هيا نغادرُ المدينة،
وننصبُ خيمتنا على الرمالِ الساحرةِ وسطَ البيداءِ،
إن كنتِ من مُحبّي الترحال، فهاكِ مشروع الرحّالة!
وهو مشروعٌ ثقافيٌّ علميٌّ بحت، يسعى إلى التعلّم وزيادة الثقافة،
وأيضًا إلى نشر التوعية النفسية والدينية والثقافية والفنّ بين الشباب،
والارتقاء باللغة العربية!
ولكن هل يمكن للرحّالة أن يخوضوا هذه الرحلة وحدهم
دون مَن يضيف أجواءَ البهجةِ والسلامة؟!
بالطبع لا.
لذا ها هي ذي قوافلُ الفيافي تستعدّ لتلتحق بالمرتحلين،
حاملةً معها زادًا من الفعاليات والمغامرات.
إليكِ الاستمارة،
لتكوني جزءًا من نشر البهجة وإزاحة الملل:
https://docs.google.com/forms/d/1JHegcu-m0E99MnY_5ES0rZHyWPYoyNvk0HYNnOOIkbk/edit
Omggg عفاك ايلا كنتي غادي تعدلي عليها ركزي على سولين كثر شخصيتها واعرة + ماقدرت نتحمل كاع هذيك الميسوجينية كنقرا و كنتعصببب كفاش البنات ماتباقش بوحدها فدار و ماخاصهاش تخرج الا لضرورة و هذاك مزوج بمرأة خوه و هديك خيرنا مايديه غيرنا هادشي لي خرج على المجتمع و ناس كيولد دراري من ذوي الاحتياجات الخاصة و كيقولو كيفاش
@ alyrim208 I don't know girl mais راه المغرب غادي فتطور داروا قوانين بزاف على التحرش و وكاينة شرطة إلكترونية و قانون الأسرة كيوقف مع المرأة و كثر معدل ولوج الفتيات للمدارس كيرتفع فالقصة ديالك كنحس بلي تتصوري كيف كانوا ساعودين شي سبع سنين هادي ديال ياكلوا من مورا رجالهم و مايخرجوش من ديور و but I don't deny the story even if it gets on my nerve it's good تكون عندهم غاشوفة شرعية
@ alyrim208 اذا كنت باقا 26 اذا احداث لي بعدها غيخليواك تعيش وسط قصة واقعة حيت هاذ قصة ما شي خيالية حيت غاتلقا فيها عشر انتقام حسد وشنو كيوقع لكل هاد انواع من البشر اما سولين فراه هي غلطت مع عدنان على شيء واحد هو لي ماقدرتش يسامحها عليها وغاذيةتعرفيهامع احدات اما تعديلات فغاتكون بسيطه تعديل خطأ املائي وبعد كلمات فقط