HabibaMahmoud5

تم والحمد لله إصدار اول عمل ورقي لي والآن في معرض الكتاب 2024 "ليس للعشق قواعد" ❤️

user29335480

https://www.wattpad.com/story/299392284?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=user29335480في وسط تلك الغرفة الباردة، التي لا يوجد بها ضوء ولا حتى شعاع للقمر، كان المكان يدل على الوحدة والألم، ولا مكان لشعور آخر يُحطم ما تبقى لها.
          
          كانت تجلس تضم ركبتيها إلى صدرها، شاردة الذهن، لا تعلم لماذا كل هذا الألم.
          منذ أن رحلت والدتها وهي تعاني من تعامل والدها معها. في بعض الأوقات، كانت تفسر ذلك على أنه نتيجة حزنه الذي أثر على معاملته، أو ربما أنه لم يعد يحب الحياة بدون والدتها . لهذا، أصبحت أفعاله مختلفة عن ذي قبل. 
          
          أما الآن، فهي في مكان لا تعرف عنه شيئًا، مع شخص غريب، لا تعلم من هو أو ما هي دوافعه. جُل ما تعرفه أنها اختُطِفت منذ يومين، وأُحضرت إلى هذا المكان. وما يحوم في عقلها سؤالان: "لماذا أنا هنا؟ ولماذا يتحدث هذا الشخص عن والدي باستمرار؟" 
          
          قطع تفكيرها دخول ذلك الشخص بشموخ وقوة، مغلقًا الباب خلفه بعنف هزَّ الجدران. أغمضت عينيها برعب، تحاول أن تصمد، لكن كيف يمكنها الصمود أمام هذا الوحش؟ 
          
          اقترب منها وجلس بجانبها بعض الشيء، فابتعدت هي برعب. كان خوفها مبررًا بعد التهديد الذي ألقاه عليها في الليلة الماضية. هي بطبعها تخاف بسهولة، وتنهار نفسيتها من أقل شيء. 
          
          تحدث هو بنبرة مكر وخبث: إيه؟ القطة أكلت لسانك؟ 
          
          نغم (بسخرية): لا والله، بس أمثالك الأحسن ما أتكلمش معاهم. 
          
          جذب شعرها بقوة للأسفل، مما جعلها تصرخ من الألم. 
          نظر لها بعنف وغضب مرددا بفحيح مميت لها
          : لا يا ****! أنا مش حد تتكلمي معاه كده. وإلا والله هعمل اللي في دماغي. حاولت دفعه بعيدًا عنها، لكنها لم تستطع. 
          
          نغم بخوف تجلها على تعبير وجهها كاملا: خلاص، سيبني! مش هتكلم تاني.
          
          وبنفس نبرته الأول صرخ بها:
          

Wr_Rokia_Mohmmed54

*https://www.wattpad.com/story/280523926*
          جمعتلكُم كُل اسكربتاتي هِنا خشوا اقرؤوها يا حلوين 
          ____
          عروسة في الڪوشة قاعدة وابتسامة واسعة على شفايفها مرسومة ونظراتها فرحانة أصلًا فرحتها ڪِبيرة لا توصف بفستانها الأبيض الرقيق ومكياجها الخفيف وشعرها المعمول فُورمة بسيطة ماسكة بوكية ورد أبيض صُغير والمصوراتي راح جاي قبال العرسان بيصور الحدث وليلة العُمر زي ما بيقولوا وهي بتضحك من قلبها مش مُدركة إنها داخلة على حياة جديدة ويا عالم هتبقى حياتها إزاي.! 
          يُتبع بقا تعالوا إتفرجوا وِ متنسوش الكومنت واللايك❤️
          والمُتااابعة علشان ڪُل جديد وكمان تشجعوني
          

almalakalsaamit11

أعتقد أنك ستحب هذه القصة: " ما بين الواقع والخيال  " بقلم ملك شحات  على واتباد https://www.wattpad.com/story/303377628?utm_source=android&utm_medium=sms&utm_content=share_reading&wp_page=reading_part_end&wp_uname=almalakalsaamit11&wp_originator=vdh%2B2gWkNObtC4xdGCRXNQ0C1gtNCwJJZ3doESY1wKcVw23Q1aHfoPX%2FT1xNDiPRZWzXYOvYfK3USnW%2F0J72DpImj2vlntH7%2FuXHeI599hII0XepmYeHUm4mi9pJ3l%2Be
          روايه مميزه عباره عن اسكريبتات من أرض الواقع مع لمست خيال..♡ممكن دعم لروايتى ورأيك ي جميله 

AyoShreif

HabibaMahmoud5

@ ayaraga  ❤❤❤❤❤❤❤
Reply

HabibaMahmoud5

يراودني سؤال لا أجد له إجابة : لما هو؟ 
          حاولت أبدأ من عينيه الصغيرتان يحيطهم أهداب كثيفة هي نعم صغيرة لكن بداخلهما حب كبير حب لم أراي له مثيل توقفت قليلًا وقولت لما لا أبدأ بإبتسامته فهي بشوشة صافية تبث بداخلي سعادة .. سعادة فريدة من نوعها سعادة تخص إبتسامته فقط غير أنها معدية لي فعندما أراها لا أستطيع السيطرة علي إبتسامتي حتي و لو كنت غاضبة منه .. إذا هل أبدأ بحضوره وثقته ام شخصيته الفذة التي لم تصادفني من قبل .. كيف لك أن تستطيع أن تكون مثقف هادئ محيطًا لكثير من المعلومات الدينية والدنيوية وفي نفس ذات الوقت تكون معي رجل المرح محب للحياه تلهو وتلعب معي .. معي!! نعم معي هذه هي كلمة السر أنك تكون أنت معي أنا فقط .. هذا هو الحب الحقيقي الذي طالما تمنيته أن يكون قدري حافظت علي قلبي لأجلك قبل لقاءكَ والآن هو معك فحافظ عليه من أجلي .. حفظكَ الله يا زوجي المصون دومت لي خير الإختيارات لأنك خيار الله ♥
           #حبيبة_محمود