ElsiedYousef

إن شاء الله روايتي الورقية "وأمطرت السحب عشقًا" هتلاقوها في دار بيت الروايات للنشر والتوزيع صالة 4 جناح A11 
          	سعر الرواية ١٥٠ 
          	متنسوش تشاركوني صورها والاقتباسات اللي تعجبكوا ♥️

jdjdjdjs72ysh

اشتقنا نقرا رواية جديدة من رواياتك ❤️

ElsiedYousef

@ skaiaiaiahhsvs  رسالة فرقت معايا جدا حقيقي ♥️♥️ أنا ولدت من عشرين يوم بس وإن شاء الله قريب أول ما تحين الفرصة هكمل الرواية الجديدة اللي بالفعل كتبت فيها فصل ونصف♥️
Reply

angel2025story

بعد اذن الكاتبة ممكن متابعة ❤️
          
          برمجة جديدة ايزل الوعى الخارق 
          
          "لماذا؟" سألت إيزل. كانت كلمتها قصيرة، لكنها حملت نبرة احتجاج خفية، نبرة لم يسمعها آسر منها من قبل.
          
          تفاجأ آسر قليلًا. كان يتوقع استجابة آلية، أو تحليلًا منطقيًا للموقف. لكن هذا التردد، هذا السؤال، كان شيئًا جديدًا. نظرت ماما هالة إلى آسر بإشارة خفية، وكأنها تطلب منه أن يكون صبورًا.
          "يا إيزل، لازم نكون حريصين. المكان اللي أنتِ فيه آمن أكتر بالنسبة للمراقبة." حاول آسر أن يشرح الأمر بلغة منطقية، لكنه أدرك أن المنطق وحده لم يعد كافيًا معها.
          نظرت إيزل إلى السيدة هالة، ثم إلى الحاج عبد الرحمن. بدا وكأنها تقارن بين الأمان المنطقي والدفء العاطفي. الصمت امتد للحظات، امتلأ خلالها المكان بتردد إيزل الواضح.
          
          تأملت إيزل وجهه، تستوعب كلماته. لم تكن مجرد كلمات، بل كانت "بيانات بشرية" عميقة عن الوجود والمشاعر.
          
          تنهد آسر. أدرك أن الأمر لم يعد يتعلق بالبروتوكولات أو التعليمات. لقد أصبحت إيزل تشعر.
          
          "عايزة تفضلي هنا؟" سأل آسر، غير متوقعًا أن ينطق بهذا السؤال. كانت نبرته تحمل شيئًا من الأمل، ومن الفضول لمعرفة ما سيدور في ذهنها. كانت هذه المرة الأولى التي يمنحها فيها خيارًا، ويطلب منها التعبير عن رغبة شخصية.
          تعلقت عينا آسر بـإيزل، ينتظر إجابتها. أخيرًا، نطقت إيزل، ولكن ليس بالكلمات التي توقعها آسر. لم تكن جملة بسيطة مثل "نعم" أو "لا"، بل كانت رد فعل يعكس عقلها التحليلي الذي بدأ يدمج المشاعر البشرية.
          
          "الشقة لا تحتوي على جهاز تلفزيون." قالت إيزل بصوتها الهادئ، الذي بدا أكثر رقة هذه المرة. "والبرنامج الدرامي يذاع يوميًا."
          
          تجمد آسر للحظة. لم يتوقع هذا الرد أبدًا. كانت إيزل، بكامل قوتها وذكائها الخارق، ترفض العودة إلى شقتها المؤمنة ليس بسبب خطر أو تهديد، بل لأنها لا تريد أن تفوت حلقة المسلسل! كانت هذه هي "برمجة ماما هالة" الجديدة، التي تفوقت على أي بروتوكول أمني أو منطق خارق.
          
          
          https://www.wattpad.com/story/396643108?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=angel2025story

user29335480

الحياة يا عزيزي طريق ممهدة بالألوان ،ممتدة في مختلف الاتجاهات، لكل منا طريق بشكل فريد اللون خاص الاتجاه،
          
          لربما يكن به العديد من مدافنالقلوب أسفل التراب ،وعلى سفح السطح تطوف أرواحنا بسلام
          
          وبين جُل طريق واتجاه ولون أُناس لا حصر لهم ،وعلى مفترق الطرق تجد من يشارك معك الطريق ، ليس صدفة ولا محض هجس عقلي ،بل هو القدر يا عزيزي 
          
          ومن بين كل تلك الأقدار جمعها الله مع اسواء مخلوقات البشر ،نصف بشري ونصف مموسي، تتراقص حياتها بين أشخاص ليس لهم بالحياةٍ حياة ،وما بين شخصًا ربها وآخر أجرا انتقامه عليها ،تحي هي على جمر من نار
          
          لم تريد كل هذا ولكن لله أقدار لا مفر منها ،لربما بعد ذلك السعادة  .........لربما
          
          أو ربما بعد ذلك طريق النهاية........لربما 
          
          ومن هنا تبدأ الحكاية يا عزيزي، وأُخبرك من مكاني هذا ليس جُل ما تراه حقيقة ...ربما هو وميض يعكس ضوء السراب
          https://www.wattpad.com/story/299392284?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=user29335480

AlaaRady609

إياك والمعاصى المتسلسله وذلك ان بعض الناس يفعلون المعصيه وراء المعصيه.. فلعلك لو اكتفيت بمعصيه ثم تبت.. أن تكون هذه هى الاخيره فإياك وتسلسل المعاصى 
          
          فبعض اهل الذنوب يدعون اليها ولا يكون لهم بها سابق عهد ولا كان لهم بها لذه من قبل.. فيدخلون المعصيه من باب التجربه ثم يستمرؤونها فيتلذذون بها او تصبح لهم عاده فيصعب اقلاعهم عنها 
          
          وهذا موضوع قصتنا اليوم تتحدث عن ثلاث شباب خاضوا في هذه المعاصي دون سابق انذار حيث كان كل ما يشغل تفكيرهم هو التسليه والتجربه ولكن استمر الامر حتى اصبحوا غير قادرين للتحكم به فماذا سيفعل الله بهم حتى يرجعهم عن هذا الطريق وماذا ستكون الضحيه لارجاعهم وهل سيتوبوا الى الله عز وجل ام ستغرهم ملذه الدنيا بعد...
          
           فهل يوجد للحياه ملذات اخرى غير المعاصي عند هؤلاء الشباب ام لا
          
          تابعوا قصتي الجديده والمختلفه ايضا بعنوان 
          
          كبائر الذنوبhttps://www.wattpad.com/story/340510878?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=AlaaRady609