" آسف لكوني لستُ أنا، لكوني تغيرت وأصبحتُ ملولًا وكئيبًا منطفئًا، آسف لأني لا أستطيع الاستمرار في العطاء ولا أقبل الأخذ، لكوني بنيت هذا الحاجز الكبير بيني وبين الجميع لا أنا أذهب إليهم ولا أسمح بأن يأتوا إليّ ".
لقد كنت معك مثلما يهب الجنود أرواحهم للوطن، أهبك كل ما بي من طمأنينة ومواساة، لكنني كنت حين أصل في آخر المرحلة أجدك تحضنهم بحرارة جميعهم، إلا أنا تُصافحني•