"وقفَ عمر خلفها،
سوسين كانت تمسك السلاح بكلتا يديها،
وضعَ عمر يداً واحدة على احدى جانبيّ السلاح و رفعَهُ امامها،
و وضعَ يده على الاخرى حول خصرها و الصقَ ذقنه على شعرها،
و بدأ هو و سوسين يحددان منطقة التصويب المناسبة لكسر الزجاجة،
استنشق عمر رائحة سوسين و احسّت سوسين بدفء عمر حولها،
عمر بنبرته الهادئة:جاهزة؟.
سوسين:جاهزة.
ضغطت على السلاح و بالطبع كُسِرت الزجاجة و لكن...،"
-اصفاد-
لا بس جاية ارفع ضغطكم و اروح،احتمال كبير ما تنزل الرواية الفترة الجاية يعني ع شهر ١…
ما خلّصتها و بقى بس شهر و انا احاول ألملم نفسي و دراستي و بكل بجاحة قررت انزّل هالاقتباس بوسط المذاكرة..
المهم انا بحاول لما افضى انّي اكمّلها بقدررر المستطاع و احاول اني اعطيها حقها من الكتابة و بنفس الوقت اذا ما يمديني انزّلها قريب بخبركم،
نلتقي♥️
السلام عليكم،
انتهيت من تنزيل الروايات يلي عندي و استمتعت و انا انزل هالثلاث روايات و كنت سعيدة بأني اقرأ اراءكم و توقعاتكم بخصوصها،اتمنى انكم استمتعتوا و انتوا تقرؤوها♥️،
شكراً لكم على كل شيء كتبتوه لي♥️،
و بإذن الله لنا لقاء مرة ثانية و برواية قصتها احلى من الروايات السابقة،بس متى و بأي وقت؟،ما اعرف ابداً،
مع السلامة ♥️♥️
و اخيراً تبقت الرواية الاخيرة،
متى انزلها؟،هي جاهزة و اجزاءها ١٠،
*ملاحظة الكل يعرفها:
بدايتها و نهايتها حزينة بس فيها احداث حلوة لهم مع بعض،
و الرواية ما فيها شخصيات ابداً غيرهم هم الاثنين،،
من كثر ما ان كل جزء فيه كم حدث فما عرفت وش اقتبس،
فإقتبست هالحدث الصغييير الموجود فبداية الرواية،
"ادار عمر مفتاح السيارة،
كان سيسحب الحزام ليضعه عليه و لكنه تراجع،
بكل هدوءٍ نظر الى سوسين،
كان من المُحزن ادراك ان هذه الجميلة ستذهب عن ناظريه بإحتمالٍ كبير،
نظرَت اليه هي ايضاً عندما ادركته،
بعينان مكدّسة الدموع،كانت ترغب فقط بأن ينقطع هذا المشهد و ان يتم ايقاظها من هذا الكابوس،
التفت اليها و بكل هدوء امسكَ كلتا يديها بيديه،.."
- مَلاذ -