livzxr-109

رواية الأقمار الثلاثة…
          وراء جمال الأقمار أسرار مظلمة وخيارات قد تغيّر المصير.
          في القصر، كل خطوة قد تفتح بابًا لا عودة منه.
          
           وقتًا لقراءتها، فسيسعدني كثيرًا أن أسمع رأيك
          
          https://www.wattpad.com/story/269474602?utm_source=ios&utm_content=story_info&wp_page=story_details&wp_uname=livzxr-109
          
          

watt_sea_s

بين الإبر و الخيوط عالم واسع قد يشتعل بشرارة انتقام واحدة . و يلطخ ازياء الجميع برماده ..فتصبح الموضة،  قطعة قماش مزينة ببقعة دم حمراء  .
          فهل ستجد كيت طريقها للهرب قبل ان تلسعها نار الحقد ؟  ام ان  هوسه الجنوني بها سيكون العائق لنجاتها؟ 
          
          لكن ماذا عن الذي تركها و هي في امس  الحاجة له و خانها يوم ميلادها ، ماذا ستسمونه؟ 
          
          ـ بعد محاولة اختطافها، وتلقيها رصاصة في منتصف صدرها أوقفت قلبها،
          تجد "كيت" نفسها مجبرة على العيش في منزل "أليكس"، أكثر رجل اعمال بارد  حاولت تجنبه في العمل...
          دون أن تدري أن من تقيم عنده هو بالذات الساحر و مصاص دماء  الذي قتلها،
          لا حقدا، بل ليمنع حربا دموية من العودة!
          
          • من يقف وراء محاولة اختطافها؟
          •ولماذا؟
          •كيف ما زالت حية؟
          ولكن الاهم.....
          •ماذا سيفعل أليكس عندما يكتشف هويتها ؟  هل سيدافع عنها هذه المرة و يقف في مواجهة أسرته ام يعيد ما سبق ؟
          
          إذا كنت من عشاق التشويق، السحر، و الرومنسية المحرمة ...
          فهذه الرواية خلقت لك.
          
          اقرأ الآن واغص في عالم لا يرحم... حيث الحب قد يكون قاتلا، والحقيقة أغرب من الخيال
          https://www.wattpad.com/story/397449618?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=X01_Valora

Miss_cirine

من بعد اذن صاحبة الحساب ❤️ 
          
          - انه الآلفا الملك، اخفضي عيناك!
          اتسعت عيناي بصدمة .. الآلفا الملك هنا؟ و هو يقف امامي الآن!
          
          - اعتذر جلالتك، لقد فقدت ذئبتي لذا لم استطع التعرف عليك.
          اعتذرت بصدق لاول مرة في حياتي لكنني لم انحني، بل قلت ذلك بينما انظر في عيناه بثقة .. شيئ ما كان يمنعني من قطع التواصل البصري الذي بيننا، شيئ ما في عيناه يجعلني اناظره و كانه الوحيد الموجود في هذه القاعة.
          
          ابتسم بلطف قبل ان يقترب خطوة اخرى مني، بينما يهمس بصوت بدى واضحا في هذا السكون:
          - فقدت ذئبتك؟ لذا لم تستطيعي التعرف علي ... رفيقتي!
          
          اتسعت عيناي بذهول، و يبدوا انني لم اكن الوحيدة التي صدمت من كلماته، ماذا؟ رفيقة .. رفيقة الآلفا الملك! انا؟ لكن .. و قبل ان انطق باي كلمة، سمعت زمجرة مخيفة من خلفي، قبل ان اشعر بيد تسحبني نحوها بتملك:
          - اعتذر جلالتك، لكن يبدوا انك مخطئ، انها ملكي!
          
          هل سمعتم من قبل بهدوء ما قبل العاصفة؟ انها هذه الكلمات التي نطقت للتو، و صدقوني لن تريدوا معرفة ما حدث بعدها!
          
          اثنين آلفا من سلالة ملعونة تدعى باللايكان، و رفيقة واحدة! 
          
          https://www.wattpad.com/story/397853923?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=Sera_phe