(تابعني اتابعك رد المتابعه)
غُرفة بأربـعِ جُدران وانا خامِسُها.
سَوداء مُعتَمة، أكادُ أختَنِق!
أنفاسُكَ أوكٌسجيني، عِبقك مُخَدري ألمُفضّل
فأنا ألوحيدةْ الّتي تَراك، من وَراء هذه الشاشةِ السّخيفة، لكن لا تَخف أنا في أفكارِك فَقطْ
كإنَّ صوتُ أفكاري تهويدة يرويها عقلي بلحنٍ دافئ حتى تَنام.
- JoinedMarch 8, 2020
Sign up to join the largest storytelling community
or
Dina360
Jun 13, 2020 11:08AM
https://my.w.tt/Tck6AL5zh7شباب صوتوا الخاطرة ستة من فضلكم، ❤️View all Conversations