الحين أنا مالي شهر عرفت زينب وقرأت روايتها والي أعجبتني كثير وانبهرت فيها
وكنت ما اعرف انها نفسها الي إيمي تقصدها وذكرتها بفصول السرقة
مابي اصير ساذجة وكل مرة على رأي بس أنا شفت بالبدايه كلام إيمي إلي نشرته بخصوص السرقة والي ذكرته وجابتهم على أنهم مسروقين من روايتها إلي أنا ما قارئة ولا وحدة منهم بس أنا ما اقتنعت من التشابه إلي تشوفه إيمي بنضرها مسروق مع اني يشهد الله حقدت على إلي كانت تقصدها إيمي كتبت اسمها في الوات وما طلعلي وقلت يمكن حذفت حسابها بعد إلي سوته
بعدها بفترة لقيت كاتبة الفتى السيء وهنا ما شكيت بإنها نفسها إلي تقصدها إيمي وكملت متابعتها وقد تواصلت معها من خلال تعليقي على البارتات إلي تنزلهم وكنت مبهورة بطريقة تعاملها واسلوبها المتواضع مع الكل
انحذفت فجأة الرواية إلي تعلقت فيها وبعدها حسابها
ما عرفت إلا من خلال قارئة ثانيه تتابع للرواية حاولت اعرف المشكلة وما عرفت اخرها بحثت على حسابها في الانستا ولقيته تابعتها وشفت ستورياتها والهايلات المثبت وشرحها للي تعرضت له هنا عرفت انها إلي كانت تقصدها إيمي وما انكر اني تفاجئت وانصدمت بس تعاطفت معها ووقفت معها
هنا أنا إنسانة ما احب ادخل نفسي في أمور تعور الرأس وما تخصني وتجيب المشاكل لوحدة مثلي تحب الهدوء والعزلة حتى كومنت نادر اترك على منصات الكاتبات إلي اتابعهم
بس يوم شفت انها انحذف حسابها الاحتياطي الثاني إلي فتحته في الوات قلت خليني اترك كومنت اتفاهم مع إلي حذفوه ما توقعت أواجه هجوم شرس منكم وإتهامات باطلة من انواع عجزت أرد عليها من تعددها
يعني فالاخر الواحد يتأثر ويتأذه بس يواجه كره من إنسان وأحد فما بالك أشخاص أكثر من وأحد وما يعرفهم وممكن هاذا الشي طبيعي عندك لأن ما يهمك بس عند إلي قاعدة توجهيله هالكلام ومن شخصين يتأذى ويتعب على قد ما يلاقي شتم وإتهامات غير صحيحة
و السبب الثاني إلي خلاني أتدخل إني تخيلت نفسي مكانها وخصوصا أنها أكثر من مرة خسرت رواياتها وقنواتها وفي ناس تكرهه وتحقد عليها وتذكرها بدون علمها حسيت بالضغط وما تمنيته لعدوي
ما اكتب حتى أثير استعطافك ولا شي بس حبيت أوضح اني ما ادعم اي شي يحرض على السرقة والضلم هاذا شي كلنا نكرهه وغضب ربنا قبل لا يغضبنا