أفڪاري يائسةٌ للغايةة..
لا أرغب في إن أڪون وحيداً في الليل.،
أحتاجُ أَن أشعر بوجودِ أحدهم قُربي،
أود أن اوقظ شخصاً ينامُ جانبي،
لأسألهُ أسألةً مفاجئةة أو غبيةة؛!
و إذا شعرتَ بإحباط أستطيع سماع صوته؛
أشعر بوجوده؛
و حِين أُشعل شمعةة أرى وجهه؛'
لأنني أخشى البقاء وحدي؛ 🖤⛓️
- JoinedOctober 25, 2020
- facebook: 𝐇𝐄𝐁𝐀's Facebook profile
Sign up to join the largest storytelling community
or