يا طارق الباب رفقاً حين تطرقهُ
فإنه لم يعد في الدار أصحابُ
تفرقوا في دروبِ الأرض وانتثروا
كأنه لم يكن انسٌ واحبـــــــابُ
أرحم يديك فما في الدار من أحد
لا ترج رداً فأهل الودُ قد راحوا
ولترحم الدار ..لا توقظ مواجعها
للدور روحٌ ....كما للناس أرواحٌ.
.
.
.
اللهم ارحم شهداء العراق .