@Gareba
الرسول عليه الصلاة والسلام بعت معاذ بن جبل لليمن
اول ما وصل بلشو الناس والقبائل يجوله، فسألهم بدل طول نقاش "أي شيء تنطلقون منه في قضائكم؟"
حكو كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم
حكالهم يا عيني عليكم
اذا اجتكم قضية، اول اشي روحو للقرآن، وإذا ما لقيتو جواب روحو للسنة واذا لسا ما لقيتو اجتهدو برأيكم
بس ديرو بالكم لتظلمو الناس
شفت انه لما استلم مفاتيح القدس دخل ع المدينة مشي
خادمه كان قاعد، لأنه رضي الله عنه وأرضاه كان بدو يقسّم الطريق بينهم بالعدل
يعني شوي عمر بركب وشوي الخادم بركب
مرة جابوله رضي الله عنه جاط لحمة شكله بجنن والريحة نار
في يوم من الأيام، طُعن عمر بن الخطاب رضي الله عنه وارضاه وهو بصلي بالناس صلاة الفجر، طعنه أبو لؤلؤة المجوسي، وكان الطعن شديد، ونزف كتير، بعد ما طعنوه، حملوه ع داره، وكان بين الوعي والإغماء، يعني كأنه غايب عن الوعي (شبه غيبوبة)
وما صحِي إلا لما سمع الناس بقولو: "الصلاة يا أمير المؤمنين!"
فلما سمع هيك، فتح عيونه وقال: "لا حظ في الإسلام لمن ترك الصلاة"
ورغم انه رضي الله عنه كان من العشرة المبشرين بالجنة الا انه كان يخاف من النار، مرة قال " لو نادى مناد من السماء: ان الناس كلهم داخلون الجنة الا واحدا، لخفت ان اكون انا هو"
لو ان ناقة ضاعت على شط الفرات، لخشيت ان يسألني الله عنها يوم القيامة
مرة عمر بن الخطاب مر على صحابي رضي الله عنهم
ابتسم الزلمة وقال: "يا بُني، الله قال في كتابه: وقليلٌ من عبادي الشكور"
يعني الشكر الحقيقي نادر،وأنا بدعي أكون من هالقليل، من اللي بشكروا ربهم دايمًا، بالسّرّاء والضرّاء."
في إحدى معارك المسلمين، اتوقع مع الروم
كان صف المسلمين قباله صف العدو
فواحد من الشباب المسلم ما قدر يتحمل ويشوفهم قدامه وما يهجم
بعد وفاة الرّسول عليه الصّلاة والسّلام بلال بن رباح ما كان يأذّن
وبرواية نوعا ما ضعيفة يُقال انّه اوّل مرّة اذّن بعدها بالقدس
أثناء فتح القدس، أبو عبيدة عامر بن الجراح كان قائد جيش المسلمين