هل لي أن أستعير دقيقة من وقتك ؟
روايتي "غموض منتصف الليل" قد تحمل بين سطورها شيئًا يلامسك... إن وجدتِ لحظة فراغ، فقراءتك لها ستكون شرفًا لي، وكلماتك بعدها... ستعني لي أكثر مما تتخيلين ❤️
غموض منتصف الليل
❝كنت أهرب من ماضٍ مات منذ زمن... لكنّه كان يحفظ طريقي جيدًا، وعاد في منتصف تلك الليله .❞
في رحلة غامضة...بطلتنا لاتعرف حتى اين وجهتها!!
ما كان حلمها بالحرية بالامس اصبح اليوم سبب حبها لقيود والدها ...
فما حصل معها تلك الليله غير موازين حياتها
رواية نفسية ،تشويق ،غموض ،اثاره
✨ لعشّاق الإثارة والغموض والقلوب التي تنبض رغم الألم ومحبي الرعب .
قريبًا... اكتشف الحقيقة قبل أن يسبقك غموض منتصف الليل!
https://www.wattpad.com/story/399085592?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_writing&wp_page=create&wp_uname=ZmSHzbxZxd
حيث تتلاشى الحدود بين الواقع والخيال، كان هناك رجل ملثم يقف أمام مسك، عيونه الزرقاء تتلألأ كنجوم ميتة، تراقبها ببرود قاتل. كان وجوده يثير الرهبة، وكأن الظلام نفسه قد تجسد في شخص.
انبعث منه صوت غريب، يشبه نباح كلب مسعور، كأنه يناديها من أعماق الجحيم. "عند عتبة الخيال، دق، دق، افتحي الباب!" كانت الكلمات تتساقط حولها كالأشواك، تتسلل إلى أعماق قلبها، وتزرع الخوف في صدغها، بينما يرقص حولها كمهرج لا يعرف معنى لحن أو إيقاع.
"ويحك، لا تفتحيه، إن فتحته تلجه!" تردد في ذهنها تحذير قديم، يرن في أذنها كصدى بعيد.
ماذا سيحدث إذا استجابت له. هل ستفتح الباب وتدخل في عالمه، أم ستقاوم تلك المغريات المميتة؟
https://www.wattpad.com/story/393018810?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_writing&wp_page=create&wp_uname=n2venus