Ghalia--AJ

فكرة مشاركة مايسعدنا مع من نحب يزيدنا رضى، لهي حمقاء للغاية. 

Nesrine_-

@Ghalia--AJ 
          	  عنوان التواضع
Reply

Ghalia--AJ

@Nesrine_-  
          	  أنا استثناء بكل تواضع 
Reply

Nesrine_-

@Ghalia--AJ 
          	  فكرت، هناك بعض الصديقات أشاركهن وبعد كل مشاركة أتحسر، في المقابل دائما ما ينتهي الأمر بشكل لطيف عندما أفعلها معك. لا توجد قاعدة عامة.
Reply

Ghalia--AJ

فكرة مشاركة مايسعدنا مع من نحب يزيدنا رضى، لهي حمقاء للغاية. 

Nesrine_-

@Ghalia--AJ 
            عنوان التواضع
Reply

Ghalia--AJ

@Nesrine_-  
            أنا استثناء بكل تواضع 
Reply

Nesrine_-

@Ghalia--AJ 
            فكرت، هناك بعض الصديقات أشاركهن وبعد كل مشاركة أتحسر، في المقابل دائما ما ينتهي الأمر بشكل لطيف عندما أفعلها معك. لا توجد قاعدة عامة.
Reply

Ghalia--AJ

أراك غارقًا بأفكارك الانتحارية، ويؤنبني ضميري لأنني لا أفعل شيئًا يذكر لإخراجك من هذه الحالة، ثم أعود للتفكير... وضعي ليس أفضل منه بكثير، لا يجب أن أقلق بشأنه، سيخرج كما يفعل كل مرة وحده ... 

Ghalia--AJ

حين تنتهي من الضحك على نفسك بإنني المخطئ، وحين تفرغ من محاكاة كل فرد على حدى بإخباره أنني المذنب، وحين ينتهي مفعول الدواء الذي يسري بجسدك على التخفيف من وسواسك الذي يقهرك بعدم التفاتي لك ... سأمر من الهواية أحدق ناحيتك، وأكمل مسيري. 

Ghalia--AJ

بعد مسير طويل .. وقفنا نلتقط أنفاسنا ننظر إلى المدى البعيد. 
          كان يحدثني عن آخر ما يحدث في حياته، ونبرته تقاوم ألا ترتجف، لكنها سرعان ماتفشل وتتسبب بسقوط دموعه. 
          
          التفت أنظر لوجهه ثم أشحت بعيني بعيدًا، انتفض كياني لحاله، صمت. 
          
          لم أجد ما أقوله، خفت أن تكون كلماتي مؤذية أكثر من أن تكون مواسية، لكنني فقط كنت أقف جواره، أنا هنا حتى وإن أدركت أنني فاشل لغويًا، لا أقدر على التعبير، لكنني ... هنا. 

Ghalia--AJ

كل ما تفعله هو أنك تتخذ من البشر دمى تحركها بين أصابعك
          حتى حينما تنقطع خيوطها، فإنك تنتظهرها لتصلح روابطها مع أصابعك وتعود لاللعب من جديد. 

Ghalia--AJ

كان هناك درج طويل يصل لأعلى قمة جبل، سألتُ مرة إلى أين ينتهي؟ وكانت الإجابة: مقبرة. 
          بقي الدرج بذهني أن أصعد لنهايته حين أزور المكان مجددًا وحين فعلت منذ يومين .. صعدت لنهايته، أو لنقل .. لم أتجرأ على بلوغ نهايته! شعرت بالهلع وعدت أدراجي. 
          بقيت فكرة أنني خفت قبل بلوغ المقبرة، وحتمًا سأبلغها يوما وحدي ... فكرة تؤرقني ليلًا طويلًا... وما تزال.