مرحبًا أيتها الروح الوردية!
أتمنى أنكِ بحالٍ جيد، فـلطالما ساعدتِ الكثيرين من خلال نافذة هذا الحساب اللامعة، في كل مرة تكون فيها تلك الروح النقية حزينة، تذكر كل اللذين ساعدتِهم! فكم من حياةٍ تغيرت بمساعدة منكِ أيتها المشرقة؟
كان هذا الفريق مرحلة ما في حياتنا جميعًا، أولهم أنا، لذلك الآن عند انتهاء تلك الفترة أقول لك أن النهاية قد حانت لصانعي الابتسامات، لكنه لا يزال هنالك نسخة منهم في داخلك، لا تنسي استذكارها في كل مرة يحزن قلبكِ اللطيف!
جعلها اللّٰه في ميزان حسناتكِ، وجزاكِ كل بسمة ارتسمت على شفاه إنسي.
إلى اللقاء، سررت بكونكِ جزءً من مشروعٍ عزيز جدًا إلى قلبي، لن أنساكِ. ❤️