AIsmail9

"سرعاً ما تركها عندما أغمى عليها ليستلقي بجانبها وهو يمسح دموعها التي كانت تجري كالنهار، سحبها بخفة الى جانبه وهو يحضنها بخفة مخبئاً رأسه بين شعرها ورقبتها مستنشقاً تلك الرائحة التي لم يشمها من قبل حتى وان كانت رائحة عطراً او كان لوشناً او ربما جسدها هي لم تكن عادية في تلك اللحظة ..لقد كانت رائحة زهور سنتيفوليا .. فهمس جيمين بهدوء بينما يشد احتضانه بصوتاً كاد ان يكون مسموعاً: انا اسف.. "
          
          ممكن الدعم لروايتي  شكراً وآسفة على ازعاج