EmanAmona

https://www.wattpad.com/story/260891573?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_writing&wp_page=create&wp_uname=NadaAhmed621&wp_originator=rBLyq%2B14LW97Gv%2B5g%2BIWwCjtAntA4GWvVBz6qf89e80PYf04Q5ewDDCBJhgGXZtvGs5Fcwt8AnGE%2BpXzNRP2hKdB45qaHr0kAhIFR%2BqGlZSCyA9ioyqNBqhTxdJONYBA

السلام عليكم بنات انا صاحبت الحساب هذا غيرت ع حسابي هذا الجديد تابعوني عليه وجزاكم الله خيرا 

-
          
          اللهـم بلغنـا رمضـان بـلاغ رحمـة ومغفـرة وعتـق من النـار

• " يؤمن لدرجة أنه عندما يذهب الى الحقل في وقت الجفاف ليسأل الله مطرا ً، يأخد معه مظلة ومعطفاً أئلا يبلله المطر في طريق العودة "____☁

كَسْرٌ..فَتْحٌ..ضَمٌّ..سُكُونْ!
          حِينَ #تُكْسَرُ الرُوحُ فِينَا ، #يُفْتَحُ بَابُ السَّمَاءْ  #لِيَضُمَّ مَا فِي القَلْبِ مِنْ دُعَاءْ ، 
          لِتَهْدَأَ بِالْيَقِينِ أَرْوَاحُنَا #فَنَسْكُن ✊
          
          #

‏‎من أراد أن يراك مخطئاً سيراك ولو كان كفيفاً 
          فلا تنشغل بإرضاء الناس وانشغل بإرضاء الله تعالى 
          فميزان الله تعالى:​ الحسنات يذهبن السيئات 
          وميزان الناس:​ سيئة واحدة تمحو جميع الحسنات
          فإرضاء الناس غاية لا تُدرَك وإرضاء الله غاية لا تُترك
          فأدرك ما لا يُترك واترك ما لا يُدرك!

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته 
          اتمنى منكم قراءة هذه القصه
          https://my.w.tt/6deaNg4cw5

وكأن الأرض تأخُذ استراحة ، من لهوِ البشر .. وكأن السماء تاقَت للدُعاء ، والصلاة ، والإنسانيّة ، رغم شراسته ، إلّا أنه أيقظنا من كِبرياء أنفسِنا بعطسةٍ ، ولفت إنتباهنا إلى صِغر أحجامنا أمام الموت بكحةٍ، لذا عقّموا قُلوبكم ، برذاذِ الحُبّ ضعوا على كل بابٍ يدخل منه الكره  كمامة.. ارتدوا قفازات الأملِ ، حتى إن لامستُم  الحياة بأيديكم ، أبعدت عنكُم جراثيم اليأس لبضعةِ أميال اعزلوا  أفكاركم السيّئة  في حجرٍ صحيّ ، حتى تتعافى..

تُحب *النّبي ﷺ* إذا اقتدِ بسنّته و صوم يوم في سبيل الله يُبعدك عن النار سبعين خريفاً ، عمل يسير ، وأجر عظيم
          
          *صيام الخميس*
          
          *إن لم تكُن مِن قوافل الصائمين فَذكِر*

أسلم وعمره 30 سنه ومات وعمره 36 سَنه  ست سنوات ماذا فعلت بها يا سعد_بن_معاذ , ليهتز لموتك عرش الرحمن ! 
          
          اللهم اهدِ قلوبنا كما هديت قلبه .!
          
          ُ