فتاه وحيده والدها تمتلك قلبا طيبا مسامحه لها الكثير من الصفات التى تظهرها وكانها طفله نقيه لا يعرف قلبها معنى الحقد والغرور والكراهيه عاشت ايامها فى حضن والدها هو امانها فى الحياه حتى جاء يوم الفراق وابتعد عنها بامر الله حزنت بشده ولاكن. كان يوجد لها امانا اخر شخص اخر حبته ووثقت به ورأت به امانها حتى اشتدت العاصفه وتعالت الامواج على المياه الزرقاء ومن يوم وليله هدم كل شى ضاع امانها وثقتها ورأت الخيانه والغدر لاول مره فى حياتها.... حقا اهذا حال الدنيا لن تكون ورديه ابدا..... ام الاختيار الخطأ سيجعل دنيتك ليست ورديه...
غدر بها قلبها لانها أحبت ووثقت ولم ترى المقابل فماذا تفعل مع من غدروا بها ....
للحديث بقيه
ghadaragap. ❤❤https://www.wattpad.com/story/364506287?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=GhadaRagap6
ممكن متابعة وقراءة رواياتي والتصويت وتشجعوني ♥♥♥
https://www.wattpad.com/story/274184383?utm_medium=link&utm_source=android&utm_content=share_writing
نقلت نظرها خلفها وكانت الصدمة شعرت وكأن الكهرباء صعقتها لتصيب جسدها بأرتجافة عنيفة كادت أن تسقطها أرضاً وهي تُبصر عيناها بعد فراق دام لسنوات مضت لأول مرة تراه يقف أمامها بشموخه المعتاد ونظرته القوية أغمضت عينيها تستوعب للحظات ما تراه أمامها جاهدت رسم إبتسامتها المزيفة.
كان عمر يُحدق بها بأشتياق ظاهر للعينان وجسده كله الذي يرتجف ويتواطئ مع فؤاده بـأن يضمها في
أعصار يسحق العظام إبتسم عمر بــأشتياق حقيقي
جعلت ضربات قلبها تطرق كمطرقة عنيفة في صدرها ثم تشدق بهدوء عكس موجة الأشتياق الجنونية الداخلة.
عمر:
- أزيك يا موج؟
قال الأخيرة وهو يمد يده كي يُصاحفها بقيت تنظر إلي يده مطولاً ثم ما لبثت أن وضعت يدها داخل كفه العريض لم يخف عليها تلك الرعشة التي أصابته وعيناه التي توهجتا بــ قوة لِتبتسم دون وعي وهي تقول بــنبرة مهتزة
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.osrati.alsaghira
روايات هنا كــ ابلكيشن أستمتوا
Ignore User
Both you and this user will be prevented from:
Messaging each other
Commenting on each other's stories
Dedicating stories to each other
Following and tagging each other
Note: You will still be able to view each other's stories.