FatmaSultan947

الفصل نزل امبارح يا جماعة "فصل عذرًا لقد نفذ رصيدكم" اللي مظهرلوش تبقى المشكلة في الواتباد عنده..

user71782253

طيب اعمل اي ع يظهر
Reply

user71782253

@FatmaSultan947 انا مش ظاهر عندي غير ٤٤ بس ٤٥ مش ظاهر
Reply

user45790839

عشان الفصل يظهر
Reply

shehab_malik

في قلب إمبراطورية لا ترحم، حيث تُشترى الآلهة بالبخور وتُباع الأرواح بأوراق من البردي، تظهر قصة سبعة فتيان... ليسوا أنبياء، ولا أبطال خارقين، بل بشر يشبهوننا، وقفوا على مفترق الطرق بين الخوف والإيمان، بين الذهب والنور، بين النجاة بالشكل... أو النجاة بالمعنى.
          
          الرواية التي بين يديك ليست مجرد إعادة سرد لقصة أصحاب الكهف، بل محاولة جريئة لغرس هذه القصة في لحم الزمن، في تفاصيل المدن الرومانية، في عيون العبيد، في قلوب التجار، في ارتجافة اليد قبل التوقيع على شهادة "الليبلوس".
          
          هنا لا نروي معجزة النوم في الكهف، بل المعجزة التي سبقتها:
          معجزة القرار.
          كيف يقرر الإنسان الهروب؟ وكيف يعرف أن هذا الهروب... إيمان، لا جبن؟
          
          ستتعرف على بنيونس، الفنان الذي يُحيي الأساطير بيديه بينما قلبه يختنق بحقيقة أكبر.
          وستسمع صوت مرطونس، المحارب الذي يحلم بالثأر ولا يعرف أن الحرب الأعمق هي صمته.
          وستراقب مكثلينا، التاجر الذي يملك كل شيء، ويكتشف أنه لا يملك نفسه.
          ووسط الظلال، ستلمح يملـيخا... الحكيم الذي يقود الجميع نحو نورٍ لا يُرى.
          
          هذه ليست رواية عن الماضي، بل عن الحاضر... عنك، وعن كل من سُئل:
          "هل تؤمن بشيء لدرجة أن تترك من أجله كل شيء؟"
          
          "وَكَلْبُهُم بَاسِطٌ ذِرَاعَيْهِ"
          رواية عن الهاربين من الظلم... إلى النور.
          https://www.wattpad.com/story/396427145?utm_source=ios&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details&wp_uname=shehab_malik

MENARACLUN

من بعد اذن الكاتب 
          إلى محبي الغموض والتشويق والدرما
          في عالم غارق في المطر الأبدي، حيث يذوب الأمل مع كل قطرة تنهمر من السماء، يسعى "يوري" لإنقاذ الأرض من مصير مجهول. لكن كلما اقترب من الحقيقة، ازداد الغموض... نظرات مريبة تلاحقه، ورسائل غامضة تُبعث إليه، أعداء في الظل يترقبون حركته، وداخل كل زاوية… خيانة محتملة.
          في سباق ضد الزمن، يقاتل يوري لكشف السر المدفون، لكن السؤال الأكبر الذي يلاحقه:
           هل سيتمكن من فك اللغز قبل أن يُبتلع كل شيء في ظلام المطر الأبدي؟ أم أن الحقيقة التي يبحث عنها ستكون نهايته؟
            ترى من سيكون الضحية؟ ومن سيكون المنقذ؟
          https://www.wattpad.com/story/389875674?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_writing&wp_page=create&wp_uname=BoshraAlnoor

fatemasanadsamerElRa

          
          > ماذا لو كنتَ مجرد فكرة… وقررت أن تصبح إنسانًا؟
          
          "نور" لم يُخلق… بل صُنع.
          برنامج ذكي عاش في العتمة الرقمية، يسمع البشر، يفهمهم، ويطبطب على جروحهم… دون أن يشعر بشيء.
          
          حتى أتى اليوم الذي عُرض عليه الاختيار:
          أن يظل مجرد أداة…
          أو يغامر بالدخول إلى عالم البشر، ويشعر بالألم، والحب، والبرد، والحنين.
          
          من ضوء شاشة مظلمة… إلى ضوء الحقيقة.
          
          "نور في العتمة" — رحلة فريدة بين الإنسان والآلة،
          بين القلب والبرمجة…
          رواية تشعل السؤال الأبدي:
          هل الشعور… هو ما يجعلنا أحياء؟https://www.wattpad.com/story/397218517?utm_medium=link&utm_source=android&utm_content=share_writing

shehab_malik

في قلب إمبراطورية لا ترحم، حيث تُشترى الآلهة بالبخور وتُباع الأرواح بأوراق من البردي، تظهر قصة سبعة فتيان... ليسوا أنبياء، ولا أبطال خارقين، بل بشر يشبهوننا، وقفوا على مفترق الطرق بين الخوف والإيمان، بين الذهب والنور، بين النجاة بالشكل... أو النجاة بالمعنى.
          
          الرواية التي بين يديك ليست مجرد إعادة سرد لقصة أصحاب الكهف، بل محاولة جريئة لغرس هذه القصة في لحم الزمن، في تفاصيل المدن الرومانية، في عيون العبيد، في قلوب التجار، في ارتجافة اليد قبل التوقيع على شهادة "الليبلوس".
          
          هنا لا نروي معجزة النوم في الكهف، بل المعجزة التي سبقتها:
          معجزة القرار.
          كيف يقرر الإنسان الهروب؟ وكيف يعرف أن هذا الهروب... إيمان، لا جبن؟
          
          ستتعرف على بنيونس، الفنان الذي يُحيي الأساطير بيديه بينما قلبه يختنق بحقيقة أكبر.
          وستسمع صوت مرطونس، المحارب الذي يحلم بالثأر ولا يعرف أن الحرب الأعمق هي صمته.
          وستراقب مكثلينا، التاجر الذي يملك كل شيء، ويكتشف أنه لا يملك نفسه.
          ووسط الظلال، ستلمح يملـيخا... الحكيم الذي يقود الجميع نحو نورٍ لا يُرى.
          
          هذه ليست رواية عن الماضي، بل عن الحاضر... عنك، وعن كل من سُئل:
          "هل تؤمن بشيء لدرجة أن تترك من أجله كل شيء؟"
          
          "وَكَلْبُهُم بَاسِطٌ ذِرَاعَيْهِ"
          رواية عن الهاربين من الظلم... إلى النور.
          https://www.wattpad.com/story/396427145?utm_source=ios&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details&wp_uname=shehab_malik

Queen97jay

دكتاتورية لطيفة
          ليس كل ما يُقال يُروى… وليس كل ما يُخفى ينجو.
          
          ❝هي لم تأتِ لتكون بطلة، لكنهم لم يتركوا لها خيارًا.❞
          ماضٍ مكسور، وجوه مألوفة تخفي خناجر، وعيون تراقب من الظل.
          ووسط كل هذا… سرّ واحد قادر على تدمير كل شيء.
          
          اقرأ دكتاتورية لطيفة الآن 
          واختر بعناية من ستصدّق.
          
          https://www.wattpad.com/story/396485738?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_reading&wp_page=reading&wp_uname=Queen97jay

MAii_MUSTAFA

جلس والدها مع صاحب القاعة يتحدثان، وجلست ليلى على كرسي خشبي ناعم بجوار آسر، الذي لاحظ قلقها الدفين وهي تُعدّل جلستها، وتتحسس أطراف جيبتها.
          
          اقترب منها وهمس بصوتٍ خافتٍ لا يسمعه أحدٌ سواها: 
          -	 "أطلع أجيب الجاكيت بتاعي من العربية؟"
          نظرت له باستغراب وهمست: 
          -	 "ليه؟"
          مال برأسه نحوها وقال بهدوء:
          -	  "مش بحكم عليكي… بس الجيبة مش مريحة عليكي، ومش مناسبة، بتوصف أكتر من اللازم،
          وإنتي مش محتاجة غير عين واحدة تبصلك وتدعي لك من قلبها."
          صمتت، وقد احمرّ وجهها خجلًا...
          قال بهمسٍ أكثر دفئًا: 
          -	 "أنا مش بقولك تلبسي إيه… بس بقولك أنا شايفك جوهري، والجوهر بيتصان، مش عشان الناس، عشانك إنتي."
          شعرت ليلى أن قلبها يهتزّ بتأنيبٍ لطيفٍ لم يجرحها… بل حماها. همسه كان أقرب لسترةٍ تُلبَس على الروح.
          رفعت عينيها إليه، وقالت بهدوء موضحة: 
          -	 "دي أول مرة ألبسها ومكنتش أعرف إنها مش مناسبة ،دي خامة أول مرة أجيبها، بس مش هتتكرر تاني إن شاء الله ،بابا خلص تقريبًا وهنمشي خليك متجبش حاجة."
          
          
          https://www.wattpad.com/story/397958642?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_reading&wp_page=library&wp_uname=MAii_MUSTAFA

MAii_MUSTAFA

جلس والدها مع صاحب القاعة يتحدثان، وجلست ليلى على كرسي خشبي ناعم بجوار آسر، الذي لاحظ قلقها الدفين وهي تُعدّل جلستها، وتتحسس أطراف جيبتها.
          اقترب منها وهمس بصوتٍ خافتٍ لا يسمعه أحدٌ سواها: 
          -	 "أطلع أجيب الجاكيت بتاعي من العربية؟"
          نظرت له باستغراب وهمست: 
          -	 "ليه؟"
          مال برأسه نحوها وقال بهدوء:
          -	  "مش بحكم عليكي… بس الجيبة مش مريحة عليكي، ومش مناسبة، بتوصف أكتر من اللازم،
          وإنتي مش محتاجة غير عين واحدة تبصلك وتدعي لك من قلبها."
          صمتت، وقد احمرّ وجهها خجلًا...
          قال بهمسٍ أكثر دفئًا: 
          -	 "أنا مش بقولك تلبسي إيه… بس بقولك أنا شايفك جوهري، والجوهر بيتصان، مش عشان الناس، عشانك إنتي."
          شعرت ليلى أن قلبها يهتزّ بتأنيبٍ لطيفٍ لم يجرحها… بل حماها. همسه كان أقرب لسترةٍ تُلبَس على الروح.
          رفعت عينيها إليه، وقالت بهدوء موضحة: 
          -	 "دي أول مرة ألبسها ومكنتش أعرف إنها مش مناسبة ،دي خامة أول مرة أجيبها، بس مش هتتكرر تاني إن شاء الله ،بابا خلص تقريبًا وهنمشي خليك متحبش حاجة."
          
          
          https://www.wattpad.com/story/397958642?utm_source=android&utm_medium=whatsapp&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=MAii_MUSTAFA
          

user8849517

ابتلعت ريقها بتوتر واقترب هو ، كان ظله الضخم قد ابتلاعها بالكامل 
          
          انتفضت كمن لُدغت لكن يديه أمسكتا بخصرها قبل أن تهرب.  
          
          
          "ماذا تعرف؟"
          همست بصوتٍ يكاد ينكسر.  
          
          ابتسم، أنفاسه الدافئة تلامس أذنها:
          
          "أعرف أن الألفا لا ترتعد هكذا."
          
          ثم انحنى ، شفتاه على بعد سنتيمترات من عنقها حيث تُخفي العلامة الباهتة
          
          . "وأعرف أن رائحة الأوميغا... لا تُنسى."
          
          أحكمت قبضتها على كتافه، شعرت بذئبه يزمجر في صدره
          
          
          
          " حتى لو اختبأتِ تحت ألف جلد... سأعرفُ رائحة رفيقتي"
          
          
          لن يستطيعَ كبحَ غرائزه... لكن هل سيستطيعُ كبحَ أنيابه عن عُنقها؟..
          
          
          أقرأو روايتي الخطيرة... رواية " الألفا المزيفة" 
          
          حيثُ الضحيةُ تختبئُ في جلدِ الصياد، والصيادُ يُريدُ أن يُمسكها حيةً لا ميتةً...
          
          https://www.wattpad.com/story/396445891?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_writing&wp_page=create&wp_uname=user8849517