ELEFTERIA140

اسفة على التأخير في الفصول ⁦(⁠-⁠_⁠-⁠;⁠)⁩
          	والله فاقدة الشغف من كل حاجة حرفيا ⁦⁦༎ຶ⁠‿⁠༎ຶ⁩
          	
          	كتبت الفقرة الأولى والثانية توقفت في النص ⁦┐⁠(⁠´⁠ー⁠`⁠)⁠┌⁩
          	
          	حتى قراءة الروايات شغفها طاير من الشهر اللي فات ماني عارفة السبب ⁦(⁠눈⁠‸⁠눈⁠)⁩
          	
          	وفقط سأختفي الى موعد: "وقت ينوّر الملح في البحر"
          	باااييي ⁦(⁠•⁠ө⁠•⁠)⁠♡⁩
          	
          	

slh081

ظِـلُّ الهَـوَسِ المُتَـجَمِّـدِ
          
          
          فتحت عيني... وأنا ألهث.
          
          أردت الهروب من كل شيء. ذهبت إلى المطبخ الخدمي، وحدي، فقط لأهدأ.
          لكني وجدته هناك.
          
          كان الملك. واقفًا أمام المدفأة. لا يتحرك.
          
          قلت:
          - "توقف عن مطاردتي."
          
          فقال دون أن يلتفت:
          - "إن توقفت... سأفقد السيطرة."
          ثم استدار إليّ، واقترب.
          
          - "تكرهينني؟ جيد. ازدادي كرهًا."
          
          سحبني من معصمي، بقوة لكنها ليست مؤذية. قربني منه حتى لم أعد أميّز نفسي عن ظله.
          
          ثم رفع رأسي من ذقني... نظر في عينيّ.
          
          - "لِمَ لا تبتعدين فعلاً؟ لماذا قلبك لا يصدق كراهيتك؟"
          
          شهقت، لكنه سحبني إليه أكثر. وضع يده خلف ظهري، وضغطني إليه حتى شعرت بكل دقّة من دقات قلبه.
          
          ثم همس:
          - "قبّلتُ كتفك... واللعنة اشتعلت من جديد. كلما لمستك، تضعف قوتي... وتزداد حاجتي إليك."
          
          ثم، وبنبرة لا تشبه أي نبرة سمعْتُها:
          
          - "أنقذيني... أو اقتليني. لا تبقي هنا بين الاثنين."
          
          
          
          https://www.wattpad.com/story/396123349?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_writing&wp_page=create&wp_uname=slh081

slh081

"نصف ظلّكِ ما زال حيًّا" 
          
          
          
          في الليلة التالية، استيقظتُ على صوت أنفاسي وهي تتسارع.
          
          كنتُ أختنق.
          الغرفة مغلقة بإحكام، والنافذة مُقفلة من الخارج.
          
          حين حاولت فتح الباب... وجدته مغلقًا.
          
          آدم... حبسني.
          
          ---
          
          وحين واجهته بعدها، قال ببساطة:
          
           "أريدكِ آمنة، سام.
          والخارج مليء بالذئاب... وأنا لا أريد أحدًا أن ينظر إليكِ، حتّى السماء."
          
          يومها، نظرتُ إليه طويلًا...
          وأدركت أن الرجل الذي أحببته،
          لم يعُد هنا.
          
          عندما قلتُ له: "أريد الطلاق."
          لم أكن قوية... كنتُ منهكة.
          
          كنتُ كمن ينزف منذ شهور طويلة، ويبتسم كي لا يلاحظ أحد.
          كل شيء في داخلي كان يصرخ، لكن بصوت مكتوم.
          كنت أذبل ببطء، أذبل كل يوم أكثر...
          وحين نظرت إلى المرآة في صباح ذلك اليوم، لم أعرفني.
          
          وجه شاحب، عينان زائغتان، قلب يئنّ.
          
          "أنا أريد الطلاق، آدم."
          
          قلتُها بصوتٍ منخفض، لكن ثابت.
          كنتُ أرتجف، ورجلاي بالكاد تقفان.
          
          صمَت.
          
          نظر إليّ، نظره تلك النظرة التي لا تفهم فيها إن كان يحبّك... أم يخطّط لدفنك حيّة.
          
          ثم قال:
          
           "أنتِ تمزحين، صحيح؟
          بعد كل هذا؟ بعد أن صنعتُ لكِ عالَمًا؟!
          تتركينني هكذا، كما لو كنتِ لاجئة مرت بكارثة...؟!"
          
          اقترب مني، وبدأ وجهه يتلوّن.
          لم أره من قبل هكذا...
          عيونه جاحظة، فمه يرتعش، وصوته يشبه صرير الحديد وهو يُجرّ على الأرض.
          
           "سام... إذا خرجتِ من هذا البيت... سأُطفئ العالم كله."
          
          
          
          
          https://www.wattpad.com/story/397094385?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_writing&wp_page=create&wp_uname=slh081
          

slh081

لَـهِـيـبُ الـعْـسَـلِ
          
          
          
          اقترابه منها خطر... ليس عليها فقط، بل عليه هو أيضًا.
          هو ليس رجلًا عاديًا.
          هو نِصف شيطان، ابن ملوك الجحيم، تربّى في دهاليز السلطة والدم.
          
          قوّته... نار.
          نار حقيقية، تجري في عروقه كما يجري السُمّ في الأفاعي.
          وفي كل مرة يشعر فيها بالغضب...
          كانت عيناه تتوهّجان،
          جلده يتغيّر،
          وعروقه تنبض بالسواد.
          
          ولهذا اختفى اليوم.
          لأنها بدأت تُذيب شيئًا داخله... شيء لو استمر، لأحرقها.
          
          لكن مراقبتها من بعيد لم تكن كافية.
          هو لا يعرف الصبر.
          ولا يجيد الانتظار.
          
          فتح درج مكتبه وأخرج علبة صغيرة، داخلها كانت شريحة هاتف خاصّة.
          كتب رسالة قصيرة، أرسلها، ثم رمى الشريحة في المدفأة أمامه.
          
          "حين يعج المكان بالضوء... أختفي.
          لكن لا تنخدعي، فأنا هناك، في ظلكِ... خلف مرآتكِ...
          وعندما تسقط القطرة التالية... سأكون قربكِ.
          لا تخافي... فأنتِ لستِ وحدكِ."
          
          ابتسم ابتسامة خفيفة، مريرة، وهو يراقب وجهها المصدوم عبر الكاميرا.
          رفع يده ولمس الشاشة بأطراف أصابعه، وكأنّه يلمسها.
          
          "قريبًا... سيلو."
          قالها بهمس شيطاني.
          "سأجعلكِ لي... ولن يستطيع أحد إنقاذكِ مني."
          
          
          https://www.wattpad.com/story/398244709?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_writing&wp_page=create&wp_uname=slh081
          
          

slh081

الـلُّـعْـبَـةُ : أَمْـلِـكْـهَـا أَوِ ٱقْـتُـلْـهَـا
          
          
          
          ظهر من خلف الركام
          وجهه مغطى بظلّ دماء
          عيناه داكنتان كأنهما ليل بلا قمر
          وبابتسامة مائلة قال
          
          ـ الجميع رحل
          ـ لم يبقَ سواكِ يا 008
          
          تراجعت
          قدماها لم تعودا قادرتين على الحراك
          حاولت رفع السكين
          لكنه أشار بإصبعه اليمنى وقال
          
          ـ ضعيها
          ـ لا فائدة
          ـ أنتِ لا تهربين مني
          ـ لا في الجولات
          ـ ولا في الواقع
          
          اقترب منها خطوة
          ثم ثانية
          ثم ثالثة
          
          حتى صار على بعد نفس منها
          ومع كل خطوة
          كانت تتراجع
          حتى اصطدم ظهرها بالجدار
          
          نظر في عينيها
          
          ـ كم مرة حاولتِ النجاة
          ـ كم مرة ظننتِ أنكِ أذكى من الموت
          ـ لكن ما لم تفهميه بعد
          ـ أن الموت هنا ليس النهاية
          ـ بل البداية
          ـ وأنا… بدايتك
          
          مد يده نحو خصرها
          أمسك السكين من يدها
          رماها جانبًا
          ثم همس
          
          ـ الآن تبدأ الجولة الحقيقية
          ـ الجولة بيني… وبينكِ
          https://www.wattpad.com/story/397291844?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_writing&wp_page=create&wp_uname=slh081

ELEFTERIA140

اسفة على التأخير في الفصول ⁦(⁠-⁠_⁠-⁠;⁠)⁩
          والله فاقدة الشغف من كل حاجة حرفيا ⁦⁦༎ຶ⁠‿⁠༎ຶ⁩
          
          كتبت الفقرة الأولى والثانية توقفت في النص ⁦┐⁠(⁠´⁠ー⁠`⁠)⁠┌⁩
          
          حتى قراءة الروايات شغفها طاير من الشهر اللي فات ماني عارفة السبب ⁦(⁠눈⁠‸⁠눈⁠)⁩
          
          وفقط سأختفي الى موعد: "وقت ينوّر الملح في البحر"
          باااييي ⁦(⁠•⁠ө⁠•⁠)⁠♡⁩
          
          

Lilian-Michiri

جربي هذي الصوره راح تكون واو
          
          https://pin.it/2SYWIWsGC

Lilian-Michiri

@ELEFTERIA140  يوم الأربعاء حيكون في فصل 
            و مبسوطه إنها عجبتك
Reply

ELEFTERIA140

@Lilian-Michiri  
            اسفة هذي المدة كنت غايبة أعتقد أنها حتطول شوية ⁦¯⁠\⁠_⁠༼⁠ ⁠•́⁠ ͜⁠ʖ⁠ ⁠•̀⁠ ⁠༽⁠_⁠/⁠¯⁩
            +شكرا على الصورة عجبتني جدا⁦♡⁠(⁠Ӧ⁠v⁠Ӧ⁠。⁠)⁩
            عجبتني جدا 
Reply