إِني تَنَاَسيتُ لٰكن لسْتُ أنْسَاك
وكيفَ أنسىٰ وما في العَيْنِ إلّاكَ
أرنو اليك كَمَنْ يرنو ألى وطنٍ
لَهُ بعيدٍ ويبكي خلْفَ شُبّاك
والأُمنيَاتُ وُرُودٌ بتُّ أمْسكَُهَا
فلْلِي غَرَاَم وبِيْ آثَارُ أشواك
وَضَعتُ كفّي علىٰ ثْغِري مَخَاْفَةَ
أنْ أبوحَ بأسّمِك سَهْواً دُونَ إدراك
- مـا ضّرَ لو وَدَعتَني ومَنَحتني فَصلَ الختـام؟
- JoinedNovember 5, 2021
Sign up to join the largest storytelling community
or