Caramel

اتذكر اني قرأت روايتك قبل فترة طويلة ثم ضاع مني إسم الرواية
          وأخيرًا وجدتها❤️حروفك جميلة ومؤثرة اللهم بارك
          
          لكن حبيبتي اردت تنبيهك لربما تجهلين أفتارك(نساء)وهذا لا يجوز فلو رأها رجل يكون عليك إثم
          
          هدانا الله وإياكم❤️
          واتمنى ماتبلكيني بسبب هذالأني أريد قراءة رواياتك

سيتمُّ رفعَ الفَصل الثلاثيـن الليلة باذن الله من رواية عائدٌ إليـك .. 
          من إشتاق كما أفعَـل أنا وسيـلفادور؟ ❤

https://www.wattpad.com/story/388725392?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=Jawaad_7

هاي كرمالي 
          كيفك حبيبتي؟ 
          توحشتك الزين 
          

السلام عليكم اخبارك يحلوه؟؟

زهرتي كيف حالك
          أنا الأن في سنتي النهائية للثانوية لذلك لم أكن أعلق بشكل كافي على إبداعك لذا أعتذر
          أنا أنصحك أن تجعلي رواية عائد إليك رواية ورقية ستلقى وفدا كبيرا من القارئين و أنا أولهم 

روايه عائدون اليك 
          هل نهايتها سعيده ام حزينه 
          اتمنى ان تكون سعيده لان لا احتمل نهايات الحزينه 

لكنّك وعدتني...
          
          وعَـدتَني أن تَكون لـي وطنًا،
          أن تُطفِـئ بيَـديك حريِق خَـوفيِ،
          أن تغسل حزنيَ بمَـطر عينَـيك.
          
          وعدتَني أن تُعيد لِـي ما سرقته الأيام،
          أن تكون السند حين تنكسر أضلعي،
          أن تكون النور في عتـمة الليَـالي.
          
          لكنّك وعدتني...
          
          وها أنا وحدي،
          أحتضن بقايا أحلامي الممَـزّقة،
          ألـمُّ رماد الوعْد الذِي احتَـرق.
          
          لماذَا خذلتَـني؟
          
          أمَا كنتَ تعلَـم أنّ الوعد حبلٌ للـرّوح؟
          وأنّ كسرَه...
          هو قتلٌ بطيء لكلّ ما تبَّقّى منّـي؟
          
          

          
          **"كنتَ هنا...
          حين كانت روحي تبحث عن دفءٍ، كنتَ هنا.
          كظلالِ شجرةٍ في صيفٍ حارق، كنتَ تظللني.
          لكنّك اليوم… لستَ سوى عاصفةٍ اقتلعت جذوري.
          
          أتساءل...
          كيف يتحول الحُبُّ إلى رمادٍ؟
          كيف يصبح القلبُ الذي وثقتُ به سكينًا؟
          كيف تنطفئ النُجومُ التي علّقتُ عليها أحلامي؟
          
          ما زالت الريحُ تهبُّ،
          تحمل معي كلّ ذكرى
          كلّ كلمةٍ قلتها وأنا أؤمن أنك لي،
          وأني لك.
          
          لكنك كنتَ سرابًا،
          كنتَ وهمًا يتقن الخديعة.
          واليوم، أقفُ وحيدًا…
          لكنّي أقف،
          ولن أنظر خلفي مجددًا."**
          
          
          
          
          

كونـوا قريبين الليـلة ... سيُـرفع الفَـصل الثاني من روايـة أسـود.