السلام عليكم ورحمه الله.♥️
ازيكو يحلوين عاملين اي؟! وحشتوني جدا ..
انا مبقتش قادره اكتب ولا عارفه اصلا كل حاجه متجهزه والمشاهد بس مبقتش عارفه الصراحه زي بيقولوا كدا الاكتئاب قايم بشغله اوووي ✌ كل واحد فينا بيجيلو فتره عاوز يبعد عن كل حاجه حتي عن نفسو وانا عاوزه ابعد بجد وبحاول ع قد ما اقدر موصلش لمرحله وحشه لكن وصلت بس اكيد هقوم وهبقي احسن من الاول بفضل دعواتكم طبعاً.. واه يجماعه بصلي وبدعي وبقراء قرآن عشان محدش يقول انتي مهمله ف صلاتك كل اللي عاوزه أقوله بس اني معرفش هغيب قد اي بس هحاول ع قد مقدر أكتب وانزل انا بقيت بنسي بطريقه وحشه اووي .. بنسي كل حاجه مبقتش مركزه خالص بس الحمد لله علي كل شيء حبيت أوضح بس عشان الناس اللي بتسأل اني يختفي فين أنا ببقي منعزله عشان أرتب أفكاري وم عاوزه أكتب ليكو اي هبل وخلاص واضحك ع عقلكو لا لازم أكتب حاجه تنتمي للواقع والخيال بردو مش اي هبل وخلاص واكون بضحك علي عقولكم القراء ليه حق وانا م هقبل أني أكتب حاجه ضعيفه حتي لو انتو راضين وحاجه م هتستفادو منها سواء في الدين أو الحياه يبقي أبطل احسنلي مش الاسم كاتبه واني مبعرفش أكتب.. عشان كدا هنزل بس لما أرتب أفكاري سامحوني علي التأخير وادعولي ربنا يشفيني ويعافيني من كل أذي سواء جسدي أو نفسي ...
الاعتذار دا بنشر فيه من امبارح ومش راضي يتنشر مع أن النت كويس جدا بس م عارفه في اي فحسيت أن دي اشاره اني م انشروا ف فصول الروايه فنشرتو هنا علي مين الواتباد يعمل ذكي هاا دانا البشممرضه فاطمه اجدع ✌♥️♥️♥️ بنشر دلوقتي النت فصل هنا كمان فحسيت اني دي م اشاره لاااا دوول اشاااررراتت✌
أسيبكو في رعاية الله ♥️
ممكن متابعة وقراءة رواياتي والتصويت وتشجعوني ♥♥♥
https://www.wattpad.com/story/274184383?utm_medium=link&utm_source=android&utm_content=share_writing
نقلت نظرها خلفها وكانت الصدمة شعرت وكأن الكهرباء صعقتها لتصيب جسدها بأرتجافة عنيفة كادت أن تسقطها أرضاً وهي تُبصر عيناها بعد فراق دام لسنوات مضت لأول مرة تراه يقف أمامها بشموخه المعتاد ونظرته القوية أغمضت عينيها تستوعب للحظات ما تراه أمامها جاهدت رسم إبتسامتها المزيفة.
كان عمر يُحدق بها بأشتياق ظاهر للعينان وجسده كله الذي يرتجف ويتواطئ مع فؤاده بـأن يضمها في
أعصار يسحق العظام إبتسم عمر بــأشتياق حقيقي
جعلت ضربات قلبها تطرق كمطرقة عنيفة في صدرها ثم تشدق بهدوء عكس موجة الأشتياق الجنونية الداخلة.
عمر:
- أزيك يا موج؟
قال الأخيرة وهو يمد يده كي يُصاحفها بقيت تنظر إلي يده مطولاً ثم ما لبثت أن وضعت يدها داخل كفه العريض لم يخف عليها تلك الرعشة التي أصابته وعيناه التي توهجتا بــ قوة لِتبتسم دون وعي وهي تقول بــنبرة مهتزة
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.osrati.alsaghira
روايات هنا كــ ابلكيشن أستمتوا