Dyl171

والرب أنني انتهيت ولم يبقى سوى هيكلٌ خارجي على هيئتي.

MRS__name

- وإني أنتظر النهاية التي تعوضني عن كل وجع عِشته، وحزنٍ احتل قلبيّ، وعن السعادة التي أصبحت نادرة، عن كل حلم ضاع أمام عيني وتلاشى بعيدًا.

Dyl171

@ MRS__name  "قد تبدو النهاية وكأنها الخلاص المنتظر، لكن ربما في طيات الأيام القادمة ما يعوضك بطرق لم تتخيلها. أحيانًا، ما نظنه ضائعًا لا يكون إلا مقدمة لشيء أجمل لم نره بعد. تمسك بالأمل، ولو كان خافتًا."
            
            
Reply

Dyl171

أأبدو مجنوناً أن قلت إنني اهرب من كل فرحٍ لان هناك صوتٌ في داخلي يخبرني أنني لا أستحق ايَ سعادة ؟

Dyl171

@ MRS__name  لا هناك من هم مثلك واسوء بدرجات 
Reply

MRS__name

@ Dyl171  كنت اضن انني الوحيده التي تشعر هكذا
Reply

Dyl171

عندما تتلاشى مشاعرنا التي كانت تُحي افئدتنا وتنشر في صدورنا الدفئ، اين تذهب ؟

Dyl171

@ Dyl171  ما نفع الاعتذار أن كان متأخرا الأمر أشبه ببقايا رماد  من حريق   
Reply

MRS__name

@ Dyl171  - لقد تأخر كل شيء، تأخرت الأعذار تأخرت المحاولات وجميع الأمور التي كان بإِمكانها أن تكون أفضل بسهولة، لكنها وببساطة جدًا لم تكن.
Reply

Dyl171

قد غاب عني شمسي وترك الليالي القاسية تفترسني ، جعل من عيناي مرهقة ومن فؤادي جريحاً ومن روحي منطفئة ، ظننت أنني سارى شمسي ساطعة دائما الا ان ظني تلاشى في مهب الرياح 

Dyl171

@ Dyl171  أن تكون ثابتا في حين أن روحك تنازعك للاتكاء هذا اكبر صراع تواجهه في ايامك الكئيبة والمتكررة 
Reply

MRS__name

@ Dyl171  - أمرُّ بنزاعات شديدة بداخِلي حتى أبدو بخير أمامهم، لم أعد قادِرة على تحمّل ذلك الصراع بداخلي، ورغم ذلك أُردد لا بأس و كلي غرقًا في البؤس.
Reply