RozOp4

مرحباً :)
          حبيت أشاركك روايتي على واتباد، يمكن تكون من نوعك المفضل وتعجبك أحداثها!
          لو عندك وقت وفضول، أتمنى تمرين عليها وتقرئين شوي، ورأيك الصادق بيكون مرة مهم لي حتى أتحسن وأطور من كتابتي ⁦♡⁩
          ما في ضغط أبداً، ما أطلب تصويت أو تفاعل إلا لو فعلاً حسيتي إنها تستحق.
          الرابط هنا:
          https://www.wattpad.com/story/286716925?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=ws_vn0
          
          وشكراً من القلب على وقتك حتى لو بس قرأتي هالرسالة ⁦(⁠◍⁠•⁠ᴗ⁠•⁠◍⁠)⁠✧⁠*⁠。⁩

watt_sea_s

دعوة ان لم اكن مزعجة . انا كاتبة جديدة 
          
          بين الإبر و الخيوط عالم واسع قد يشتعل بشرارة انتقام واحدة . و يلطخ ازياء الجميع برماده ..فتصبح الموضة،  قطعة قماش مزينة ببقعة دم حمراء  .
          فهل ستجد كيت طريقها للهرب قبل ان تلسعها نار الحقد ؟  ام ان  هوسه الجنوني بها سيكون العائق لنجاتها؟ 
          
          لكن ماذا عن الذي تركها و هي في امس  الحاجة له و خانها يوم ميلادها ، ماذا ستسمونه؟ 
          
          ـ بعد محاولة اختطافها، وتلقيها رصاصة في منتصف صدرها أوقفت قلبها،
          تجد "كيت" نفسها مجبرة على العيش في منزل "أليكس"، أكثر رجل اعمال بارد  حاولت تجنبه في العمل...
          دون أن تدري أن من تقيم عنده هو بالذات الساحر و مصاص دماء  الذي قتلها،
          لا حقدا، بل ليمنع حربا دموية من العودة!
          
          • من يقف وراء محاولة اختطافها؟
          •ولماذا؟
          •كيف ما زالت حية؟
          ولكن الاهم.....
          •ماذا سيفعل أليكس عندما يكتشف هويتها ؟  هل سيدافع عنها هذه المرة و يقف في مواجهة أسرته ام يعيد ما سبق ؟
          
          إذا كنت من عشاق التشويق، السحر، و الرومنسية المحرمة ...
          فهذه الرواية خلقت لك.
          
          اقرأ الآن واغص في عالم لا يرحم... حيث الحب قد يكون قاتلا، والحقيقة أغرب من الخيال
          https://www.wattpad.com/story/397449618?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=X01_Valora

e30m__

"شكراً لأنكِ رأيتِني..."
          
          ما تتخيّلين قدّيش لمسة بسيطة زي إضافة روايتي لقائمة قراءتك لمست قلبي.
          يمكن كانت مجرد نقرة بالنسبة لكِ، بس بالنسبة لي؟ كانت اعتراف، وتقدير، ونظرة تقول: "أنا شايفتك".
          شكرًا من القلب، لأنكِ خلتيني أبتسم بدون ما أقول شيء.✨