الموت.. تلك الكلمة التي تثير الرعب في قلوب الكثيرين بكلمة من الطبيب و بتلك النظرات المليئة بالتقديس و الرجاء، في ٢٣ من مايو ٢٠٢٢ احتجاج في قرية بانكوت إقليم كشمير عقب وفاة طفلة جراء إهمال الطاقم الطبي، هذه الطفلة عقب ولادتها لم تكن تتنفس لمدة دقيقة و نصف فقال الطبيب بأنها توفيت و بعد ساعتين من دفنها و فتح القبر لأخذ الجثمان اتضح أن الفتاة حية... ها؟ أجل كما قرأت الفتاة حية و سلمية و هذا يعيدك لقراءة التاريخ ٢٠٢٢ الأمر حديث و طازج بالنسبة للعالم و كأنه حدث البارحة وهذا يعيدنا لتعريف الموت ماذا يعني الموت؟ اهو التوقف في الاعضاء النفسية و القلبية؟ وهل لازالت الTaphobia و هي الخوف من الموت حيًا كما قال Edgar Allon poe ..... قد يقوم طبيب ما بعمل الCPR و هي الانعاش القلبي الرئوي
او ردود الفعل الانعاكسية او اذا كانت هاوي للأفلام الأبيض و الأسود ستقوم بالحركة المشهورة عندما تقوم برفع يده و عندما تنزل تعني : البقاء لله لقد مات، لا أدري ما علاقة هذا بحق ذكرني ب مسرحية تقليدية سودانية تدعى " عبد الحي حي" ففي نهاية المسرحية يقوم الطبيب برفع يد عبد الحي و عندما نزلت يعني انه مات؛^؛ لا أفهم هذا بالحقيقة، لنعد لموضوعنا في عام ١٩٧٥ جامعة اكسفورد البريطانية أعادت صياغة الموت بالآتي:
+) التوقف التام للاعضاء التنفسية او القلبية توقف تام
أو
+) التوقف التام للدماغ مثل جملة الجسم السليم في
القلب ف العقل الميت في الجسم الميت
ويتم قياس هذا عن طريق ال EEG جهاز قياس الدماغ و مدى نشاطه
Permanently non- function brain
توقف الدماغ التام الغير قابل للعودة
والتي ذكرت به أكسفورد في نهاية خطابها وفقًا للمعاير الطبية و قد قامت عليه العديد من الأسس في المستشفيات فأصبح لديها قاعدة لمعرفة الميت +بالحقيقة لا اعلم ما فائدة ما قلته اعني اعلم ليس وقته بالحقيقة ولكنني اردت فقط مشاركتكم هذه المعلومات