لا تكفّ عن الهمس.
فإن كنتِ من أولئك اللواتي يقرأن بأرواحهن، لا بأعينهن فقط…
تعالي.
روايتي لا تعدكِ بالراحة، لكنها قد تعيد لكِ شيئًا منكِ.
من على ضفة الحلم – كورفين تنتظركِ❤✨
https://www.wattpad.com/story/392730868?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=luludg2005