أعتذر لأني ما كنت من القُراء اللّي دايماً يعلقون عرواياتك..
بس صدقاً مُعترك الوَدق كانت جزء من روحي وألطف شي قرأته لامست قلبي بشكل لا يوصف،حرفياً تعبت وانا أفقد كل رواياتي المُفضلة هالرواية تستاهل تضل موجودة بين قائمة القراءة عندي لأنّي حرفياً كنت كل شهر أرجعلها بنفس الحُب والشغف..
أتمنى ترجع قبل لا انهار عالآخر ؛)