CreativeAcademia

مرحبًا متابعينا الأعزاء.
          	لكل من أراد أن يكون جزءًا من أكاديمية الإبداع وعضوًا فيها نعلن لكم أن باب الانضمام قد فتح أبوابه، فإذا كنت محاورًا صبورًا يحمل أفكارًا إبداعية، أو كنت ممصممًا فنّانًا يمزج عناصر من المسحيل في صورة؛ فأهلًا بك! مكانك بينا. 
          	
          	استمارة المحاور:
          	https://docs.google.com/forms/d/e/1FAIpQLScSsDoCKhdqdlkcXMe-F03-aFE2Cb_RaS9d8nmbUkuSgPRvFA/viewform?usp=preview
          	
          	استمارة المصمم:
          	https://docs.google.com/forms/d/e/1FAIpQLScJEtYzi6VrRNwRfgVYQLgQVhZYuh3a_U4gJbdKaBgVTlbmMw/viewform?usp=preview

CreativeAcademia

مرحبًا متابعينا الأعزاء.
          لكل من أراد أن يكون جزءًا من أكاديمية الإبداع وعضوًا فيها نعلن لكم أن باب الانضمام قد فتح أبوابه، فإذا كنت محاورًا صبورًا يحمل أفكارًا إبداعية، أو كنت ممصممًا فنّانًا يمزج عناصر من المسحيل في صورة؛ فأهلًا بك! مكانك بينا. 
          
          استمارة المحاور:
          https://docs.google.com/forms/d/e/1FAIpQLScSsDoCKhdqdlkcXMe-F03-aFE2Cb_RaS9d8nmbUkuSgPRvFA/viewform?usp=preview
          
          استمارة المصمم:
          https://docs.google.com/forms/d/e/1FAIpQLScJEtYzi6VrRNwRfgVYQLgQVhZYuh3a_U4gJbdKaBgVTlbmMw/viewform?usp=preview

CreativeAcademia

فريق النقد يخطط لمفاجأة! أجل، أنتم تحبون المسابقات وتنتظرونها على أحر من الجمر.
          
          مسابقة إلهام الختام للكتابة العكسية التي ستعقد في حساب فريق النّقد خلال الشهر القادم.
          
          قد اعتدتم منهم أن يقدموا لكم أفكارًا متنوعة في كل مرة لتكتبوا قصصًا مبهرة ومشوقة، ولكن هذهِ المرة رأوا أنه سيكون تحديًا رائعًا لو أُعْطِيتُمْ نهايات متعددة بمقابل أن ترسموا لنا الطريق إليها.
          
          لتوضيح ما المقصد، خلال الأيام القادمة ستكون هناك نهايات فقط بين أيديكم، وستكتبون أنتم القصص.
          
          تشعرون بالفضول والحماسة، صحيح؟ نحن كذلك نتطلع إلى مشاركاتكم الجميلة بمسابقة فريق النّقد! ولكن قبل ذلك، ألم يخطر في بالكم سؤال: «كيف نستطيع بدء قصة من نهايتها؟» بالتأكيد بعضكم يشعر بالحيرة والضياع بسبب قلب الموازين. لا تقلقوا لن يتركوكم ضائعين ويلقون في وجوهكم النهايات فقط هاربين كأنها ليست مصيبتهم معكم، فريق النّبظ كالغراء وكالعلكة سيكنون ملازمين لكم!
          
          سيقوم الفريق قبل البدء بالمسابقة بشرح عنصر النهاية على حائط حسابهم على الواتباد وقصتهم على الأنستغرام، فكونوا بالجوار وترقبوا الدروس حتى تكون لكم خلفية قبل المضي قدما في هذا التحدي الإبداعي.

Buthaina04

@CreativeAcademia 
            أتمنى لكم التوفيق والسداد
Reply

ShamsEdrees

@ CreativeAcademia  عايزة اشارك
Reply

CreativeAcademia

          
           استمارة الطلبات مفتوحة الآن لاستقبال جميع الأفكار❤️
          سنكون بانتظار إبداعاتكم ❤️
          
           جميع أفراد الفريق اشتاقوا لمناقشتكم❤️❤️

hala-6421

@CreativeAcademia  كيف اصل لها؟ 
            روايتي ستنشر ع الواتباد
Reply

CreativeAcademia

هي سجينةٌ تتمتع بتشكيلةٍ واسعةٍ مِن الأمراض النَّفسيَّة، ولم ترَ النُّور منذ سنواتٍ، تُسحَبُ قسرًا إلى سطح سفينةٍ حيث تُقام سهرةٌ مسائيَّةٌ هادئةٌ.
          
          تشكيلةٌ غريبةٌ مِن أشياء عشوائيَّةٍ، لكن الكاتبة إيلا، نجحت في نسجهم معًا، لتخرج بأحداثٍ تحركها المشاعر المضطربة، الأفكار السَّوداويَّة، والشَّخصيات المتميَّزة.
          
          ففي رواية (جرعةٌ زائدةٌ مِن الموسيقا) والفائزة بالمركز الأول في ورشة جذور المسابقاتيَّة تقودنا إيلا في رحلةٍ قصيرةٍ رفقة ميلو، حاصدة الأرواح التِّي تفضلُ سجنًا داكنًا على أن تعود إلى سفك الأرواح.
          
          لماذا؟ ومتى وأين؟ 
          
          جميعها أسئلةٌ اسمحوا لها بأن تطفوا في عقولكم، وطالعوا الرِّواية المميَّزة لتحصلوا على إجاباتٍ عنها تشعل الرِّضا في أنفسكم.
          
          رابط الرِّواية:
          https://www.wattpad.com/story/376543728

CreativeAcademia

"كان مشهدًا مُفعمًا بالحياة، وبالهمهمات الخفيَّة التِّي تحكيها الأرواح."
          
          هكذا وصفت آيلا ميناءً حيث خطَّت بطلة قصَّتها ميلو أول خطوات رحلتها الدَّمويَّة عليه.
          
          في رواية (جرعةٌ زائدةٌ مِن الموسيقا) الفائزة بالمركز الأول في ورشة جذور المسابقاتيَّة، لا تتوقف الكاتبة عن نقلنا إلى عالمٍ خياليًّا تتآلف فيه الأرواح والبشر، بعضهم يتحاورون مع الجنس الآخر.
          
          والبعض الآخر؟ لا يسمع سوى نغماتٍ لطيفةٍ تُضِيف نفسها إلى الفراغ الذِّي يتمَّ احتلاله ببطءٍ بواسطة الأرواح، البشر، المياه، وما يجعل الميناء ميناءً.
          
          وعلى أطراف هذه المياه، لا بدَّ لميلو أن تكسر قسمها بعدم القتل، وتعتلي سفينةً لربما تأخذها من مياهٍ عجاجٍ، إلى بحرٍ مِن الدَّم.
          
          تريدون خوض هذه الرِّحلة صحيحٌ؟ انضموا إلينا فيها وبين حروف روايتنا المميزةِ.
          
          وإليكم رابطها:
          https://www.wattpad.com/story/376543728

CreativeAcademia

نايٌ، قيثارةٌ، بيانو وطبلٌ، ألحانٌ تُعزف في سبيل مُراقصةِ الحواس، مداعبةِ القلبِ وتَسكيرِ العقلِ، لكن ماذا إنْ أُطلِقتْ في سبيلِ القتل؟
          
          كيف يتحوَّلُ النَّايُ إلى أفعى عاصرةٍ للحواسِ؟ أنَّى للقيثارةِ أنْ تُطلقَ رُمحًا ناحية القَلب؟ وهل تكوِّن دَقّاتُ الطُّبولِ قنابِل للدِّماغ؟ ماذا عن البيانو؟ ضغطةٌ منه ترمي بإبرةٍ مسمومةٍ ناحيةَ المسالكِ السَّمعيَّةِ.
          
          وما يُثير العجب، أن المقتولَ ليس ببشريٍّ، بل روحٌ حاميةٌ!
          
          سأدعُ فضولكَ العطشُ ليُروى مع الرِّواية المُستحقَّةُ للمركزِ الأوَّل: جُرعةٌ زائدةٌ مِن المُوسيقا. بقلمِ الكاتبةِ المُبدعةِ: آيلا.
          
          تفضل بالدُّخول إلى عالمٍ يجب أن تحذر فيه مِن النَّوتاتِ القاتلةِ:
          https://www.wattpad.com/story/376543728

CreativeAcademia

تَمّ تسميتهُ على بياضِ وجههِ، أملًا بأن يكون قلبهُ كذلك، لكنّ الألَم أحدثَ ثقوبًا هناك، تاركًا مجالًا للقَسوّةِ كي تَتسلّل، مُحتلّةً أطرافهُ بترَوٍّ.
          
          حملتْ أحلامُه كاميرَا جدّهِ القديمةِ، جاعلةً قلبَهُ مليءٌ بالأملِ، بالرّغبةِ، سوى أنّ صِدامًا قد حدَث، ليجعلَ مِن كُلّ تلكَ الطموحِ تتناثر.
          
          قلبٌ ثابتٌ، هادِئٌ، مُحمّلٌ بالشَّك والطِّيبةِ، هل سيضل على هذا الثّبات؟
          
          هذه القلوبُ العديدةِ تَرجو أمانًا وحياةً طبيعيّةً، لكنّها تتلاقى في نُقطةٍ ما، فِي حربٍ مُكلّلةٍ بالخَيبةِ، يسعى فيها جميعهم بالصُّمود، إلّا أنّ القدرَ يمتلكُ رأيًا أخر.
          
          هل سينجو أحدهم؟ هل سيتوقفُ الألمُ عن تمزيقهم، الأحلامُ عن مواجهةِ جِدارٍ، والأخيرُ عن الاهتزازِ؟ تابع معنا الرِّوايةَ الفائزةَ بالمَركزِ الثَّاني: مخرجٌ مُدمّى. والتَي كُتبت بحبرٍ مِن ذهبِ: توباز.
          
          ماذا تنتظر؟ ها هُنا الجواب:
          https://www.wattpad.com/story/220604797