هناك شائعاتٌ تدور حول برجٍ وحيدٍ خارجَ المدينة، حيث يقالُ أنَّه مسكونٌ بأرواحٍ ضائعةٍ وجدت مقرّها فيه. وبسبب لونِ البرجِ البرتقاليّ المائل إلى درجاتِ البنيّ؛ ظلّ سكّان المدينةِ خائفينَ ممَّا قد يحتويه من كائناتٍ غريبة.
لكن باستثناءِ بضعةِ أصدقاء، لم تتمكَّن الشائعاتِ مِن ردعهم، بل تركتهم مترقّبين لمعرفةِ سببَ كلِّ تلك الضجّة حولَ هذا البرج.
حالما وطئت أقدامهمُ المكان، قال أحدهم بصوتٍ هادئٍ تردّد صداهُ في الفراغِ المتوقع: «هل مِن أحدٍ هنا؟»
وكأنَّهم في مشهدٍ مِن فيلمِ رعبٍ مبتذل، سمعَ الأصدقاءُ صوتَ صريرِ بابٍ يفتح أمامهم. ثمَّ بخطواتٍ متردِّدة، دخلوا إلى الغرفة.
كلَّ ما سمعوهُ كان صوتَ مفرقعاتِ الحفلات، تلاه صوتُ تلك الأرواحِ تصرخُ بأعلى صوتها:
«فُتحت استمارةُ الانضمامِ لأرواحِ برجِ المسابقات!»
فهل سيُقدَّمُ الأصدقاءَ على الانضمامِ إلى لجنةِ المسابقات؟
هذا سؤالٌ لن يجيب عنه أحد سواكم!
إذًا ما الذي تنتظرونه؟ سارعوا بإيجاد الجواب!
رابط استمارة الانضمام للجنة المسابقات:
https://forms.gle/kjT5QfyRmSYEo2HG9
هناك شائعاتٌ تدور حول برجٍ وحيدٍ خارجَ المدينة، حيث يقالُ أنَّه مسكونٌ بأرواحٍ ضائعةٍ وجدت مقرّها فيه. وبسبب لونِ البرجِ البرتقاليّ المائل إلى درجاتِ البنيّ؛ ظلّ سكّان المدينةِ خائفينَ ممَّا قد يحتويه من كائناتٍ غريبة.
لكن باستثناءِ بضعةِ أصدقاء، لم تتمكَّن الشائعاتِ مِن ردعهم، بل تركتهم مترقّبين لمعرفةِ سببَ كلِّ تلك الضجّة حولَ هذا البرج.
حالما وطئت أقدامهمُ المكان، قال أحدهم بصوتٍ هادئٍ تردّد صداهُ في الفراغِ المتوقع: «هل مِن أحدٍ هنا؟»
وكأنَّهم في مشهدٍ مِن فيلمِ رعبٍ مبتذل، سمعَ الأصدقاءُ صوتَ صريرِ بابٍ يفتح أمامهم. ثمَّ بخطواتٍ متردِّدة، دخلوا إلى الغرفة.
كلَّ ما سمعوهُ كان صوتَ مفرقعاتِ الحفلات، تلاه صوتُ تلك الأرواحِ تصرخُ بأعلى صوتها:
«فُتحت استمارةُ الانضمامِ لأرواحِ برجِ المسابقات!»
فهل سيُقدَّمُ الأصدقاءَ على الانضمامِ إلى لجنةِ المسابقات؟
هذا سؤالٌ لن يجيب عنه أحد سواكم!
إذًا ما الذي تنتظرونه؟ سارعوا بإيجاد الجواب!
رابط استمارة الانضمام للجنة المسابقات:
https://forms.gle/kjT5QfyRmSYEo2HG9
@naqa-a يمكنكِ التَّواصل معنا إمَّا عبر الإيميل الخاص بنا، أو عبر حسابنا في تطبيق التِّليجرام.
الإيميل: contestteamas@gmail.com
حسابنا في تليجرام: contestteamas@
يحتاج المرء دومًا إلى دوافع وأهدافٍ تقوِّيه لكي يخطُّ بقلمه حكاياتٍ وقصصٍ لا بدَّ أنْ تُسمع.
ولجنة المسابقات التًَابعة لمشروع الرَّبيع العربيِّ الثَّقافيِّ هي مَن يمنح هذه الأهداف والرُّؤى، إذا نعمل في أرجائها لنقدَّم مسابقاتٍ أدبيَّةٍ مميزةٍ، مع محتوًى متجددٍ، ونعمل على فرز وتقييم المشاركاتِ وتكريم الفائزين، وذلك لكي نمنح العالم شيئًا يستحقُّ أنْ يُطَالَع ويهزَّ العقول.
فإنْ كنتَ تريد أنْ تكون الضَّوء للأديب، فانضمامكَ إلينا هو بداية الطَّريق، إذ أنَّنا نعلن فتح باب الانضمام إلينا، لتكون جزءًا مِن السَّبب، وركنًا في النَّتيجة.
املأ الاستمارة وكن جزءًا منَّا:
https://forms.gle/vpbiUE1q2VzBqpWh9
نحن في انتظارك، فلا تتأخر.