Dyl171

والرب أنني انتهيت ولم يبقى سوى هيكلٌ خارجي على هيئتي.

Dyl171

قد غاب عني شمسي وترك الليالي القاسية تفترسني ، جعل من عيناي مرهقة ومن فؤادي جريحاً ومن روحي منطفئة ، ظننت أنني سارى شمسي ساطعة دائما الا ان ظني تلاشى في مهب الرياح