يا إيَّان، شوقي إليكَ بلا انتهاء،
كبحرٍ عميقٍ بلا ضفافٍ أو غناء،
أنتَ الفِكرةُ التي لا تُفارقُ عقلي،
وأنتَ النبضُ الذي يُحيي أرجاءَ القلبِ في البقاء.
يا إيَّان، كيفَ للقلبِ أن يهدأ يومًا؟
وأنتَ الحُلمُ الذي يُضيءُ العتماء،
أشتاقُ إليكَ كأنفاسِ الرياحِ للنسمات،
وكأنَّ اللقاءَ وعدٌ مؤجَّلٌ في السماء.