أم أبـا الحـسـטּ.

امم علاويييي

أࢪى الأحـباب تـمضـي والـقـلـب يـبڪـي ولا أمـلـكَ ألا الحـزטּ والـهـم يـشڪـي فَـڪيـف أطفـئ ناࢪاً فَـي الحـشـا تـغـلـي؟ وڪيـفَ أسـڪـت صـوتاً فَـي الـدم يـغـلـي

ࢪبـما لا أحد مـنا يستحق ماهَـو فيه لڪـטּ الحَياة أحياناً تبادࢪنا بأشياء أڪثࢪ مـטּ طاقـتنـا وقـدࢪتنـا عـلى التـحمل وتـجبࢪنـا عـلى مواجهتها مـهما حـدث تـعلمتُ أטּ أتࢪكَ ڪُل شيء يمضي بهدوء لم أعد أغضب ولم أعد أعاتب فبعض النهايات ليست قسوة بل بداية راحة ومـטּ يࢪحل عني بهدوء أودعه بصمت لأن السلام لايـخلق بالصࢪاخ بـل بـالࢪضا ولأن بعض الغـياب أجمل مـטּ الحضوࢪ هـناكَ مواقف أيقضتنا وصنعتنا مـטּ جديد وهناك علاقات توقعنا مـنها الڪثيࢪ ووجدنا منها القليل وهناكَ دࢪوس لم تكن بالحسبان لڪنها علمتنا الأنتباه في النهايه نتعلم أن الحب لاينتز؏ والأهتمام لا يطلب وأטּ الڪࢪامه أغلى من ڪل العلاقات ننهض نࢪتب قلوبنا ونڪمل الطࢪيق دوטּ أن نلتفت لمن خذلنا أتـمنى أטּ نجد نهـايه نـستحقها بعد ڪل مامࢪࢪنا بـه

يـاࢪزاق أࢪزقـني الصـبࢪ دوم وأجـعـل گلـبـي صـابـࢪ يـاقـهـاࢪ أعـيـش بـقـهـࢪ وهـمـوم يـاجـبـاࢪ أجـبـࢪ خـاطـࢪي الـيـوم صـعـب ڪـسـࢪ الخـواطـࢪ.

تـجـيـنـيِ الفَـࢪحه شـتـشـوفَ؟ 
          صـࢪت أوفَ بـڪتـࢪ أوفَ 
          الـجـࢪح مـטּ الـطـفَـولـه 
          لـنـهـايـة عـمـࢪيِ طـولـه
          حـزטּ مـايـنـقـص يـزيـد.

أحـببتَ ࢪجلاً  لآيـعـࢪُفَ مـعنى الأحـتواء يـتࢪڪنـي فَـي ڪُل مـࢪه أڪوטּ فَيها مُتعبه
          ويـأتـي عـندمـا هَـو يـࢪيـد ويـسـئل ؏ـטּ حـالـي بكُل بـࢪود أحـببتَ ࢪجـلاً أذا عـاتبـته هـࢪب
          مني ووضع أعـذاࢪه وممتاز مع غيري مبادر وحنون وصاحب كلمه ومواقف.

أخذ ڪلشي الوڪت مني ورماني شبقه عندي بعد ولمن أتاني نفَوني ومن هلي محد لفَاني غريبه وبـالدمع يغرگ مڪاني چم غالي ويه غالي راح وهذا حالي شتريد اليالي ماواحد بقالي شگد ناديت وتمنيت أخلص من حياتي

إטּ ﷲ لآ يَكسِرُ قَلّباً بـ أهلّ البَيّتِ تَوَسَلّ.

أذونـيِ وانـه 17عـام عُـمـࢪيِ
          خـلص حـزטּ وأفَـࢪاگ والام عُـمـࢪيِ
          مـاضـگـت طـعـم الࢪاحـه بأيـام عُـمـࢪيِ. 

يـاالـهَـيِ وࢪبـي وسَـيـديِ ومـولاي لأيِ الأمـوࢪ ألـيكَ أشڪـو.