إياك والمعاصى المتسلسله وذلك ان بعض الناس يفعلون المعصيه وراء المعصيه.. فلعلك لو اكتفيت بمعصيه ثم تبت.. أن تكون هذه هى الاخيره فإياك وتسلسل المعاصى
فبعض اهل الذنوب يدعون اليها ولا يكون لهم بها سابق عهد ولا كان لهم بها لذه من قبل.. فيدخلون المعصيه من باب التجربه ثم يستمرؤونها فيتلذذون بها او تصبح لهم عاده فيصعب اقلاعهم عنها
وهذا موضوع قصتنا اليوم تتحدث عن ثلاث شباب خاضوا في هذه المعاصي دون سابق انذار حيث كان كل ما يشغل تفكيرهم هو التسليه والتجربه ولكن استمر الامر حتى اصبحوا غير قادرين للتحكم به فماذا سيفعل الله بهم حتى يرجعهم عن هذا الطريق وماذا ستكون الضحيه لارجاعهم وهل سيتوبوا الى الله عز وجل ام ستغرهم ملذه الدنيا بعد...
فهل يوجد للحياه ملذات اخرى غير المعاصي عند هؤلاء الشباب ام لا
تابعوا قصتي الجديده والمختلفه ايضا بعنوان
كبائر الذنوبhttps://www.wattpad.com/1502887393?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_published&wp_page=create_on_publish&wp_uname=AlaaRady609
❤️ماذا سيحدث إذا هربت فتاة صعيدية من فرحها وفوق كل هذا ادعت كذباً على رجل آخر بأنه يحبها ووعدها بالزواج وأنه تخلى عنها، ولكن مهلاً أنه ليس أى رجل أنه زينة الرجال أدهم العمرى، يا ترى إلى ماذا سيقودهم القدر وكيف ستنتهى قصتهم بعد أن قررت أنها سوف تنتقم من كل الذين ظلموها وخذلوها فى حياتها لتتحول طيبتها ونقاء قلبها إلى خبث وشر، وذكائها إلى دهاء !!!❤️
لكن هل وقوعها فى الحب سوف يجعل قلبها يرق ويلين وتعود لمعدنها النقى ؟ دعونا نرى ❤️
https://www.wattpad.com/story/376043314?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_writing&wp_page=create&wp_uname=564SaraAli
فى سكون الليل بين الخضره الواسعه وتحت ضوء القمر الهادئ وهذا الهدوء الذى يعم المكان كان على النقيض تماما تلك النيران المستعره بقلب "وهدان" بتلك المناقشه الحاده بينه وبين والده الذى يقف امامه بطوله المهيب يصرخ بغضب بعدما سمع تلك التراهات الذى يتفوه بها امامه:
_عاوز تتجوز بنت الرقاصه؟!!..بقا انا ابنى على اخر الزمن عاوز يحنى ضهرى ويقصر راسى فى البلد!!
بغضب مماثل كان يدافع عنها بضراوه رافضا تلك الفكره التى تؤرق مضجعه وبحروف ملتهبه كان يهتف :
_متقولش بنت الرقاصه..اسمها "ليله"!
ولم يكد ينهى حديثه حتى عاجله ابيه بغضب جم هاتفا بصوت مرتفع:
_لا بنت الرقاصه..بنت الرقاصه اللى ضحكت على راجل بشنب زيك ولفت زى الحيه حوالين رقبته!
بنظرات غاضمه ووجه واجم كان يحدق ابيه الذى لم يروقه ابدا مظهره ليتهكم هاتفا:
_دا انت حتى مش عارف بنت مين..عاوزنى اجوزك لواحده مش عارف جايه من انهو راجل!؟
زفر بلهيب محترق غير قادر على سماع تلك الكلمات التى تخترق قلبه قبل اذنه كالسهم المشتعل..غامت عيناه برفض وسؤال واحد يضرب بزوايا عقله..ماذا فعل حتى يبتلى بذلك الحب..؟!
حدقه بَكرى والده بغضب بينما يرى ولده الذى يحمل من صفاته الكثير..الوحيد الذى يملك عقل واعى من بين رجاله الثلاث من يرمى على عاتقه المسؤليات لكونه الاذكى والادهى بذلك المظهر الضعيف ومن اجل حب واهى..صراخ وغضب وتمرد كلما تحدث فى ذلك الامر وكل ذلك من اجل تلك الفتاه اللعينه..لا..لن يترك ولده الاوسط هكذا ابدا يجب التخلص منها سريعا ولكن اولا!!
يجب ان يأخذه بين زراعيه بعدما شعر بتململه من بين يديه بينما تلك الافعى تسحبه لها بدهاء ومكر!..من وجهه نظره..
زفر محاولا جعل صوته منخفض بعض الشئ وهو يقترب منه يجلس على مقعده الخاص هاتفا بهدوء:
_ابوك ليه اسمه فى البلد..وانت عاوزنى اجوزك لواحده امها رقاصه!؟
اغمض عيناه بغضب من ذلك اللقلب الذى لا ينفك يذكره به بينما همس بهدوء مماثل:
_انا هتجوزها هى مش امها!
_وانا هحط ايدى فى ايد امها!..مش فى ايدها هى!
اجبره على الصمت بينما يصل معه فى كل مره الى حائط سد ولو مهما حدث وان انطبقت السماء على الارض لن يتركها رغم انف الجميع!!..حتى والده!
https://www.wattpad.com/story/324286528?
*https://www.wattpad.com/story/280523926*
جمعتلكُم كُل اسكربتاتي هِنا خشوا اقرؤوها يا حلوين
____
عروسة في الڪوشة قاعدة وابتسامة واسعة على شفايفها مرسومة ونظراتها فرحانة أصلًا فرحتها ڪِبيرة لا توصف بفستانها الأبيض الرقيق ومكياجها الخفيف وشعرها المعمول فُورمة بسيطة ماسكة بوكية ورد أبيض صُغير والمصوراتي راح جاي قبال العرسان بيصور الحدث وليلة العُمر زي ما بيقولوا وهي بتضحك من قلبها مش مُدركة إنها داخلة على حياة جديدة ويا عالم هتبقى حياتها إزاي.!
يُتبع بقا تعالوا إتفرجوا وِ متنسوش الكومنت واللايك❤️
والمُتااابعة علشان ڪُل جديد وكمان تشجعوني
Ignore User
Both you and this user will be prevented from:
Messaging each other
Commenting on each other's stories
Dedicating stories to each other
Following and tagging each other
Note: You will still be able to view each other's stories.